وَزادَ هَمّيَ ما بالجسم مِن سَقَمٍ
وشِبتُ رأسا وَلَم يبلُغني الكِبَرُ.

لا تعرف قيمة اللحظات إلا عندما تصبح ذكريات..!!

‏مِنْ أيْنَ جِئْتِ بذي المَحَاسِن ِكُلِّها
‏مِنْ أيْنَ جِئْتِ بذا الجَمال اليُوسُفي؟

"افضل شئ فعلته، كان التوقف عن
إخبار الآخرين بما يحدث في حياتي"

أَبِيتُ لِوَحدِي فِي لَيلٍ بِلَا قَمَر
يَانُورَ بَدرِي هَل ضَيّعتَ عُنوَانِي؟

‏لو كُنتَ تَخشَى الله مَا أشقِيتني
‏لا يَرحم الرَحمـٰن مَن لا يرحَمُ.

أَتَى الصَبَاحُ وَقَلبِي فِيكَ مُنشَغِلُ
يَامَن صَبَاحُكَ أنقَى مِن هَوى الفَجرِ

‏" إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً "

" لا تمد رجلك قدر لحافك".. لا بطيخ
بل مزق لحافك ذاته إن لم يحتوى قدميك الطويلة يا صديقي،
وسر بها واثقاً فى سجادة الحلم الوثير 🖤

‏" إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً "

ليس كل ماتخسره خسارة.

خطئي أنني لم اسقط على الأرض قط او كتف صديق ولا حتى حضن أم، دائماً كنت أسقط على نفسي وجوفي أغرق بداخلي ويخنقني ضيق اضلعي، ولازلت...🖤!

ربي إني مسني الضُر وأنت أرحم الراحمين.

وإن هزت رياح اليأس مركبنا
فحسن الظن بالله ينجينا.

كنت أنظر لمن هم في سن العشرين نظرة إجلال وأرى أن أعمارهم بعيدة ،ًجداً وأني لن أصل لذلك السن يوما إلا أنني وصلت وأدركت مدي صعوية العشرينات، أدركت أيضاً أن في الحياة أنواعً مختلفة من الشرور وأن نفوس الناس ليست بذلك الطهر الذي تخيلته يوماً وادركت اني وصلت لذلك العمر الذي اضعه كذباً في الالعاب وحسابات الفيس بوك ، كما أضيفت لقاموسي كلمات جديدة كالموت والفقد والتخلي وخيبة الأمل . أذكر أنه منذ بضعة أيام حاولت أن أشاهد فيلم كارتون قديم يذكرني بطفولتي فوجدته سخيفا مبتذلاً ولم أستطع إكماله، إن في الطفولة شيئا يجعل كل الأحداث ممتعة ولها لذة خاصة مختلفه
ربما ذلك الشيء كان قلة الوعي والإدراك والجهل بالتفاصيل...!

رُبَّ خيرًا لم تنله كان شرًا لو أتاك.

وما كنت أهوى الدار إلا بأهلها
على الدار بعد الراحلين سلام

إن كنت مثلي للأحباب فاقد
أو في فؤادك لوعة وغرام

قف في ديار الراحلين ونادها
يادار ما صنعت بك الأيام

والله ما اخترت الفراق وإنما
حكمت علي بذالك الأيام