The older you get, the more you choose calm over chaos and distance over disrespect.
Drama becomes intolerable to you and your peace becomes your ultimate priority.
You start surrounding yourself with people who are good for your mental health, heart and soul.
Drama becomes intolerable to you and your peace becomes your ultimate priority.
You start surrounding yourself with people who are good for your mental health, heart and soul.
I do not know what is worse,
to feel absolutely nothing or to feel everything completely.
to feel absolutely nothing or to feel everything completely.
I wanted very much not to be where I was. In fact part of the trouble seemed to be that where I was wasn't anywhere at all. My life felt empty and unreal and I was embarrassed about its thinness, the way one might be embarrassed about wearing a stained or threadbare piece of clothing. I felt like I was in danger of vanishing, though at the same time the feelings I had were so raw and overwhelming that I often wished I could find a way of losing myself altogether, perhaps for a few months, until the intensity diminished. If I could have put what I was feeling into words, the words would have been an infant's wail.
كان الانسان ولا زال ينشد سعادته في كل تصرفاته.. اخبرنا استاذ الفلسفة مرةً في الحوزة العلمية ان الانسان في كل تقلباته لا يبحث سوى عن "الأنس" او السعادة، في هذا العالم المهول والمظلم الذي لا تقوى على انارته الشمس.
السارق ينشد الأنس.. والأمين يفعل.. الصادق والكاذب، الخائن والوفي، الشريف والمبتذل، العزيز والذليل، النبيل والحقير.. كلنا نطلب الأنس ونهدف الوصول إليه بكل هذه أفعالنا.. نريد المتعة.. لكن أكثرنا يضلّ الطريق دائمًا.
يكذب الكاذب لتصوره أن هذا السبيل الأفضل للنجاة.. ويصدق الصادق لنفس السبب.
نتزوج ونعزف عن الزواج.
نبكي ونضحك.
نساعد الناس او لا نساعدهم.
نهدّم البلدان ونخّرب الأرض.
نبني ونعمّر ونُثمر.
لكل منا تصوّره الخاص حول طريق السعادة، وهكذا ينحدر السافل، لأنه يضل طريق السعادة ليس إلا، فيا له من مسكين.. ويا لنا من مساكين وحيارى وحمقى في كثير من الأحيان.. نريد أن نعيش سعداء، ولا نعرف كيف.. نحن كالأطفال، نخطئ دائمًا باختيار الطعام المناسب.
لقد كتبَ كازنتزاكيس مرةً: "ما أبسط الحياة يا حبيبتي إذا تأملنا حقيقتها وما أقل ما يلزم الإنسان كي يكون سعيدًا، لكنه يفضل أن يضيع جريًا وراء أمجاد وهمية"
السارق ينشد الأنس.. والأمين يفعل.. الصادق والكاذب، الخائن والوفي، الشريف والمبتذل، العزيز والذليل، النبيل والحقير.. كلنا نطلب الأنس ونهدف الوصول إليه بكل هذه أفعالنا.. نريد المتعة.. لكن أكثرنا يضلّ الطريق دائمًا.
يكذب الكاذب لتصوره أن هذا السبيل الأفضل للنجاة.. ويصدق الصادق لنفس السبب.
نتزوج ونعزف عن الزواج.
نبكي ونضحك.
نساعد الناس او لا نساعدهم.
نهدّم البلدان ونخّرب الأرض.
نبني ونعمّر ونُثمر.
لكل منا تصوّره الخاص حول طريق السعادة، وهكذا ينحدر السافل، لأنه يضل طريق السعادة ليس إلا، فيا له من مسكين.. ويا لنا من مساكين وحيارى وحمقى في كثير من الأحيان.. نريد أن نعيش سعداء، ولا نعرف كيف.. نحن كالأطفال، نخطئ دائمًا باختيار الطعام المناسب.
لقد كتبَ كازنتزاكيس مرةً: "ما أبسط الحياة يا حبيبتي إذا تأملنا حقيقتها وما أقل ما يلزم الإنسان كي يكون سعيدًا، لكنه يفضل أن يضيع جريًا وراء أمجاد وهمية"