Telegram Web
Forwarded from سعد هندي (سعد هندي)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عليت بشراعي وأبحرت
في دنيا مجهولة
ومنين ابتدي الذكرى؟
ياجرح مايبرى
والخطوة مشلولة
بعد مالمحت الامل
على وجه الطفولة
وبكل سهوله صارت أحلامي خجولة
(الكلام اللي على بالي صعب اقوله)
فكرتي كثوبي او ساعتي او محفظتي
‏عندما لاتعجبك محفظتي وتكرهني ، انت بالتأكيد تكرهني مسبقاً لكنك لم تكتشف او لم تجرؤ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من كثر ماهي رقيقة وشفّافة
ماظن تحت النور لها ظل

و خطوط يدها .. ماتبي عرّافة !
مرسوم فيها قلب حب و خِل 🤍
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شفتك ولا حطيت عيني بعينك 🎶
"نحن نعيش في عصر مذهل ؛ أصبحت صفة الطّـِيبة إهانة للرجال ، لأن الناس يقولون عن الرجل الذى يبدو تافهاً أنه رجل طيب ! "

‏- سيرغي دوفلاتوف
سؤال كل المراحل:

لاصرت تخطي (وماتقصد) .. يامحبوبي
وراك ماتعتذرلي و انت (ماتقصد)؟!
قبل أن تجد السعادة ، عليك تخيّلها ، و إلّا كيف ستتعرّف عليها في مرّتك الأولى؟

- جمانة فهد
لأنني من طين ، أحوّل مخلفات الحياة من همّ و وجع لسماد ، و ازرع الورد و النخيل.

الخضوع للظروف و الانكسار لها جُبُن وليس مرونة ، تقبلها و اعادة تدويرها كمخلفات: شجاعة.
اشوف نشّادتك عنّي بكل الوجيه
و اضحك و اسولف كبِر و اهزّ راسي طرب

من بعدك الله عالم شـ اللي آحس فيه
مايشبه لهالشعور الا شعور الهرب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال ناسيني؟ وقلت شدعوه !
لو نسيتك .. مانستك اقداري

مانساك .. اللي ذكرك بدعوة
وماذكرك .. اللي ذكرك بطاري
غصّ وهو يكتب (إلى من يهمه الأمر)
مريرٌ جداً هذا الاستهلال ، لا اعتقد أن هناك رسالة تبدأ بـ (إلى من يهمه الأمر) تجد من يهمّه الأمر اصلاً !
هناك مواقف تمر أمامك ، وهناك مواقف تمر من خلالك ، انت تتشكل من الثانية ، الاولى للنسيان والسوالف.
لمن ينتبه فقط ، الفراغات الحزينة بين الضحكة والأخرى تشبه كثيرا ثقوب الناي ، بحاجة لمن ينتبه لها وينفخ بها. من يدري ماهو صوت الخيزران المثقوب قبل أول من نفخ فيه؟
ابراهيم الرشود
يا احباب .. ياغالين .. وش فيكم ؟!
ومازال السؤال نفسه يتكرر:
يا احباب .. ياغالين .. وش فيكم؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عطوف .. كنّ الله خلق منه الهبوب
حاربوا قسوة الأيام باللطف ، و مرارتها بحلو النوايا
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أنا أحبك .. بضمير ، و انت تجرحني بضمير !
2024/11/13 11:54:02
Back to Top
HTML Embed Code: