Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏الشمال السوري -آخر قلاع- الثورة السورية، هنا اجتمع كل من قدم الكرامة على الذل، اجتمع الحلبي، الدمشقي، اللاذقاني، الديري، الدرعاوي، الحمصي، الحموي، الكل هنا سيقاتل للدفاع عن الثورة، وعلى الحلفاء الإقليميين والدوليين أن يعوا جيداً بأن الشعب السوري لن يستسلم أبداً.
‏نشعر بالأسف الشديد تجاه التحول الطارئ و -غير المبرر- في سياسات المملكة العربية السعودية تجاه الشعب السوري.

‏إن استقبال وزير خارجية الأسد في مدينة جدة اليوم والبيان الصادر عن الخارجية السعودية يعد طعنة غادرة ووصمة عار في تاريخ المملكة وانحياز واضح وتام لنظام الإرهاب في دمشق.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏كما أن الأخوة الأتراك لا يتقبلون فكرة اللقاء والاتفاق بيننا وبين التنظيمات المصنفة على لوائح الإرهاب التركية نحن أيضاً لا نتقبل أبداً فكرة لقاء الأتراك ورأس الإرهاب بشار الأسد.

‏نتفهم التخوفات والاستحقاقات التركية ولكن نحن معنيون وبالدرجة الأولى بحماية أهلنا وضمان مصالح شعبنا.
‏اليوم ومع أهلنا في ⁧ #إدلب_الخضراء⁩ وبدعوة لطيفة من النخب الثورية والإعلامية والناشطين والمثقفين المستقلين الأحرار.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"الائتلاف الوطني" مارس أقذر عملية أبتزاز بحق الشعب السوري عبر مصادرة القرار السياسي واحتكار العمل السياسي أيضاً بدعوى الاعتراف الدولي.

‏المتنفذون في "الائتلاف الوطني" عملوا على تقييد شباب الثورة سياسياً وعسكرياً وإدارياً، ومنعوا كل محاولات الإصلاح حفاظاً على مناصب وهمية.
ندين ونستنكر زيارة وزير الخارجية السعودي إلى دمشق اليوم للقاء الإرهابي بشار الأسد، في استفزاز متعمد لمشاعر السوريين المستضعفين، وإمعان في الخنوع أمام أدوات إيران القذرة، وتجاوز على حقوق أهلنا وشعبنا وعلى القرارات الدولية بما لا يليق بمكانة المملكة وواجباتها تجاه العرب والمسلمين.
‏أنجزنا اليوم وبفضل الله ما تم الاتفاق عليه مع أهلنا في مدينة الباب قبل عدة أشهر ووفق -المتفق عليه-.

‏أوفينا بالعهود والوعود تأكيداً منا على انحيازنا الكامل والمطلق إلى جانب أهلنا المدنيين، وتم تسليم جميع المواقع والأملاك وبحضور وإشراف الأخوة في مجلس ثوار الباب ومجلس الوجهاء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏رسالتنا للمجتمع الدولي وللأشقاء العرب اليوم في المؤتمر السوري لرفض التطبيع مع الأسد كانت بضرورة إعادة النظر في مسار التطبيع المستجد من قِبل بعض الأشقاء العرب، لأن الاستقرار في المنطقة لا يبنى إلا على الشعوب، وللشعب السوري كلمة قد قالها، لن نقبل بوجود بشار الأسد.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

‏بعد قليل ..

‏بيان وتوضيح للرأي العام .. يعقبه رسالة بعنوان: { صرخة الأحرار قبل فوات الأوان } للرئيس رجب طيب أردوغان.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

وبه نستعين ..


١- بيان وتوضيح للرأي العام:

أكتب هذه الكلمات بمداد الثقة بالله ..

{ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ }.


٢- من موقع الواجب والمسؤولية والأمانة الملقاة على عاتقنا تجاه أهلنا وشعبنا في حفظ المصالح السورية، وبناء المؤسسات الوطنية وحماية العلاقات السورية التركية في إطار المصالح المشتركة.

