Telegram Web
﴿إِنَّ الَّذينَ سَبَقَت لَهُم مِنَّا الحُسنى أُولئِكَ عَنها مُبعَدونَ ۝ لا يَسمَعونَ حَسيسَها وَهُم في مَا اشتَهَت أَنفُسُهُم خالِدونَ﴾ [الأنبياء: ١٠١-١٠٢]

ومن عظيم كرمه سبحانه أنه حتى صوت جهنم لا يسمعهم إياه؛ يا لكرامة العبد المطيع عند ربه ..

‏اللهم اجعلنا منهم برحمتك
شعور مؤسف ياخ ~

لما تجي على بالك ذكريات كانت ''أحلام سعيدة'' وبحكم الزمن اتحولت لواقع مرير ! ..
أسوأ مرحلة ممكن تصل ليها فحياتك هي مرحلة البرود التام ~

لما يبقى ما فيك طاقة تحكي أو تبادر بمشاعرك أو حتى تخوض نقاشات طويلة ويكون قمة راحتك هي '' البُعاد '' عن الحوليك !

لما يبقى (الإختصار) إسلوب حياتك أعرف إنك إتأذيت كتير !
كان من دعاء النبي ﷺ :
«..وأسألك لذَّةَ النَّظرِ إلى وجْهِكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ وأعوذُ بِكَ من ضرَّاءٍ مُضرَّةٍ وفتنةٍ مضلَّةٍ اللَّهمَّ زيِّـنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعَلنا هداةً مُهتدين

﴿لِلَّذينَ أَحسَنُوا الحُسنى وَزِيادَةٌ وَلا يَرهَقُ وُجوهَهُم قَتَرٌ وَلا ذِلَّةٌ أُولئِكَ أَصحابُ الجَنَّةِ هُم فيها خالِدونَ﴾ [يونس: ٢٦]
مع الشخص الصح هتعرف قيمتك، هتعرف إن ضحكتك حلوة، وإنك خفيف على القلب، وإن فيه ناس بتحب كلامك وبتحب صوتك، ح تحس بقيمة نفسك وإنك فعلاً غالي بس كنت مع ناس غلط مش أكتر."
كُن مُختلِف، ولا تكُن ذا "مخٌ تلِف".
عندي سؤال مسبب لي مشكلة م قادر ارد عليه.


هل علامة الوقف (لا) في بعض المصاحف تعني عدم الوقف مطلقًا أم يصح الوقف على بعض المواضع؟

فإن كانت الأولى فهناك إشكالية!!
وإن كانت الثانية فكيف يفرّق القارئ بين صحة الوقف وعدم الوقف إن كانت العلامة واحدة؟


أرجو الرد هنا بعلم فقط 👌
@ozildaoob
﴿وَأَيّوبَ إِذ نادى رَبَّهُ أَنّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرحَمُ الرّاحِمينَ ۝ فَاستَجَبنا لَهُ فَكَشَفنا ما بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيناهُ أَهلَهُ وَمِثلَهُم مَعَهُم رَحمَةً مِن عِندِنا وَذِكرى لِلعابِدينَ﴾ [الأنبياء: ٨٣-٨٤]

لم يتعلق نبينا أيوب عليه السلام بشيء من عمله أو صبره لكن تعلق بإيمانه العميق أن ربه أرحم الراحمين فنسب الضر والمرض للمجهول تأدبًا مع الله، ولما أراد الخير والرحمة نسبها إلى الله تعالى.
لمّا طلبَ الحَجَّاج بنُ يوسف الثقفي العلاءَ أبا أبي عمرو البصري، خرجَ العلاء هاربًا ومعه ولدُه أبو عمرو، وهما يُرِيدان اليمن..

قال أبو عمرو: فإنَّا لنسير في صحراء اليمن إذا برجل ينشد:

ربَّما تكرهُ النّفوس من الأَمْـ
ــرِ له فَـرجة كحلِّ العِقَالِ

قد تُصَاب الجبالُ في آخر الصَّفْ
فِ وينجو مقارعُ الأبطالِ


قال: فقال له أبي: ما الخبر؟ فقال: مات الحجَّاج..
قال أبو عمرو: فأنا بقوله: فَرجة،- يعني بفتح الفاء-، أشد سرورًا مني بموت الحجّاج، لأنِّي كنتُ أطلب شاهدًا لاختياري القراءة في سورة البقرة: ﴿ إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غَرْفَةً بِيَدِهِ ﴾ [البقرة]..

فقال أبي: هذا -والله- الرغبةُ في العلم، اضرب ركابَنا إلى البصرة.


• وقد ذُكر أنّ الحجّاج لما سمعَه يقرأ {غَرفة} -بالفتح- أمرَه أن يأتي بشاهد من كلام العرب.. فإن لم يأتِ به قتَلَه.
كلمة "وحشتني" كلمة عربية اصلية؟
Anonymous Poll
63%
نعم
37%
لا
‏"وَحشتني".

من ألفاظ مِصر وأهل مكّة في التّعبير عن الشّوق والحَنين، وهي من صريح الكَلِم، وصحيحه القديم؛ غير أنّ الاستعمال الأصوَب هو "أوحَشتَنِي" بإضافة الألف؛ أي أدخلت على رُوحي الوَحشَة بسبب غيابك عنّي.

المعنى لطيف جدًا واللّغة ألطف كذلك 🤍
إلى أقذر المزابل
لا حرب بعد اليوم .💔
في البداية..
ستخبرك أنها راضية بك على ما أنت عليه، من بؤس وبرود وشخصيتك الغريبة، وشكل وجهك الذي لا يشبه شيء، ستقنعك أنها مهووسة بتفاصيلك وبعمقك الذي لا حد له، في أفكارك أولاً وأخيراً ولا يهمها إذا كنت ذا جاهٍ أو لديك مشاكل، هي فقط تهمها غرابتك، إنطوائيتك، عزلتك غير المبررة وصمتك الذي ليس له نهاية، إن هذا الجانب من الغموض هو ما يشدها أكثر إليك وهو ما يستفزها لمعرفتك أكثر، ولن تتم هذه المعرفة إلا بالتعمق والتواصل الباطني تريد تعريتك وإكتشاف ما بداخلك، ماذا يوجد خلف هذه الملامح الباردة إنه فضول من نوع آخر قد يجعل الشخص يضحي بنصف عمره لإشباع جوع نفسه، ستتمكن منك بطريقة أو بأخرى.. ستصدقها بالتأكيد..
من ذا الذي يرفض فتاة فاتنة مثقفة تجيد العبث في المشاعر، وإستنطاق الشخص الأخرس الذي بداخلك، بينما هي تتحدث برقة ونعومة، أنت الآن شبه مخدر، الوقوع في حب أشبه بأخذ جرعة مخدر فقد تقوم بكل الحماقات التي لم تتخيل يوماً أنك ستقترفها، وتتحول إلى شخص تافه ومبتذل لطالما كرهت أن تكونه.. لكن في نهاية الأمر..
ثق أنها ستمل منك لا حاجة لها بك، فلم تعد تغريها البتة، لأنها لم تحبك أساساً بل أحبت ذلك الجزء المظلم فيك، وحين أحرقت فضولها داخلك علمت أنك مزدحم بالفراغ، حين أطّلت على قلبك وإرتوت من أحاديثك وأسرارك، إندثر شعورها الأول تجاهك ونضبت لهفتها لك وانقضت دهشتها تماماً..
حينها فقط ستشعر أنك خُدعت ويتجسد تمثال غباءك ويجلس بجانبك تتبادلان الشتائم لوقت طويل، ويسيل لعاب سخافتك وستدرك أنك استنزفت جهدك في البوح لشخص لا يريدك مطلقاً.. إنما أراد فقط رؤيتك من جانب آخر ومن زاوية أخرى، أو ربما أراد معرفة حقيقتك التي تخفيها عن الجميع  ..🤍💭
غاية الضعف في العلاقات هو إحساس خوفك من أي علاقة جديدة بغض النظر عن مسماها شنو ~

لما يصيبك إحساس ''الإرهاق'' المليان حسابات متناقضة بين الموافقة والرفض لكل علاقة تداهم حياتك ..

