مرت فلامسَ شَعرُها شعري
فاذا الهوى بجوانحي يسري
مرت ولم أرها سوى نبأٍ
عذبُ البشائر ذاع في صدري
القلب يعرفها بمشيتها
بالظل بالأنفاس بالعطرِ
يا ليت شعرينا اذ اعتنقا
عقداً فما انفرطا مدى الدهر
بل ليت مسرعة الخطى وقفت
ووقفت حتى ساعة الحشرِ
فاذا الهوى بجوانحي يسري
مرت ولم أرها سوى نبأٍ
عذبُ البشائر ذاع في صدري
القلب يعرفها بمشيتها
بالظل بالأنفاس بالعطرِ
يا ليت شعرينا اذ اعتنقا
عقداً فما انفرطا مدى الدهر
بل ليت مسرعة الخطى وقفت
ووقفت حتى ساعة الحشرِ
التوكيدات المستمره أقوى أنواع الحب ولا جدال في ذلك
مثل قول إبن الفارض
قلبي يُحدثني بأنكَ مُتلفي
روحي فداكَ عرفتَ أم لم تعرفِ
لم أقضِ حقَّ هواكَ إن كنتُ الذي
لم أقضِ فيِهِ أسًى ومثليَ من يفي
يقصد بالبيتين الأخيرة أنه لن يشعر بالإكتفاء مهما قدم لمحبوبته حتى لو قضى لياليه في أسى وحزن بسببها ف هذا لاشيء أمام الحب الذي يضمره لها
يعني حتى الدموع الي يذرفها يشوفها فدااا لها
مثل قول إبن الفارض
قلبي يُحدثني بأنكَ مُتلفي
روحي فداكَ عرفتَ أم لم تعرفِ
لم أقضِ حقَّ هواكَ إن كنتُ الذي
لم أقضِ فيِهِ أسًى ومثليَ من يفي
يقصد بالبيتين الأخيرة أنه لن يشعر بالإكتفاء مهما قدم لمحبوبته حتى لو قضى لياليه في أسى وحزن بسببها ف هذا لاشيء أمام الحب الذي يضمره لها
يعني حتى الدموع الي يذرفها يشوفها فدااا لها
"ورفعتُ كفي والمطالبُ جمّةُ
لكن ربي واسعُ الرحماتِ
حارت شفاهي أيّهم أبدا بها
فبدأتُ معتذرًا عن الزّلاتِ"
لكن ربي واسعُ الرحماتِ
حارت شفاهي أيّهم أبدا بها
فبدأتُ معتذرًا عن الزّلاتِ"
كل شيء يتناسق مع ما هو مُقدر، لا تعارك الحروب المُسخرة لك. ثِق بالتوقيت، التوقيت هو الله.
أنت بحاجة لأن تستريح قليلاً تستريح من الخوف من القلق من توقع الأسوء، من عناء التفكير، من عشرات المعارك التي تخوضها بالتوازي ...
لن تمنحك الحياة أكثر مما كتب لك.
ولن يمنع عنك أحد ما كتب لك
فاهدا و تصالح مع ابتلاءاتك التي لا تستطيع تغييرها قد يبدو الكلام سهلاً، ولكن الحقيقة أنه لا بديل ..
إما التصالح، وإما أن يمضي العمر دون أن تلتقط أنفاسك لتستشعر شيئا جميلاً ولو للحظات ...
تعامل مع الحياة على أنها ليست دار راحة، ليست للسلام النفسي المطلق، ليست للطمأنينة التي لا يشوبها قلق ... بل هي مجرد رحلة، لحظاتها تتبدل أحوالها تتغيّر، قد تعصف فجأة، وقد تحلو فترة، وفي كل أحوالها ستمضي ..
أنت بحاجة لوسادة يغفو عليها عقلك، ينفصل، يستكين، يمنحك لحظات من الهدنة لتكمل الطريق ."
لن تمنحك الحياة أكثر مما كتب لك.
ولن يمنع عنك أحد ما كتب لك
فاهدا و تصالح مع ابتلاءاتك التي لا تستطيع تغييرها قد يبدو الكلام سهلاً، ولكن الحقيقة أنه لا بديل ..
إما التصالح، وإما أن يمضي العمر دون أن تلتقط أنفاسك لتستشعر شيئا جميلاً ولو للحظات ...
تعامل مع الحياة على أنها ليست دار راحة، ليست للسلام النفسي المطلق، ليست للطمأنينة التي لا يشوبها قلق ... بل هي مجرد رحلة، لحظاتها تتبدل أحوالها تتغيّر، قد تعصف فجأة، وقد تحلو فترة، وفي كل أحوالها ستمضي ..
أنت بحاجة لوسادة يغفو عليها عقلك، ينفصل، يستكين، يمنحك لحظات من الهدنة لتكمل الطريق ."