وجواباً على الأسئلة الواردة حول أسباب الانقطاع عن التواصل والإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي طيلة الفترة الماضية أوضح الآتي:


٣- إن التصريحات الصادرة بتاريخ ٢٥ / ٣ / ٢٠٢٣ والداعية لاسترداد القرار العسكري والسياسي، وإيجاد قيادة وطنية مركزية في -الداخل السوري- تقوم على حماية المصالح السورية، ووضع حد لأمراء الحرب من عسكريين وسياسيين.

قد كانت سبباً في أن أتعرض للمضايقات ومحاولات التقييد عبر جملة من الإجراءات، منها:

٤- منعي من دخول الأراضي السورية، بالإضافة لحملة تشويه ممنهجة، ومرفقة بجملة من الأكاذيب المضللة، ومنها:

أن هذه المواقف والتصريحات كانت:


- بتوجيهات أمريكية !

⁃ترتيبات "سرية" جرت بيني وبين هيئة تحرير الشام !

⁃محاولة "لإفشال" عمل المؤسسات الرسمية !

وما إلى ذلك من ترهات وافتراءات ..

٥ - إن التصريحات والأهداف الوطنية النبيلة المعلنة بتاريخ ٢٥ / ٣ / ٢٠٢٣ والتي حظيت بدعم وتأييد كبير، قد أزعجت الأدوات الوظيفية -أمراء الحرب- من عسكريين وسياسيين، وكذلك الجهات المشغلة كالبعض من مسؤولي الارتباط والمنسقين والمترجمين -شركاء الفساد والإفساد- في المناطق المحررة.

٦- وعليه فقد آثرت الصمت في الفترة الماضية، دون أي رد على الشائعات والافتراءات المتعمدة، لأن المصالح الوطنية تتجاوز حقوقنا الشخصية، وكذلك بغية البحث عن آليات عمل جديدة تساعد في القيام بواجباتنا تجاه أهلنا.

٧- وكذلك كان منهجي في إدارة الأزمات سابقاً، والتي سأتحدث عنها لاحقاً بالتفصيل، أبرزها:

- مؤتمر هاتاي ٢٠١٨
- زيارة واشنطن عام ٢٠١٩
- مؤتمر سوتشي عام ٢٠١٩
- مشروع الإصلاح في رأس العين عام ٢٠٢١

إلا أن تسارع الأحداث والعبث المستمر اليوم قد تجاوز كل قدراتنا في ضبط النفس.

٨- وما الأحداث الأخيرة المتعلقة بآليات تعيين رئيس الائتلاف ونوابه وأعضاء الهيئة السياسية وفق نظرية -الصرماي- المعتمدة منذ سنوات، وكذلك ما آل إليه حال الجيش الوطني والفصائل من ضعف كبير نتيجة تحجيم وإضعاف القوى والكوادر الوطنية بعد أن بات مسلوباً للقرار وعاجزاً عن القيام بواجباته، إلا -غيض من فيض-.

٩- اليوم .. ومع استمرار العبث في المناطق المحررة، اؤكد على التمسك بالمواقف والتصريحات السابقة الداعية لضرورة اجتماع القوى الثورية واسترداد القرار العسكري والسياسي وبناء المؤسسات الوطنية المستقلة، رافضاً المشاركة في خيانة الشعب السوري عبر صناعة وتمكين الأجسام الوظيفية.

١٠- إن كل محاولات التضييق القائمة تجاه القيادات والناشطين والكوادر الإصلاحية لن تزيدنا إلا عزماً وإصراراً على مواصلة الطريق ضد قوى الفساد والإفساد، ولن نسمح باستمرار سيطرة -القلة من الفاسدين- على المؤسسات والأجسام الثورية، سنبذل كل الجهود ونسلك كل الطرق لاسترداد المؤسسات الرسمية.

١١- إن مؤسسات الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة والحكومة المؤقتة والجيش الوطني ملك للشعب السوري.

كنا ومازلنا نعمل على حماية الشرعية الدولية المكتسبة عبر اعتراف ١١٤ دولة كنتيجة طبيعية لتضحيات الشعب السوري.

ولكن .. قطعاً لن يكون ذلك على حساب الشرعية الحقيقية المستمدة من الشعب السوري، فلا شرعية تعلوا فوق شرعية الشعب.

١٢- وعليه فإنني أدعو جماهير شعبنا من أبناء الشمال السوري، وأحرار سوريا -المهجرين- الذين رفضوا الذل والعار واتخذوا قرار الانحياز للشمال -آخر قلاع الثورة- للتحرك معاً ووضع حد للفاسدين والمفسدين وأمراء الحرب، والعمل على استرداد القرار السياسي والعسكري، ورد اعتبار ومكانة الثورة السورية العظيمة.


١٣- من قطع طريقنا للإصلاح قطعنا طريق خيانته وفساده، ومن أراد التضييق علينا وقطع -طريقنا إلى الوطن- قطعنا يده وأدواته.

صمتنا كثيراً عن فسادكم وإفسادكم، ولكن .. لا تظنوا أبداً أن صمتنا سيطول.

أم حسبتم ألا رجال في سوريا يقولون لكم ولصبيانكم وأدواتكم كفى ؟!


إن غداً لناظره قريب.

{ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ }.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أخطأ من اعتقد أن هذه الكلمات .. كلماتي، هذا صوت الشعب.

‏تريدون كسر إرادتي .. عزيمتي !

‏افعلوا إن أستطعتم، ولكن لن تستطيعوا كسر هذا الشعب.
الحديث عن ضرورة تجنب أي تصريح مساند أو داعم للأشقاء في ⁧ #غزة⁩ ضد الارهاب الصهيوني بدعوى "المصلحة السورية" يعتبر انحطاط أخلاقي وجهل كبير بالسياسات الاسرائيلية تجاه سوريا.

‏للاسرائيليين الدور الأكبر في حماية الأسد عبر الضغط على الإدارات الأمريكية المتتالية لمنع كل محاولات إسقاطه.
الصهيونية العالمية تنفذ اليوم أكبر -فعل إرهابي دولي منظم- ضد ⁧ #غزة⁩.

‏عبر توظيف كامل -للأدوات- من ساسة ومسؤولين حكوميين رفيعي المستوى، أمريكان وأوروبيين وعرب، مستفيدة بذلك من المواقع والمناصب -الحساسة- التي يتقلدونها ويسيطرون عليها في بلدانهم، خدمة للمشروع الصهيوني.
قسماً بالذي رفع السماء :

‏ ما كان للصهاينة أن يتجرؤا على ⁧ #غزة⁩ بهذا الإجرام والإرهاب، والإفصاح عن النوايا المبيتة مسبقاً والهادفة إلى تهجير أهل غزة باتجاه الأراضي المصرية، لولا أنهم أدركوا أن الشعوب العربية والإسلامية قد باتت وفي غالبيتها شعوب -خانعة- عاجزة أمام الأنظمة الوظيفية.
غياب -القيادة العربية- قد أتاح للنظام الإيراني -النازي- فرص الاستثمار في القضايا العربية والإسلامية، وكذلك القدرة على استنزاف مقدرات المنطقة، واستخدام طاقاتها وبعض مكوناتها لمصالحه الخاصة وطموحاته التوسعية.

‏وهذا السفيه المجرم يتحدث اليوم وكأنه مالك القرار وصاحب الأمر فيها.
ندين السياسات الأمريكية -إدارة بايدن- المؤيدة للإرهاب الاسرائيلي وقد تجاوزت حد الانحياز ووصلت درجة الشراكة في قتل الشعب الفلسطيني.

‏نرفض حصر خياراتنا أو ودفعنا كشعوب للمفاضلة بين الإرهاب الصهيوني والإرهاب الإيراني.

‏ندعو الأصوات الحرة في واشنطن للتحرك رفضاً لقتل الأبرياء في غزة.
2024/11/23 02:08:12
Back to Top
HTML Embed Code: