فكيف جَرُؤت يا أملي على إِغرَاق أشرِعتي؟

لا شيء يحدث هنا.لقد رمينا في مكان يدعى التأمل

— أنا كُل الطيور التي عَلى أشكالك وقعت .

لا احد يفهم الجمال الا أولئك الذين جرحتهم السعادة

وكنت احاول تجميع اشلائي المبعثرة داخل عينيه

إن كُنت تَختبئ من كل العواصف ، فكيف سَتنضج ؟

- بارِعة في الصمت ،لا أحد يُمكنه فهم ما يدور بداخِلها.

-ما كُنا لنحبّ أسمائنا بهذا الشكل، لولا نداء الأحبه.

"دع كلَّ خاطرةٍ تُفسّرُ نفسها، الوعيُ أحيانًا يكون بلاءَ."

ويرهِقني أني مَليء بما لا أستطيع الاعتراف به.

يتظاهر بالامبالاة، بينما ينتبه لأدق التفاصيل.

‏كانت دائمًا لديّ أسباب لا أستطيع شرحها.

إنَّهم ينظرون إلى ما أنظر، ولكنَّهم لا يرون ما أرى.

‏انا أسوء شخص بالعالم وأحنّ قلب لو تعرفني.

أنا بخير ؛ تُقال للغرباء ، أما الأحبة نُعانقهم ونبكي

-مُنطفئ، لا تستطيع مواساتي كلُ إنارات هذا العالم.

‏لا تحتضن يداي ، الارتجافِ في الروح هذه المره

قلبٌ عاصٍ وعَقل أنهَكهُ التفكِير المُستمِر

- نقتل أنفسنا ، عبر التفكير فِي كل شيء .

إننا نُصاحب وحدتنا كيّ لا نشعُر بالوحدة"