منورة الأدمن الجديدة "سِرْ⁵،⁷ ."♥️.

‏"هذه الحياة تحتاج إلى قوّة هائلة من الصبر، إلى ركن شديد لا يتزلزل، إلى طاقة جبّارة تعين المرء لاحتمالها.. ولا شيء سيساعدكِ كاليقين بالعدل الإلهي."

علمت اليوم أن الإنسان لا يحتاج لإنسان آخر حتى تتم مواساته، الإنسان يحتاج لأن يهدأ، يفكِّر، يفهم، يرتب فوضاه، المواساة الحقيقية هو الهدوء وخلوة المرء بذاته.

أنا حاسه إنّي حزينه بس مش الحُزن إللي يوصلني لمرحلة الاكتئاب والعُزلة؛ أنا بضحك بس حزينه، بخرُج بس حزينه، بشتغل بس حزينه ، حاسه إنّي بعيش فترة غريبة جدًا لدرجة إنّي بشغل نفسي أكتر عشان ما أسيبش نفسي للزعل، ولما بتصعب عليّا نفسي برجع وأقول طيب أعمل إيه؟
ماشي أنا هعترف إنّي زعلانه ، في حد هيهتم؟ في حاجة هتتغيّر؟ بلاقي إن الإجابة "لأ"
فَبرجع أزعل نفسي أكتر عشان ما أستسلمش لفِكرة إنّي حزينه أو زعلانة.

"أحِن لمحادثة أتبادل بها قصائدي الخجولة، كلماتي الخائفة، أشرح بها ذاتي المفقودة، محادثة لا أرغب بأن تكون لها نهاية، ذات أحاديث عشوائية متتالية.. لا تبهت."

‏ننهار ليلاً ، نخوض ضريبة المُقاومه نهارًا .

إذا هدأت عاصِفة روحِي هذه المَرة فَ لَن تَهُب رياحِي مُجددًا.

احتاج ابتعد واغيب عن الكُل بدون استثناء .

‏صباح يوم آخر لم تُشرق به الشمس على روحي .

‏"الإنسان بمفردهِ قد يصل، ولكن في حضرةِ من يُحبّه ويؤمن به يكون طريقهُ أيسر، ووصولُه أسرع وخطواته أخفّ."

"أتقمص دور الأعمى حينَ أَلمح زلة شخصٍ لا أودُ خسارته، أؤمن أن الأخطاء لا تنقص الود لكِنها تبني الحواجز.
تُبني الحواجز حتى يتحول شخصك المُفضل لقلبك لِلائحة الغُرباء .."

"ربما كل ما أحتاجه الآن عناقًا دافئًا
وأن تضمني ذراعيك كبيت آمن
لتهدأ روحي."

"يَرتجِفُ قلبي مِن فِكرةِ الفَقد، لا يَحتملُ فُقدانَ الأشياءِ التي أَحَبَّها وتَشبَّثَ بها على أملِ الوُصولِ إليها يومًا."

- يابخت إللي لحد دلوقتي م تولدش .

وعَانَقتُ كُلّ الحَائِرينَ مُواسيًا
وَقَلبِي هُنا بينَ الحَنَايا مُمَزّق

‏من أرقى أنواع رفاهيّة الرّوح أن يكون انفرادك بنفسك هو متعتك الحقيقيّة، فمن لا يأنس بذاته لا يأنس بشيء آخر .

" ‏ميَّزة الإنطفَاء بأنهُ غير مرئي، لا أحد يَعلم ما تحت الغِطاء."

لأعلم إذ كان هذا هدوء أو مقاومة أو إنهيار أم هو إنطفاء أم نضج أم حريقٌ خامد.

"أقول دائمًا:
انا لا أريد شيئًا
زائدًا عنّي
يكفيني من هذه الدُّنيا
أن تُقابلني بما يشبه قلبي."