أنا لست أدري أي دربٍ أسلُكُ
كُل الدروب إلى لقائِكَ تُهلِكُ
إن الذي بيسار صدري واحدٌ
خُذ واحدًا تدري بأنك تملكُ
مالي سواك فلا تُغادر عالمي
أتظنُ أني في هواك سأُشرِكُ؟
لا والذي أجراك بين نسائِمي
إني أُحبك، ليت قلبك يُدركُ
كُل الدروب إلى لقائِكَ تُهلِكُ
إن الذي بيسار صدري واحدٌ
خُذ واحدًا تدري بأنك تملكُ
مالي سواك فلا تُغادر عالمي
أتظنُ أني في هواك سأُشرِكُ؟
لا والذي أجراك بين نسائِمي
إني أُحبك، ليت قلبك يُدركُ
النور أنتِ وغيرك الظلماءُ
فتبسّمي كي تشرق الأضواءُ
جفت ينابيع الوصال فأمطري
واسقي الهوى ، أنتِ السَّما والماءُ
يا آيةً في الحسنِ ليس كمثلُها
خُلُقاً و خَلْقاً في النسا حسناءُ
البدرُ أنتِِ ومن سواكِ كواكب
والغيثُ أنتِ ومن سواكِ غُثاءُ
فتبسّمي كي تشرق الأضواءُ
جفت ينابيع الوصال فأمطري
واسقي الهوى ، أنتِ السَّما والماءُ
يا آيةً في الحسنِ ليس كمثلُها
خُلُقاً و خَلْقاً في النسا حسناءُ
البدرُ أنتِِ ومن سواكِ كواكب
والغيثُ أنتِ ومن سواكِ غُثاءُ
تجفُو وأغفرُ ذنبَها من بسمةٍ
وجهُ كنورِِ البدرِ كيفَ يُلامُ ؟
عسليةُ العينينِ نوركِ منقذي
مِن دون نوركِ لا طريق ولا هدى
شدي وثاقي في سجونكِ إنني
طوعًا رضيتُ الحكمَ فيكِ مؤبدا
وجهُ كنورِِ البدرِ كيفَ يُلامُ ؟
عسليةُ العينينِ نوركِ منقذي
مِن دون نوركِ لا طريق ولا هدى
شدي وثاقي في سجونكِ إنني
طوعًا رضيتُ الحكمَ فيكِ مؤبدا
هل يا تُرى كل الورود كما نرى؟
أم ثَمّ وردٌ لم يشاهده الورى؟
أم فيك عاش الورد حتى أزهرت
أوراقهُ، والحُسن فيه تفجرا ؟
أم ثَمّ وردٌ لم يشاهده الورى؟
أم فيك عاش الورد حتى أزهرت
أوراقهُ، والحُسن فيه تفجرا ؟
عجبتُ لمحبوبٍ أتاني مهنِّئاً
بِعيدي، وهل تدرون فيمَ التعجُب
لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ
فمَن منهما عيدي الذي أترقبُ؟
بِعيدي، وهل تدرون فيمَ التعجُب
لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ
فمَن منهما عيدي الذي أترقبُ؟
العينُ تحلمُ أن تـراك وتلمحك
يا من عجزتُ محاولًا أن أشرحك
الحبُّ لا يفنى وإن غادرتني..
أو غبتَ عن عيني فقلبي مطرحك
يا من عجزتُ محاولًا أن أشرحك
الحبُّ لا يفنى وإن غادرتني..
أو غبتَ عن عيني فقلبي مطرحك
الشوق نحوك سرٌ لستُ أحكيه
إلا إلى الليل إن الليل يُخفيه
من أجل قلبك أخشى أن أُعذبهُ
عاتبتُ قلبي حتى كدتُ أُبكيه."
إلا إلى الليل إن الليل يُخفيه
من أجل قلبك أخشى أن أُعذبهُ
عاتبتُ قلبي حتى كدتُ أُبكيه."
على سبيل التمني هذه اللحظة التي قال بها أحمد بخيت :
"و أُؤمن أن أعوامًا عجافًا
يُعوّضها القليل من الثواني".
"و أُؤمن أن أعوامًا عجافًا
يُعوّضها القليل من الثواني".
أنا إن رأيتُك باسمًا، أرتـاح يملؤني الهَنـا
ما دمتَ تشعُرُ فرحةً، فالسعدُ أشعرهُ أنا
ما دمتَ تشعُرُ فرحةً، فالسعدُ أشعرهُ أنا
ألْقَتْ على وجهي قميص غرامِهَا
فرَأيْتُهَا وعمِيتُ عن باقِي البشر
في اليوم أَلْقَى أَلْفَ ألفٍ غيرها
وكأَنَّني ألْقَى سرابَاً أوْ حجَرْ.
فرَأيْتُهَا وعمِيتُ عن باقِي البشر
في اليوم أَلْقَى أَلْفَ ألفٍ غيرها
وكأَنَّني ألْقَى سرابَاً أوْ حجَرْ.
حينَ اكتشَفْتُك
لم يكُنْ قصدي اكتِشافُكْ
فأنا الذي ما كنْتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا ،
أو معَهْ
أنا مُؤمِنٌ أنَّ الفُصولَ الأربعةْ ..
ستظَلُّ دومًا أربعةْ
وبأنَّ شَمسًا واحدةْ
وبأنَّ بدرًا واحدًا ..
فتنَ الوجودَ إلى السَّماءَ السَّابعةْ
لكنَّني حينَ اكتشَفْتُكْ
كلُّ الأُمورِ تغيَّرتْ
فأضَفْت بَدرًا ثانيًا
وأضفت شمسًا ثانيةْ
وأضفت فَصْلاً خامِسًا ..
ما أرْوَعَهْ
حينَ اكتشَفْتُكْ
ما كنتُ أعرفُ أنَّني
سَأُضيفُ أروعَ كوكبٍ
للعالَمينْ
أنت اكتِشافٌ مُذهِلٌ
وستَعرِف
مِنْ أينَ أبدأُ
ـ لو وصفْتُ الحُسنَ ـ
قََََل
يا حَديقةَ ياسَمينْ
عيناك أجملُ رافِدَينْ
والقلبُ يَقْتلُهُ الظمأْ
أنا جئتُ يقتلُني الحنينْ
لم يكُنْ قصدي اكتِشافُكْ
فأنا الذي ما كنْتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا ،
أو معَهْ
أنا مُؤمِنٌ أنَّ الفُصولَ الأربعةْ ..
ستظَلُّ دومًا أربعةْ
وبأنَّ شَمسًا واحدةْ
وبأنَّ بدرًا واحدًا ..
فتنَ الوجودَ إلى السَّماءَ السَّابعةْ
لكنَّني حينَ اكتشَفْتُكْ
كلُّ الأُمورِ تغيَّرتْ
فأضَفْت بَدرًا ثانيًا
وأضفت شمسًا ثانيةْ
وأضفت فَصْلاً خامِسًا ..
ما أرْوَعَهْ
حينَ اكتشَفْتُكْ
ما كنتُ أعرفُ أنَّني
سَأُضيفُ أروعَ كوكبٍ
للعالَمينْ
أنت اكتِشافٌ مُذهِلٌ
وستَعرِف
مِنْ أينَ أبدأُ
ـ لو وصفْتُ الحُسنَ ـ
قََََل
يا حَديقةَ ياسَمينْ
عيناك أجملُ رافِدَينْ
والقلبُ يَقْتلُهُ الظمأْ
أنا جئتُ يقتلُني الحنينْ