تسبقني روحي للوصول إلى ضريحك، وتتقدّمني يداي لتعانق شباكك بشوق..
فإن تسأليني كيف أنت؟
فإنني صَبُور على رَيبِ الزمانِ صليبُ
يَعزُ عَلي أن تُرى بي كآبةٌ
فيشمت عادٍ أو يُساء حبيبُ
فإنني صَبُور على رَيبِ الزمانِ صليبُ
يَعزُ عَلي أن تُرى بي كآبةٌ
فيشمت عادٍ أو يُساء حبيبُ
وأنا كُلِّ وَجودي لأجل الحُسَين 🦋.
عَجيبٌ يَا حُسَين ..
كَيفَ غرقَ الناسُ فِي حُبِكَ
إِلى حَد أَن يَشتاقَ المرءُ إلى
الحَزنُ، البُكَاءُ، الخَدِمة، المَشي "اللّطم "
سُبَحانَ مِن أَسرى بِحبِه فِي قُلوبُنا
حَتىّ دُنى مِن الرُوح فَبَات مِنها أَغَلى !
كَيفَ غرقَ الناسُ فِي حُبِكَ
إِلى حَد أَن يَشتاقَ المرءُ إلى
الحَزنُ، البُكَاءُ، الخَدِمة، المَشي "اللّطم "
سُبَحانَ مِن أَسرى بِحبِه فِي قُلوبُنا
حَتىّ دُنى مِن الرُوح فَبَات مِنها أَغَلى !
وَلَا يَنْالِهَا إِلَا مَنْ حَظَى بِنَظْرَةً مِنْ اَلْزَهْرَاءِ .
حُبُّ آل مُحَمد
أثمنُ مَا وَرِثناهُ عن آبَائنا
وَأثمنُ مَا نورِثه لأبنائنا مُستقبلًا .
أثمنُ مَا وَرِثناهُ عن آبَائنا
وَأثمنُ مَا نورِثه لأبنائنا مُستقبلًا .
لكِن أُمنَيتَّي الاولىٰ والوّحَيَّدة
أن أكَونُ خادِمه ألحُسَّيْن 💚🪶.
أن أكَونُ خادِمه ألحُسَّيْن 💚🪶.
حُبُّ الحُسَين إليکَ خيرُ وسيلة
ربَّاه فاملأ قلبَنا حُبَّ الحُسَينِ .
ربَّاه فاملأ قلبَنا حُبَّ الحُسَينِ .
وعِلّةُ القلوبِ لايُداويها إلّا مرقدُ الحُسين" .
حُسَيْن
لَا أَدْرِي مِنْ أَيْنَ ابدَأ بِالشّكوى لَك
إِشْكِيك مِن نَفسِي
، مِنْ ذُنوبِي، وَتَقصِيرِي بِحَقّك
أم أشْكَي بَعْدي عَنك وَشَوقِي لَك؟
فَلَن اجْدَ غَيرِك اعْرِف،
بِي مِنَ نَفسِي التَجَأَ إِلَيهِ..
لَا أَدْرِي مِنْ أَيْنَ ابدَأ بِالشّكوى لَك
إِشْكِيك مِن نَفسِي
، مِنْ ذُنوبِي، وَتَقصِيرِي بِحَقّك
أم أشْكَي بَعْدي عَنك وَشَوقِي لَك؟
فَلَن اجْدَ غَيرِك اعْرِف،
بِي مِنَ نَفسِي التَجَأَ إِلَيهِ..
-
وأَصْلِح لِي شَأنِي كُلَّهُ
وأَصْلِح لِي شَأنِي كُلَّهُ
- اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا .
"وأُقلِّبُ
نظَرِي
في السمَاء..
وأعلمُ أنّكَ عليمٌ بِما فِيّ رُغم صَمتِي"
نظَرِي
في السمَاء..
وأعلمُ أنّكَ عليمٌ بِما فِيّ رُغم صَمتِي"
اريدُ قُربك فالبعدُ عَنك بَلاء يَاحُسين .
ولأَي الأمُوُرِ إليكَ أَشكُو!
ولمَا مِنهَا أضِجُ وأَبكِي!
لأَليمِ الأشتِياق وَشدّتَه ،
أَم لِطُولَ الفِرِاقَ وَمُدّتَه .
ولمَا مِنهَا أضِجُ وأَبكِي!
لأَليمِ الأشتِياق وَشدّتَه ،
أَم لِطُولَ الفِرِاقَ وَمُدّتَه .