- انتَ سرحان ؟ ولا معايا ؟
= أنا سرحان معاكِ

بيني وبينهم مسافة شبرٍ ولم يصلوني
‏ وأنتِ تلمسيني على بعد قارة.

هيَّ مش أضحك للدُّنيا تضحكلك القصة إنه لما أنت
تضحكلي الدُّنيا كلها بتضحكلي.

لن يصل إليك إلّا من يحمل في روحه شيء من روحك.

كلنا نعرف كيف نمارس الحنيَّة في الأوقات العادية ، لكن ثوب الحنان الحقيقي
يظهر في من يرتديه وقت الخصام.

بالنهاية نشكُر الأغاني لأنُ وگفت ويانه بكُل الاوقات.

"عندي تصور أن الشخص حين يبكي لا يبكي لما يتسبب في بكائه، إنما لكل الأشياء التي لم يبكها من قبل في وقتها."

نتعافى بالأصدقاء، وإن كانوا حُطاماً، وإن هزمهم الاكتئاب، نتعافى بمجرد وجودهم، بصُحبتهم وإن جلسنا صامتين، نتعافى بمحبتهم ولو في البُعد، بإحساس أن هناك مَن يتقبلنا على حقيقتنا، ويحبنا كما نحن.

‏إذا ترددت بين نعم ولا فقُل لا
‏لأن الرَغبة الحقيقية ليست موضع شك

القلب لمّا يكون فرحان .. كل الملامح بتحلى

‏"تسعفنا الحنيّة، في أضيق المواقف"

كيف تنجو من معركة طرفها أنت ونفسك !

اخترتُ نَفسي والنفوسُ عزيزه ..