Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
4638 - Telegram Web
Telegram Web
| ثقافة منتشرة |

تراه مسروراً جداً في الاعياد التي لا تمت للإسلام و المسلمين بصلة كعيد الحب وما شابه ذلك ، بينما تراه حزيناً كئيباً عندما تقبل الاعياد الإسلامية كعيد الفطر وعيد الاضحى وتصبح حساباته وستورياته عبارة عن " أجه العيد وأهل العيد غياب " أو " ياعيد ألمن تجي لو ما تجي أحسلك " ! .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
.

لأنْ    قَصَدَ    الحُجّاجُ   بيتًا   بِمكّةٍ
وَطافوا   عَليهِ    والذبيحُ   جَريحُهُ

فإنّي بِوادِي الطّفِ أصبَحْتُ مُحْرماً
أطوفُ  بِبَيتٍ   والحُسينُ    ذَبيحُهُ

وتـسألُني عَـنْ  زَمْزَمٍ   هاكَ  أدمُعِي
أوِ الحَجَرِ   المَلْثومِ  هذا   ضَريحُهُ

- الشّيخُ محمّد سَميسَم تـ ١٩٢٥ م.
•. لـو كَان حُب عَلي سماً، لشربته
منذ بداية الكتابة في المواقع العامة، أتجنَّب الخوض في المسائل الشخصية، حتى لا أشغل القرّاء بها، ولاعتقادي بقوله تعالى: (ما يلفِظُ من قولٍ إلا لديه رقيبٌ عتيد) فأحاول ألا أكتب إلا ما ينطبق عليه قول الامام زين العابدين (ع): (لله فيه رضا، وللمؤمنين فيه أجرٌ وصلاح)

اذ هناك تحديات في الساحة، أكبر بكثير من القضايا الشخصية.

لكن أرسل لي بعضُ الأخوة، كتابةً في إحدى القنوات مجهولةِ المالك والكاتب –وقد كتبتُ عن هذه الحالة قبل فترة-، تتَّهِمُ فيها (آلَ المدرسي) بالتهاون مع أهل الريبةِ والبدعة والضلالة، والدليل: زيارة السيد محسن المدرسي إلى شخصيةٍ عُرفت بانحرافٍ عقائدي.

ولأن الكلام هذا تكرَّر أكثر من مرَّة، ولأنها لا ترتبط بي فحسب، فأكتب توضيح ذلك حتى لا أعتمد على حُسنِ ظن الاخوة بي.

وقبل الكتابة، أقول:

لقد كان بامكانِ صاحب القناة والذي يظهر أنه من طلبة العلوم الدينية، قبل أن يكتب كتابته، أن يتواصل معي، بصورة مباشرةٍ، أو غير مباشرة، ليعرف سبب الزيارة، وتاريخها، متأسياً بوصف الإمام الحسن المجتبى (ع) لأحدٍ من إخوانه: (كان لا يلومُ أحداً فيما يقع فيه العُذر في مثله حتى يرى اعتذاراً) لا أن يطلق الاتهامات الفارغة.

فجعل الزيارة دليلاً على قاعدة عامة يعرِّف بها "آلَ المدرسي" – وللعلم هذا التعبير لا نستخدمه أصلا- لا لشيءٍ، إلا لغايَةٍ في نفس يعقوب، واضحة وضوح الشمس رغم محاولة اختفاء الكاتب خلف العناوين الدينية، والتمظهر بمظهر أهل الايمان الحريصين على الدين.

وكان بإمكان الشخص أن يحمل الحدث على عدة محامل محتملة:

1. ان الزيارة جاءت بغرض التوضيح والبيان، فقد تظهر على بعض الشخصيات آثار الانحراف، والكلمات الخاطئة، فيزوره طلبة العلوم الدينية، لغرض التوضيح، أو البيان، أو إتمام الحجة، والتعرُّف على الفرد مباشرةً.

2. ان الزيارة كانت قبل ان يظهر على الفرد آثار الانحراف العقائدي او الفكري أو يشيع ذلك عنه، فكم من شخصياتٍ زارت علماء ومراجع، والعكس، ثم ظهر عليها آثار الانحراف الفكري والعقائدي والسلوكي، بل وصلوا الى التكفير والإرهاب، ولا نعيب على العلماء أو أبنائهم، أو الطلبة، زيارتهم، ولا استقبالهم.
واحتمالاتٌ أخرى.

والسؤال: لماذا يترك ذلك كُلِّه، ولا يُحمل إلا على (مجاملة أهل الباطل والانحراف)؟

ولقد كان من الممكن ترك الامر لو كنت المتهم وحدي، لكن الاتهام لآل المدرسي – كما يقول- وفي الأسرة مراجع ومجتهدين، وفضلاء، وخطباء، ومؤلفين قصَّهم الكاتب بمسطرةٍ واحدة. غفر الله له.

ثم، لو كان يرى الزيارة خطأ، ولا تتناسب مع ما هو معروف من توجِّه "آل المدرسي" لكان بإمكان الكاتب، أن يستفسر او يتواصل، او يبيِّن نقده واشكاله منّي بصورة مباشرة، لا أن يجعل "الانحراف" هو الأصل، الذي يثبت عنده بأدنى دليل.

