سأغريكِ كالعاصفة حين تمرّ،
تترك الأثر، لكن لا تعودُ.
كأنني نجمٌ يلمع في السماء،
ترينه، لكنكِ لا تطالينه أبدًا
تترك الأثر، لكن لا تعودُ.
كأنني نجمٌ يلمع في السماء،
ترينه، لكنكِ لا تطالينه أبدًا
وَفِي أولِ يومً مِن يناير،
لا أعرف ما اتأهبُ لَك فِي كُل شهرً
وَفِي كُلِ بدَاية عامٍ أنا مُسْتهَامُ بَك
أنا حقاً لغَائر في غورَك ولا يمدُ لِي
أن أنهي مَابدأت بَك أنت دائِم
وأنا لك دائِم .
لا أعرف ما اتأهبُ لَك فِي كُل شهرً
وَفِي كُلِ بدَاية عامٍ أنا مُسْتهَامُ بَك
أنا حقاً لغَائر في غورَك ولا يمدُ لِي
أن أنهي مَابدأت بَك أنت دائِم
وأنا لك دائِم .
رويدكِ برويزكِ يا معشوقتي لم يحن وقت للفراق لعينكِ يأتي الليل ويبعدكِ عني وانتِ بنور عينكِ يظهر الفجر.
من أي فردوسٍ أتت عيناكِ وبأي كوثرٍ يرتوي جفناكِ
هل كنتِ خلقاً من محاسنِ أْمّةٍ أم كنتِ حسناً ما لهُأشباهِ.
هل كنتِ خلقاً من محاسنِ أْمّةٍ أم كنتِ حسناً ما لهُأشباهِ.