هكذا وحدي على الأرجح
كنتُ أرنّ بصمتٍ في غيابك
أسمع صرخة الشّمس الظمآنة
وكل نجمة مذبوحة
تهوي وتصطدم
وأكثر بلادة من أي أوزّة
تهذر وتدندن صافرة
أبدية هذا العالم المتصدّع
- سيلفيا بلاث
كنتُ أرنّ بصمتٍ في غيابك
أسمع صرخة الشّمس الظمآنة
وكل نجمة مذبوحة
تهوي وتصطدم
وأكثر بلادة من أي أوزّة
تهذر وتدندن صافرة
أبدية هذا العالم المتصدّع
- سيلفيا بلاث
مثال للحنيّة العظيمة بلال راجح وهُو بيقُول :
"ليس بيدي أن أقسو عليكِ بالكلمات، كل الحروف تُحبك."
"ليس بيدي أن أقسو عليكِ بالكلمات، كل الحروف تُحبك."
لا نحتاج سوى الرأفة ببعضنا البعض، الرأفة في الحديث، في الفعل، في التمسُك، وحتىّ في التخلي.
لا تحاول التخطّي، أعطِ كل الأشياء حقها كاملًا، مُرَّ عليها مرارًا وتكرارًا، حتى تُصبح بلا معنى.
ربما لو كنت شمسًا تغيب قليلًا، لانتظروا شروقك بشغف. لو كنت قمرًا يحتجب أحيانًا، لرفعوا رؤوسهم بحثًا عن نورك. لكنك كنت بحرًا يفيض دون انقطاع، حتى أغرقهم وجودك.
| منير الدبيس |
| منير الدبيس |