فلستُ ممن أعيش خارج العراق، ولا ممن قطع سبل التواصل معه لكثرة انشغاله، بل – ولله المنّ والفضل- اجيب الرسائل يومياً على مختلف وسائل التواصل، ورقم هاتفي الشخصي معروفٌ لكثيرٍ من الناس، لا اتحرَّج من إعطائه لأحد.

فالكل بحاجة الى النقد، والتقويم، ولا أحد معصوم من الخطأ، والمؤمن مرآة المؤمن، ولكن أن يحمل الخطأ – في حال ثبوته- على انحرافٍ في الشخصية، واشكالٍ في العقيدة، والهمز، واللمز، به، ثم يكتب في صفحاتٍ عامة – رغم قلة روادها- فهذا مما لا يجتمع مع ورعٍ او تقوى.

وللتوضيح: هذه الصورة مرتبطة بفترة تواجدي في النجف الأشرف بين عامي (2013-2018)، وظنّي الغالب انها بين عامي 2014-2015، ولم يكن الشخص معروفاً في الأوساط العامة بتوجه منحرف، وكان ممن استقبله مراجع عظام كالشيخ الفيّاض (حفظه الله) أو السيد الروحاني (رحمه الله).
وكانت الزيارة ببساطة بعد أن طلب في زيارته لمكتب السيد الوالد في النجف بعض المؤلفات، فكانت الزيارة لهذا الغرض.

غفر الله لنا جميعاً
والله من وراء القصد.
كتب لي: 17 يوماً إلى محرم.
فكتبت له: بل الأصح، 5 يوم إلى عيدِ الله الأعظم، عيدِ الولاية، عيِد الغدير الأغر
فليس من الصحيح أن يُضحّى بالغدير، من أجل التهيئة لعاشوراء الحسين (ع)، بل إنَّ إحياءَ عاشوراء يمرّ من احياءِ يوم الغدير، والتذكير بفضائل أمير المؤمنين (ع)، و تجديد البيعة له، ولولده الإمام المهدي روحي له الفداء.
#الغدير_عيد_الولاية
#أسبوع_الولاية
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
واني أجاهد ياالله كي لااتلوث
أريد أن أكون في صفوف الصالحين فأعني ..🕊
﴿لا تَدري لَعَلَّ اللَّهَ يُحدِثُ بَعدَ ذلِكَ أَمرًا﴾

تُؤكّد لك أنَّ الله قادر على قلب الموازيــن بأي شكل وفي لحظة قد لا تتوقعها فاصبر لأنَّ الله من أسمائه المُعطي "يهبك ويُعطيك ما لا تتوقعه ومالا يتصوره عـقـلك، و تذكر دائما أن الله إذا أعطى أدهش.
🔸 من التواضع :

• أن ترضى بالمجلس دون المجلس
• وأن تسلم على من تلقى
• وأن تترك المراء وإن كنت محقاً
• وأن لا تحب أن تحمد على التقوى .

🔸 إمامنا الصادق { صلوات اللّٰه عليه } .


الكافي 2 : 123 📚 .
اللهم صلِ علىٰ مُحمَّدٍ و آلِ مُحمَّد و عَجل فَرجهم .
عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ أَخْبِرْنِي عَنِ اَلْوَلاَيَةِ أَ نَزَلَ بِهَا جَبْرَئِيلُ مِنْ عِنْدِ رَبِّ اَلْعَالَمِينَ يَوْمَ اَلْغَدِيرِ ؟

فَقَالَ« نَزَلَ بِهِ اَلرُّوحُ اَلْأَمِينُ
عَلىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ اَلْمُنْذِرِينَ بِلِسٰانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ `وَ إِنَّهُ لَفِي زُبُرِ اَلْأَوَّلِينَ » قَالَ هِيَ اَلْوَلاَيَةُ لِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ .

بصائر الدرجات في فضائل آل محمد علیهم السلام ج ۱، ص ۷۳

#الغدير
#منطلق_للتغيير
#اسبوع_الولاية
"جاهِدْ نفسكَ وحاسِبها مُحاسبةَ الشريكِ شريكَهُ، وطالِبها بحقوقِ اللهِ مُطالبةَ الخصمِ خصمَهُ؛ فإنّ أسعدَ النَّاسِ من انتدبَ لمُحاسبةِ نفسِهِ".

أميرُ المُؤمنينَ (عليهِ السَّلامُ).
| المزاح |

من وصايا لقمان لابنه :

[ لا تكن حلواً فيأكلو ك ، لا تكن مرّاً فيلفظوك . ]
من سِمات شخصية المؤمن التوازن والاعتدال لا سيما في المِزاح ، فلا يُكثِر المؤمن من المزاح لأنّه يذهب ببهاءه ، ولا يمتنع منه ، لأنّه هشّ بش .

• السيد صادق المدرسي .
2024/10/01 02:47:56
Back to Top
HTML Embed Code: