"الله أكبرُ قالها عبدٌ ضَعيفٌ فاكتفى،
الله أكبرُ كم بها خيرٌ عَظيمٌ ما خَفى ..
الله أكبرُ كم بها خيرٌ عَظيمٌ ما خَفى ..
إلَىٰ اللَّـهِ نَمضِي يَا هَنيئًـا لِمَنْ سَبق
وَيَا حَظَّ قَلبٍ مِنْ تُقَى اللَّـهَ قَد خَفَق .
وَيَا حَظَّ قَلبٍ مِنْ تُقَى اللَّـهَ قَد خَفَق .
"اللهم أنت رب الأهداف التي أسعى إليها، حاشاك أن تسقط في قلب المرء شيئاً لن يصل إليه"
من الآن وحتى يوم عرفة.. ادعُ الله أن يعينك على حضور قلبك أثناء الدعاء، وأن يُلهمك اليقين التّام أن كل ما ترجوه من الله في أمر دُنياك وآخرتك لا يعجزه ولا ينقص من ملكه شيء؛ (ولله ميراث السموات والأرض) فإن الوقوف على السجادة ورفع اليدين وتمتمة الحروف سهل! لكن المهم قلبك وما حَواه..
لبيكَ انا متعبون أجبرنا كأننا لن نرى حُـزنا لبيكَ ربي وان لم اكن بينَ الزحامِ ملبياً لبيكَ ربي اني في جوف اليل أناديك 💚
"ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكُن"
علّقها على جدار قلبك، فهي لبُّ الطمأنينة ومقرُّ السكينة، وأنّ الراحة عندما تسلّم أمرك لله؛ إن أتاك ما تحب شكرت الله على ما أنعم به عليك، وإن لم يأتك حمدت الله وأيقنت أنه سيُيسّر ما فيه خيرٌ لك، وهكذا في كل حالاتك تشعر بأنك تأوي إلى ركنٍ شديد..
علّقها على جدار قلبك، فهي لبُّ الطمأنينة ومقرُّ السكينة، وأنّ الراحة عندما تسلّم أمرك لله؛ إن أتاك ما تحب شكرت الله على ما أنعم به عليك، وإن لم يأتك حمدت الله وأيقنت أنه سيُيسّر ما فيه خيرٌ لك، وهكذا في كل حالاتك تشعر بأنك تأوي إلى ركنٍ شديد..