Forwarded from يَـاءْ🌻 (يَقِيـن)
لله أولًا
و لرسولهِ الكريم
و آل بيتهِ الطيبين الطاهرين
لروح الكون فاطمة الزّهراء..
لعِين الحياة
لبقيّة الله في الأرض
للإمام المهدي المنتظر «عج»
للعيون القريرة بي لأبي لأُمي
لأولئك الذين تحمّلوا عَناء الإستماع لشكوايَ،
للذين يُطمئنون فزع روحي دائمًا
لأصدقاء الواقع و المواقع
للعين التي ما برحت تُراقبني
لليد التي لم تخرجني من عنياتها
طوال هذه الأعوام الخمس
للشهداء للصالحين الذين أروني غايتي
للقصائد الحسينية، للسماء، للنجوم، للغيوم، للقمر، للقهوة، للموسيقى، للنصوص، للمطر، لكُل مَن هوّن مَشقة هذا الطريق، لكُل من شدَّ على يديّ و لو بِكلمة، لكُل العابرين و ظل الأثر..
أهدي ثواب سبعة عشر عامًا
من العلم و المعرفة💜.
و لرسولهِ الكريم
و آل بيتهِ الطيبين الطاهرين
لروح الكون فاطمة الزّهراء..
لعِين الحياة
لبقيّة الله في الأرض
للإمام المهدي المنتظر «عج»
للعيون القريرة بي لأبي لأُمي
لأولئك الذين تحمّلوا عَناء الإستماع لشكوايَ،
للذين يُطمئنون فزع روحي دائمًا
لأصدقاء الواقع و المواقع
للعين التي ما برحت تُراقبني
لليد التي لم تخرجني من عنياتها
طوال هذه الأعوام الخمس
للشهداء للصالحين الذين أروني غايتي
للقصائد الحسينية، للسماء، للنجوم، للغيوم، للقمر، للقهوة، للموسيقى، للنصوص، للمطر، لكُل مَن هوّن مَشقة هذا الطريق، لكُل من شدَّ على يديّ و لو بِكلمة، لكُل العابرين و ظل الأثر..
أهدي ثواب سبعة عشر عامًا
من العلم و المعرفة💜.
tgoop.com/tzawdo/4079
Create:
Last Update:
Last Update:
لله أولًا
و لرسولهِ الكريم
و آل بيتهِ الطيبين الطاهرين
لروح الكون فاطمة الزّهراء..
لعِين الحياة
لبقيّة الله في الأرض
للإمام المهدي المنتظر «عج»
للعيون القريرة بي لأبي لأُمي
لأولئك الذين تحمّلوا عَناء الإستماع لشكوايَ،
للذين يُطمئنون فزع روحي دائمًا
لأصدقاء الواقع و المواقع
للعين التي ما برحت تُراقبني
لليد التي لم تخرجني من عنياتها
طوال هذه الأعوام الخمس
للشهداء للصالحين الذين أروني غايتي
للقصائد الحسينية، للسماء، للنجوم، للغيوم، للقمر، للقهوة، للموسيقى، للنصوص، للمطر، لكُل مَن هوّن مَشقة هذا الطريق، لكُل من شدَّ على يديّ و لو بِكلمة، لكُل العابرين و ظل الأثر..
أهدي ثواب سبعة عشر عامًا
من العلم و المعرفة💜.
و لرسولهِ الكريم
و آل بيتهِ الطيبين الطاهرين
لروح الكون فاطمة الزّهراء..
لعِين الحياة
لبقيّة الله في الأرض
للإمام المهدي المنتظر «عج»
للعيون القريرة بي لأبي لأُمي
لأولئك الذين تحمّلوا عَناء الإستماع لشكوايَ،
للذين يُطمئنون فزع روحي دائمًا
لأصدقاء الواقع و المواقع
للعين التي ما برحت تُراقبني
لليد التي لم تخرجني من عنياتها
طوال هذه الأعوام الخمس
للشهداء للصالحين الذين أروني غايتي
للقصائد الحسينية، للسماء، للنجوم، للغيوم، للقمر، للقهوة، للموسيقى، للنصوص، للمطر، لكُل مَن هوّن مَشقة هذا الطريق، لكُل من شدَّ على يديّ و لو بِكلمة، لكُل العابرين و ظل الأثر..
أهدي ثواب سبعة عشر عامًا
من العلم و المعرفة💜.
BY خَيرُ الزادِ 🌱✨
Share with your friend now:
tgoop.com/tzawdo/4079