Telegram Web
فِيما الفرَاق أليس يجْمعُنا
حُب نظلُ علِيه نعتَلق
عَبثاً أحاولُ أنّ أُطيقَ ، وكُل شَيء لا يُطاقّ.
Forwarded from مـوَده .
وجدت الله في كل شيء !
وجدته في الليالي التي استحال علي عيشها فكنت أظنها لن تمر وبفضله مرت، وجدته في سكينة روحي وفي قلبي المملوء بالخير دائما وجدته هو فقط لا سواه في تخطي كل ماهو صعب .
منذُ رحيلك انا لم اعُد انا
لم تعد تلك الذكريات تُبهجني
لم تعد حديقتي تعمُ بالفراشاتِ
انا بعدُكَ منزلٌ مهجورٌ لاتأتي اليه الطيور
انا غادرت نفسي مثل ما غادرتنِي ...
غارقَ.
الا تشعر بإنِ اقصدكَ في كتاباتِي؟.
مر عامان ولازلتُ في بحرِ الهمومِ غارق ..
جرحٌ عميقٌ مؤلمٌ قديماً لا يفارقُ اضلعي .
‏الفِراشُ صديقٌ عظيمٌ عندما نُهزم.
حتَى فِي وسطِ انشغَالي عن العِالم اجدَني اغرقُ بالتِفكير بكِ، حبكِ قد استولى على قَلبي كَاملاً .
جاملتك عَطُف تُعرفني مامحتاج
‏المثلك واليشبهك مالهُم داعي.
قد يجمعُ الله الشتيتِين بعدَما
يَظنان كُل ﻻ الظن إلا تَلاقيا .
يؤلم انك لم تَعدْ كالذي أعتدتُ عليه ان يكُن .
لعلَ الله يجمعني بكِ وانا كُلي لااريدك
لأقول لكِ تلك الأقوال التي طعنتني بشدة
عندما نَطقتِ بها ...
ان تكون عَالق بين شعُورِين
كأن تُريد التغيير وكأن تريد الرَجُوع
وانا بينهما انازَعُ نفسِي .
انكِ امرأة تتشمس في داخِلها الموسيقى، وتنفردُ بها القصَائد عندَما يتراكم الغبارُ على الكتب.
Forwarded from شُتات (Christine)
يا عابراً في الروح ليتك تهتدي
سُبل المجيءِ إلى الفؤادِ لتسكنا
حسبي بأن ألقاك لستَ مُعاتباً
ما زال في الأحلام متسع لنا
ما زلتُ أتبعُ ظلَّ طيفك في المدى
و أمد شوقي كي يعود لي الهنا
جُدْ بالحنان فإن كلّي واهن
أرضيتَ أن أفنى بحبك واهنا
أعطَيتُك سِيفي لأرِيكَ وفائي
فمالي أرى سَيفي يملؤه دمائي.
‏وَعُدتُ لا شيْءَ إِلَّا الليْلَ يَمْلَؤنِي
ولا أَنِيسَ سِوى نَفسِي أُبَاكِيهَا.
لم يكُن مُجرد يُوم ، كانت ذكراهُ تقتُلني كُل ليلة طوال تسعُ سنَوات.
"لم يَعد الحديث بيننا عفويّ كالسابق، كُلما حاولت الحديث معك شعرتُ أنه يتوجّب علي الإستِئذان."
2025/01/17 05:37:34
Back to Top
HTML Embed Code: