لا إلهَ إلاَّ اللَّه وحْدهُ لاَ شَرِيكَ لهُ، لَهُ المُلْكُ، ولَهُ الحمْدُ، وَهُو عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ.
امرأةٌ تَحبِسُ الربيع في جَوفِها كُلما ضحكت تَفجرت أسرابُ فَراشات في كُلِّ الجِهات.
أنّ الكاذب البارع يعرف جيّدًا أنّ الكذبة الأكثر فاعلية هي حقيقة طُرح منها عنصر أساسيّ.
أليس هناك، في النهاية، لجميع الأشياء الكائنة، ليس موتٌ وحسب بل خاتمةٌ أخرى؟
أو غاية أسمى؟
أو غاية أسمى؟