ما خابَ ظنّي بالإلهِ فإنّني
أرجو رحيمًا دائمَ الإنعامِ
ولطالما كنتُ اللحوحَ ببابهِ
فوجدتُه قد جادَ بالإكرامِ
وكفاني إذْ جئتُ إليه بمطلبي
فدعاؤه خيرٌ من الإتمامِ

الحمد لله دائمًا و أبدًا
اللهُمَ لك الحمد

يارب مثلما بللت أرضك بقدرتك، بلّ قلبي وأغسله من شوائب الحزن

‏"يارب أنت ولي هذا القلب اسألك ان لايموت وهَجه وأن لايقسو وأن لايُسرف الود وأن لايخلف وجهاته يظل كما خلقته حسنًا جميلاً"

‏" لعلّ الهمَّ الذي أنتَ فيه يزول
لو تركتَ ذنبًا أنتَ تعرفه "

‏"بلّغ قلوبنا مُناها، يا رب الأماني"

اللهم أجعل هذا الكسوف رحمةً منك ولا تجعله غضبًا، اللهم لا تؤاخذنا بذنوبنا وأغفر لنا

فلا تيأسنّ لبابٍ سُدّ في طلبٍ
فاللهُ يفتحُ بعد البابِ أبوابًا

"يارب أيقظ المرضى من سُبات الألم على راحةً منك اللهم اشفِ مرضانا و مرضى المسلمين"

"وإن ضاقتْ فعِندَ الله المُتَّسع "

​أَينَ وَصَل خَيط مُصحَفَك؟
أَتُرَاهُ يَنتَقِل أَم أَصَابَهُ الهِجرَان .

"كل كسرٍ ألجأك إلى الله فهو جبرٌ و إن أوجعك"

لحظة تفكُّرية في قوله تعالى
‏( وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ )
‏فالإنسان لا يملك إلا سعيه، لا سعي غيره!
‏اسعى، ولا تفكِّر في النتيجة، تيقَّن بأن لا شيء يضيع عند ربك
‏( وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى )

‏سورة الكهف
‏قراءة : ⁦ equran.me/amp/read-18.html
‏استماع : ⁦ bit.ly/w098gW ⁩
قال رسول الله ﷺ: (من قرأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمعةِ أضاء له من النورِ ما بينَ الجمعتين) ❤️

تفاءَلوا :
" فإِن ضاقَتْ الأرضُ
بالأُمنياتِ فسَماءُ الله أوسَعُ "

إن الله لاَ يَخذُل عَبدًا
بكَى وشكىَ ثمّ حنَى رَأسهُ ودَعا

"بَكَى في دُعَائِهِ
‏فَأَبْكَاه اللهُ في اسْتِجَابَةٍ
‏اللهمّ هذا الشُّعُور" :(

ربٌّ عظيم يحيطكَ بألطافه
ويؤمّنك بأمانه؛ فكيفَ تخاف!