أين يهَرب المَرء عِند ضَياعة ؟
فكانت فِكرة غريبة ان يهرُب
مِن حَياة لا يعيشها بِسلام أو
يهَرب اي شَيء كان يؤذيه لكن
الى أين سيَذهب عِند هَربه ،
لذاتة؟ المُتلفة بالأوجَاع؟ ، ام
لِرفاق ليسوا بِرفاق؟ ام لعَائلة
هَمُهم الوحَيد أنفُسهَم ، لم
يجَد مَن يُضّمِد جَراحة ،
فسيبقى الضِياع يستمِر بهِ.

أسَوء شخِص مُمكن تشوفة ألي يخليك تسأل نفسَك شنو اللي چَان لازم اسَوي ومَسويتة

االله يفرحَك مثل ما فرحَتني بهل مسچ

تدري شكد فرحت من شفتك دازلي
عن الشقه حَسيت شعور حلو
هيچ حسيت نفسي مسوي أنچاز .

‏ألم تعَدني بأنك مَنزلي؟
‏إِذَا الليالي السود أغلقنَ الفلك
‏هاهُن سودٌ مُقفراتٌ جئنَ لي
‏أينَ الوعود وأينَ عني مَنزِلك؟

ماكو شِي اسمة حَبل الچذب
قصِير العَبها صَح محد يلكفك.

الشچَرة الما كسرتهَا
يگفيني لعَبت بأوراقها

مُمكن تبطل تلوم الهَوى
على التراب اللي يدخُل غرفتك،
وانت نفسَك الي فتحت الشُباك.

‏فِي حَاجات واضحه زيّ الشمس بَس
مانقدرش نفضل باصين عليها زيّ مَا
الشمس بتوجع عيونك ديّ بتوجع قَلبك..

الكبرياء يمنعُك أحياناً من
السؤال عن من تحُب ولكن
يجبرك على مُراقبتهُ من بعيد

امِس ما رحت عن بالِي
امس وي كُلشي كمت الكاك
بضحكتي ، بدمعي ، بخيالِي
امِس لو جايني جَتال
اصيحَن هلا بجَتالي .

عِجبني ردّ أحمَد رَمزي على عُمر الشريَف
لَمّا سِأله: ' انت ليه مجتِش تصالحنِي
زي كُلِ مرّه ؟
قالهَ: ' حسيت إني مش فارق
معاك فمحبِتش افرُض نَفسي عَليك وقررت
بيني وبين نفسي إني أقطَع عِلاقتي بيك رُغم
إن دهَ كان صعبِ عليَا بس إحساسي بإني
شَخص غَير مَرغوب فيهِ كان أصعب بِكتير" ..

-

عانقينِي، حاصرينِي بينَ ثنايَا حُضنكِ.