‏جهود مميزة يقوم بها الدكتور عبدالمحسن القاسم إمام وخطيب المسجد النبوي في تقريب العلوم للصغار والمبتدئين من طلبة العلم..

هذه منها = سلسلة عقدية مميزة لأبناء ٤ و ٥ و ٦ سنوات، تجمع بين الجانب التعليمي والترفيهي..

اطلبوها مباشرة عبر واتس نقش
wa.me/966501818851

‏كُتب السِّيَر والتراجم لا تُقرأ للتسلية وتزجية وقت الفراغ = بل هي خيرُ وسيلةٍ لإشعال العزائم، وقدْح المواهب، وإذكاء الهِمم، ومعالجة الفتور، وتقويم الأخلاق بصمْتٍ وهدوء، والتسامي إلى معالي الأمور، والترفُّعِ عن سَفْسَافها...

تشبّهوا إن لم تكونوا مثلَهم إنَّ التشَبُّه بالكرامِ فَلاحُ

التقطت هذه الصور قبل قليل ل #مقبرة_البقيع

وقد كان ﷺ يخصّ أهلها بالزيارة والدعاء، وقد دُفن فيها زوجاته ﷺ، باستثناء خديجة وميمونة، ودُفن أيضا أكثر من ١٠ آلاف صحابي وصحابية، ولا زال يُدفن فيها حتى يومنا هذا

والحمد لله على نعمة التوحيد ونِعمة السُّنَّة؛ فلا ترى فيها قبرا مُشرفا ولا قُبّة ولا بِدَعا ولا تَمسُّحا ولا لطميّات ولا زيارة للنساء = بفضل الله ثم بفضل هذه الدولة المباركة

‏نصيحتي = لا تُهملوا التأسيس الشرعي

على الأقل اجعل من وقتك ومن قراءاتك نصف ساعة يومية تخصِّصها للقراءات التأسيسية الشرعية

فوالله ما جالستُ أحدا من الشباب المتأثرين بالشبهات المعاصرة؛ إلا ولمستُ أثرَ ضعف (العلم الشرعي) على الانسياق وراء تلك الشبهات، والتأثُّر بها!

وهذا ما نراه عيانا بيانا في ظل هذا الانفلات المعرفي والدعم الممنهج غير المسبوق!

وكذا ما جالستُ أحدا من الدعاة المهتمين بمناقشة الشباب حول تلك الشبهات؛ إلا وشكَى من ضعف التأسيس في (العلم الشرعي) لدى الشباب!