وإن مررتُ مكانًا كان يجمعنا
فاض الحنين وضاقتْ منه أضلعُهُ
من ذا سيرحلُ؟! قد حار الوداع بنا
تُرى أُودِّع روحي أم أودّعُهُ!؟
فاض الحنين وضاقتْ منه أضلعُهُ
من ذا سيرحلُ؟! قد حار الوداع بنا
تُرى أُودِّع روحي أم أودّعُهُ!؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أعطيني يَدكَ ، ليقولوا أتى و الشَمس بيّمينه .
فَي الليل،حَيث ينامُ شخصٌ ما في أحدِ البُيوت،هُناكَ مِن فاضِت سُفنهُ بالدِموع شوقاً لهُ،