أتذكرك فجأة أثناء الأنشغال
مثل يدٍ دافئة توضع على كتف أحدهم
فيعرف بأنها يد شخصٌ عزيز دون أن يخاف .
مثل يدٍ دافئة توضع على كتف أحدهم
فيعرف بأنها يد شخصٌ عزيز دون أن يخاف .
ماذا لو أنك جاريّ
وفتحتُ لك باباً بجداري
ماذا لو أنكَ تغفو الآن على كتفي أو حتى بجواري.
وفتحتُ لك باباً بجداري
ماذا لو أنكَ تغفو الآن على كتفي أو حتى بجواري.
وفي لحظة ما
أشعر أني غير مناسب لهذا العالم
فتنتابني رغبة في أن أختبئ
أن أختفي إلى الأبد .
أشعر أني غير مناسب لهذا العالم
فتنتابني رغبة في أن أختبئ
أن أختفي إلى الأبد .
لا يناسبني الشح بالمحبة
لإنّي
إمرأة تستحق
أن تنهمر عليها بكلِّ عواطفك
وكأنها أرضُك الوحيدة
وسمائُك .
لإنّي
إمرأة تستحق
أن تنهمر عليها بكلِّ عواطفك
وكأنها أرضُك الوحيدة
وسمائُك .
على ظلال النافذة أنا لا زلت هُنا اشبه رسالة منسية في ليلة مكتظة بالاغنيات والقصائد وصوت درويش وماجدة وهي تصرخ : كلمات ليست كالكلمات!. أنا هُنا لستُ وحيدًا بل مُمتلئ حتى الزحام والأرق يمشي بيّ متكورًا على نفسي وفي روحي محرقة للذكريات. في سهوةً تنبت على وجنتي ضحكة لأن لحظة خفية تخطفني وتركض دون اقدام تتوغل دون أن تنشب في الزحام وبين المارة.. والمارة في سهوتي دائمًا هُناك صوت طائش يرتطم بيّ لأصحو من سهوتي .. لا اوخبه.. ما زلنا نحاول تكوين حياة من العدم الى الوجود وما الوجود غير حضور يُكمل كل هذا الغياب! فللذاكرة مآرب أخرى!
ما بآل قلبك الم يَعد يأمل وصالي ما بآل قلبك لَم يكترث لي
هل مللتني ام ماذا!؟
ما بال عقلك ألم ينشغل بي؟
ألم ازر احلامك في هذه المده
ألم يشفق قلبك علي؟!
هل مللتني ام ماذا!؟
ما بال عقلك ألم ينشغل بي؟
ألم ازر احلامك في هذه المده
ألم يشفق قلبك علي؟!
السلام عليكِ مرة اخرى من هنا بعد كل هذه السنوات كنت اعلم انك لازلتِ هنا الى متى سأتبقين هنا ؟!