"وتَقلقِين؟
واللهُ رَبكِ ورَبُّ كُلّ العَالمينْ"

‏يا ربّ عامًا من الأفراحِ يُنسينا
‏ما خلّف العامُ من أحزانِه فينا.

وَإِنْ تَمَادَى اَلْحُزْنُ فِينَا
فَإِنَّ رَحِمَة اَللَّهُ أَكْبَرَ.

"لا الدُنيا لنا، وما كُنا للدُنيا
كلنا لله، وإنَّا إليه لراجعُون "

ويأتيك جبرٌ من الله، يُنسيك متاعب أيامك

إذا مالت بكَ الأكتاف يومًا
فـَ في القرآن كتفٌ لا يميل

"اللهم قربني إليك حتى يدفأ قلبي بذكرك وابلغ من الراحة ما أتمنى"

فابسِط لهُ الكفَّ لن تأتيكَ فارغةً
فقد سألتَ الذي سوَاكَ مِن عَدمِ

‏فطرقتُ بابكَ يا كريمُ مناجيًا
‏حاشى بلطفكَ أن يُخيّبَ ظنّي

ضُمّوا الأحبّة بالدُعاءِ لطالما
‏أغنى عن الوصلِ الكثيرِ دُعاءُ

‏وَ ظلَّ يُلِحُ على اللهِ وَ يَتَحدى بأسَهُ
حتى غَلبَ دُعائهُ في قَدَرِه ❤️

‏كُل التّراكمات داخلنا
‏يُصلحها حديثٌ مع الله

" ياربّ فرِّحنا بما نهفو لهُ
‏واجْعَلْ لنا فيما نحبُّ نصيبا "

‏أن يكون شهرًا تختتم به أحزاننا،وثلاثين
‏يومًا عامرة بالطمأنينة والاستجابة يارب

"سيُصْلِحُ رمضان ما ضرّ أرواحنا"
❤️‍🩹

صلاة الضحى اجرها حج وعمرة إن جلست من بعد صلاة الفجر تذكر الله ثم صليتها

عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ، ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ، كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ ، وَعُمْرَةٍ ، تَامَّةٍ ، تَامَّةٍ ، تَامَّةٍ) رواه الترمذي برقم (586) ، وحسنه الشيخ الألباني رحمه الله في "صحيح سنن الترمذي" .

"أيها الضائع مثلي،
صلّ،
أرفع يديك عالية له،
تضرع، أبْكِ،
توسّل إليه،
فأنت ضعيفٌ دونه، قويٌ بِه،
وبما أن الله معنا،
ليس لنا ضد.."