مَاذا لَو أعدنا تَرتيب النجماتِ المُبعزقة فِي السَماء
أكان لِقلبُكَ اللَهيف أن يَغدو بَهيجاً،
وإن أعدَنا تِكنيَة الكَواكبُ وخضبِ المَجرات،
أتُراك كُنت لتَضحى خليلاً؟
أكان لِقلبُكَ اللَهيف أن يَغدو بَهيجاً،
وإن أعدَنا تِكنيَة الكَواكبُ وخضبِ المَجرات،
أتُراك كُنت لتَضحى خليلاً؟
يا نجمةً ملأت فؤادي بالهوى
كوني بريقي إن لي قلبٌ معك
يا كم تمنّيتُ الفضاءَ بأضلُعي
كي لا أرى فُلكًا يناجي أضلُعك .
كوني بريقي إن لي قلبٌ معك
يا كم تمنّيتُ الفضاءَ بأضلُعي
كي لا أرى فُلكًا يناجي أضلُعك .
انتِ بريق الزجاج الذي يلمع في عيني
ولولاكِ انتِ لم يكن بامكاننا معرفة
ان العيون ستلمع في يوم ما .
ولولاكِ انتِ لم يكن بامكاننا معرفة
ان العيون ستلمع في يوم ما .
تُراهُ يدري بأنَ القلبَ مَسكنهُ
و لستُ ابصرُ بالعينين إلا هو
القلبُ يسأل عيني حين اذكرهُ
يا عينُ قولي متى بالله نلقاهُ
يا عين قولي لنا ، هل باتَ يذكرنا؟
و هل ستخبر عن أحزانه الاهُ
إن كان غاب ، لأنَ الحزن يسكنهُ
ياليتني الحزن كي إحظى بسكناهُ .
و لستُ ابصرُ بالعينين إلا هو
القلبُ يسأل عيني حين اذكرهُ
يا عينُ قولي متى بالله نلقاهُ
يا عين قولي لنا ، هل باتَ يذكرنا؟
و هل ستخبر عن أحزانه الاهُ
إن كان غاب ، لأنَ الحزن يسكنهُ
ياليتني الحزن كي إحظى بسكناهُ .
انتِ دائما هنا في عيوني وبين رموشي
وعلى اطراف اصابعي وبين ملامحي واكثر عمقاً في قلبي .
وعلى اطراف اصابعي وبين ملامحي واكثر عمقاً في قلبي .
وأنا احبكِ ..
ليس يعنيني تلاقى دربنا
ام ظلت الايام تحملنا لحلم مستحيل
حتى وان كان الطريق اليكِ عمري كله
سأظل ارحل في عيونكِ
لن امل من الرحيل ..
ليس يعنيني تلاقى دربنا
ام ظلت الايام تحملنا لحلم مستحيل
حتى وان كان الطريق اليكِ عمري كله
سأظل ارحل في عيونكِ
لن امل من الرحيل ..
وأرَاكَ في كُلِّ البِقاعِ كأنما
لا جُرمَ في فلَكِي يَدورُ سِواكَ
ما عُدتُ أبصرُ في العَوالِم كلها
قَمرًا سِوَاكَ فجَلَّ مَن سَوّاكَ .
لا جُرمَ في فلَكِي يَدورُ سِواكَ
ما عُدتُ أبصرُ في العَوالِم كلها
قَمرًا سِوَاكَ فجَلَّ مَن سَوّاكَ .
أصدُّ مُقلتي شرقًا وغربًا
فيأخذني الفؤاد آلى لِقاكِ
ولو انّي تركت عنانَ قلبي
لكُنت انا المتيم في هواكِ
فيأخذني الفؤاد آلى لِقاكِ
ولو انّي تركت عنانَ قلبي
لكُنت انا المتيم في هواكِ
في حينِ كُنتِ تَنزفين وَددتُ
لو أنَّني عَقدُ سِلم بينَ ما يؤذيكِ ،
أصالح الاقدار معكِ ،
أُنشىء سلام وأنبت في عينيكِ سلام ،
وأُضمد جراحكِ بـ السلام ،
وأنقذ قلبكِ دولتي العُظمى بالسَلام
فيحل علينا أنا وقلبي سلام فيكِ ومنكِ ألامان .
لو أنَّني عَقدُ سِلم بينَ ما يؤذيكِ ،
أصالح الاقدار معكِ ،
أُنشىء سلام وأنبت في عينيكِ سلام ،
وأُضمد جراحكِ بـ السلام ،
وأنقذ قلبكِ دولتي العُظمى بالسَلام
فيحل علينا أنا وقلبي سلام فيكِ ومنكِ ألامان .
و تَبدو مِثلَ مَلاكٍ مُتعبٍ، قَضىٰ حَياتهِ يَخلِقُ حِلولاً
لِأحزانِ الآخرين و لَم يَجد أيَّ حَلٍّ لِحُزنهُ .
لِأحزانِ الآخرين و لَم يَجد أيَّ حَلٍّ لِحُزنهُ .