لما تتعب وتتراجع عن أي مشوار جديد، وتشوف إنك مكتفي عن كل شيء، حتى علاقاتك المستمرة تتمنى لو تستغنى عنها وتقول ليها مع السلامة !

(💔) إحساس خوف من كل جديد، وهلع رهيب من كل بداية !

َوحتماً لا شك كل المصائب دي سببها علاقة استمرت وقت طويييل، أبداً ما مر على بالك إنها تنتهي ولو في الخيال ..

لكنها انتهت، وخلّفت وراها أشياء ما بتنتهي !
صلي على النبي وتبسم ♥️
هي أعمـالك ستلقاها حاضرةً أمامك، بغير زخـارفَ ولا تزوير، فقدِّم لنفسك اليوم ما يسرُّك أن تراه غدًا.

﴿وَوُفِّيَت كُلُّ نَفسٍ ما عَمِلَت وَهُوَ أَعلَمُ بِما يَفعَلونَ﴾ [الزمر: ٧٠]
لكي تُدرِك الفرق الجوهري بين علمَي النحو والصرف، الذي يجعل كلًّا منهما مكمِّلًا للآخَر، يجب أن تعلم أن الصفة الصرفية لا علاقة لها بالصفة النحوية.
ما معنى هذا؟ معناه مثلًا أن اسم الفاعل -وهي صفة صرفية- ليس شرطًا أن يكون فاعلًا في الجملة -وهي صفة نحوية- بل قد يكون مبتدأً أو خبرًا أو مفعولًا به أو مضافًا إليه، إلخ.
كذلك اسم المفعول -وهي صفة صرفية- ليس شرطًا أن يكون مفعولًا في الجملة، بل قد يكون أيًّا مما سبق.
فكلمة "عالِم" في عبارة "أنتَ عالِم" هي خبر، رغم أنها صرفيًّا اسم فاعل. وكلمة "معلوم" في عبارة "جهدك معلوم" هي خبر، رغم أنها صرفيًّا اسم مفعول. فعليك إذًا أن تعلم أن صيغة الكلمة، أي صفتها الصرفية (اسم فاعل، اسم مفعول، اسم مرة، اسم هيئة، اسم مكان، اسم زمان، مصدر، صفة مشبَّهة، إلخ)، لا علاقة لها بموقعها الإعرابي. بل الصفة الصرفية والصفة النحوية تتشاركان في توضيح المعنى، لتعلم أنه في عبارة "أنت عالِم" كلمة "عالِم" هي اسم فاعل يعني مَن يعلم (صفة صرفية)، وأنه خبر للمبتدأ "أنت" يتمّم معنى الجملة (صفة نحوية).
في شدة الحر نقول 'الله يجيرنا من نار جهنم"

وليس "الله يعينا على نار جهنم" !!

وكأننا ضمنا دخولها والعياذ بالله💔..

بالمناسبة.. قال النبي ﷺ  : " إذا صليتَ الصبح فقل قبل أن تكلم أحداً من الناس " اللهم أجرني من النار " سبع مرات فإنك إن متَّ مِن يومك ذلك كتب الله لك جواراً مِن النار ، وإذا صليت المغرب فقل قبل أن تكلم أحداً من الناس "اللهم أجرني من النار" سبع مرات فإنك إن متَّ مِن ليلتك كتب الله عز وجل لك جواراً مِن النَّار"🤍
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وأمْطَرَتْ لُؤْلُؤًا مِنْ نَرْجسٍ.. وَسَقَتْ
وَرْدًا.. وَعَضَّت عَلَى العُنَّابِ بِالبَرَدِ
(يزيد بن معاوية)
...
وأمْطَرَتْ لُؤْلُؤًا: وبكت دموعًا متلألئة.
مِنْ نَرْجسٍ: من عينيها شديدتَي الرقة.
وَسَقَتْ وَرْدًا: سقت بدموعها خديها الأحمَرَين.
وَعَضَّت عَلَى العُنَّابِ بِالبَرَدِ: عضَّت على شفتها الحمراء، بأسنانها البيضاء كالثلج.
2024/12/03 04:29:41
Back to Top
HTML Embed Code: