Telegram Web
دَقاتُ قَلبي تِلك تُؤلمني ...
كان يؤذيني أن أكون دائمًا في موضع من يشيح بنظرته متغاضيًا، ليحفظ الود...
لكن ، كانت لي مئات الأحلام، ضحكةٌ، وحقيبةٌ مليئةٌ بالبكاء...
"يومٌ آخر محذوفٌ من رغبتي يومٌ آخر أفقد فيه ذاتي و أحاول ألا أجن أصاب بغثيان الوجود و أحيانًا لا أطيقني و لكني مليءٌ بي فأصبر."
إن الصمت لا يأتي من العدم ، فبعض الصامتون ، قد كانوا أكثر محبين الحديث ، لكن أدركوا أن أقوالهم وأفعالهم لم تجدي نفعًا .
لا اعلم ماذا افعله واي طريق اسلك سوى النسيان ودفن الذكريات بين طي صفحات الماضي المؤلم
خطواتي مرتجفه وروح تنازع للخروج هنا انا مدفون بين شراع الحب المخيب للأمال وبين ظلام الخواة الذي يملى روحي ..
Jae.
هل كان يستحق ان تحطم الروح الذي احببتك بكل صدق هل هان عليك كل تلك المشاعر والدموع ربما لا ادرك كيف تعيش الان لكني اضمن انك افضل حالاً مني بكثير ..
"لكنكِ كنتِ أنتِ الكل، أصدقائي وقلبي وذاتي و أهم الأشياء التي تخصّني، كيف لا أحزن بدونكِ؟"
الكتمَان مُؤذي لَكن البَوح لَن يُغير شَيء...
الحَياة إختبرَت صَبرنا بطرق قَاسيه...
گد مچنت محبوب هسه انتَ بگلبي منبوووذ.
بَلغوهَا إذا اتَيتم حِماهَا أنني مُت فِي الغَرام فِداهَا و أذكِروني لِها بِكُل جميل فَعساها تَحنُ عساها.
أَنَا مُذْ رَأَيْتُكِ غَاب عنّي مَنْطقي
‏ حتَّى القَصَائد خانها التعبيرُ.
تسائلني مالتقدم الذي احرزته في غيابكِ اصبحت مدمنة على التخدين وربما تقدمتُ خطوتين الى الامام .
29June
Fuck your love .
2025/07/14 13:06:30
Back to Top
HTML Embed Code: