محتاجين في العالم المفتوح دا ، الي مخليك تشوف كل حاجة تركز في عدم المقارنة ، الواقع في المقارنة محروم من السكينة :))
عمرك ما هتقدر تستمتع بولادك وبحياتك وبنفسك طول ما بتقارن نفسك ولو بشكل غير واعي ..
فدايما دايما
أنت مش شبه حد
ظروفك مش زي ظروف حد
مسئولياتك مش زي مسئوليات حد
ولادك مش شبه ولاد حد
قدراتك وطاقتك وإمكانياتك مش زي حد
حتى حالتك النفسية والي شوفته في حياتك الي ممكن يطول عليك رحلة التعافي ويوقعك شوية مش زي حد
مافيش قالب معين نقدر تحكم على نفسك من خلاله بالنجاح أو الفشل ، معيارك هو إنك تخرج بأحسن صورة من نفسك وظروفك وقدراتك ومسئولياتك ، إنك تكون النسخة الأحسن من نفسك مش من حد
حتى الأمومة ، مافيش لها قالب بنحكم من خلاله على نجاحك وفشلك ..
أوقات كتير بيكون منتهى النجاح والإخلاص إنك تدخل ولادك مدارس حكومة وتغمرهم بالحب
وناس تانية منتهى النجاح إنه يدخل ولاده مدارس انترناشونال
وناس تالتة نجاحهم مختلف تماما
عشان ظروفنا مش واحدة
والمعطيات الي عندنا مش واحدة
والرزق مش واحد
والحياة واسعة وربنا موسعها علينا
حاول مضيقهاش على نفسك بالمقارنة ..
-فاطمة محمود.
عمرك ما هتقدر تستمتع بولادك وبحياتك وبنفسك طول ما بتقارن نفسك ولو بشكل غير واعي ..
فدايما دايما
أنت مش شبه حد
ظروفك مش زي ظروف حد
مسئولياتك مش زي مسئوليات حد
ولادك مش شبه ولاد حد
قدراتك وطاقتك وإمكانياتك مش زي حد
حتى حالتك النفسية والي شوفته في حياتك الي ممكن يطول عليك رحلة التعافي ويوقعك شوية مش زي حد
مافيش قالب معين نقدر تحكم على نفسك من خلاله بالنجاح أو الفشل ، معيارك هو إنك تخرج بأحسن صورة من نفسك وظروفك وقدراتك ومسئولياتك ، إنك تكون النسخة الأحسن من نفسك مش من حد
حتى الأمومة ، مافيش لها قالب بنحكم من خلاله على نجاحك وفشلك ..
أوقات كتير بيكون منتهى النجاح والإخلاص إنك تدخل ولادك مدارس حكومة وتغمرهم بالحب
وناس تانية منتهى النجاح إنه يدخل ولاده مدارس انترناشونال
وناس تالتة نجاحهم مختلف تماما
عشان ظروفنا مش واحدة
والمعطيات الي عندنا مش واحدة
والرزق مش واحد
والحياة واسعة وربنا موسعها علينا
حاول مضيقهاش على نفسك بالمقارنة ..
-فاطمة محمود.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
كيف حالك؟
أجِب في نفسك وقل الحمد لله من قلبك حتى ولو كنت في ابتلاء؛ فكل حالٍ يستحق الحمد، يكفي أن الله منحك فرصة لتُصلح أعمالك بإمهاله إياك ليوم آخر لتقرأ هذه الكلمات علها تنفعك ..
أما بَعد،،
تبقى أقل من شهر على انتهاء اختبار هذا العام، لربما أنسَتك الدنيا آخرتك، وأنساكَ غرورك مساوئَك، فأتيتُ لأذكرك وأُذكر نفسي ..
في شهر شعبان القادم ستُطوىٰ صحيفة هذا العام، سيُرفع عملك إلى الله، ألَا يعني هذا لكَ شيئاً ؟
في العام الماضي ذهبَت صحيفتك بسواد ما فيها من ذنوبك، وقلة ما فيها من صالح الأعمال، ولم تتحسر ولم تخَف ولم تخشَ عاقبة ذلك،،
لماذا لا تعزم على إصلاح ما مضى في هذا الوقت؟
لماذا لا تُكثر الصيام لتمحو الشهوات؟
وتكثر الصلاة لإصلاح باقي الطاعات؟
وتكثر الاستغفار لمحو المعاصي والزلات؟
كم صحيفةٍ رُفعت لله وليتها ما رُفعت!!
كم ذنب حُفر في صحيفتك لم تأبه به ولم تهتم! أولَست محاسَب؟ أولَست على الله معروضاً؟ !
فلماذا عدم الاكتراث إذن؟!
إن أذِن الله لك بإمداد عمرك حتى لحظة رَفع صحيفتك في شعبان، فلا تضيع فرصتك تلك وأحسِن فيما بقى يغفِر لك ما قد مضى، أرِ الله منك خيراً فيما بقى، أرِ الله منك في هذه المدة القصيرة ما لم تفعله في باقي العام..
يا صاحبي، انظر إلى مرارة الحسرات على التفريط، فليت الذنوب إذا تخلت خلت..
من الاغترار أن تُسيء، فيُحسن إليك، فتترك التوبة توهمًا أنك تُسَامَح في الهفوات، فكم من ذنب استُدرجت لأجله، ألَا يكفيك طول طريق الذنوب الذي سِرت فيه! "))
ألا تريد العودة لطريق الجنة؟!
ألا تريد التوبة؟!
اشترِ الجنة بإصلاح نفسك في هذه المدة..
أحسِن فيها عملك؛فإن الله لا يضيع أجر المُحسنين
تُب، ولو أذنبت تُب ولو عُدت تُب .. وربك واسع المغفرة!
لله درّ من تصيّد الفرص، فكانت حجة له لا عليه! :)
يا صاحبي.. كم نظرةٍ وكلمةٍ وعملٍ، وتقصير؟
كم مرةً تستحق التوبة، عندما جعلت فيها الله أهون الناظرين إليك؛ فعصيته!
كم ذنبٍ يا تُرى!
تفكر وجاهد، ولا تبرح حتى تُصلح!
ولا تبرح حتى تبلغ الرضا، ولا تحقرنّ شيئاً من الشر أن تتقيه، ولا شيئاً من الخير فتفعله!
قال مالك بن مغول عَن عُبَيد الله بن العيزار : إذا وزن العبد[عند الميزان] نادى ملَك: ألا إن فلان ابن فلان قد ثقُلت موازينُه وسعِد سعادةً لاَ يشقىٰ بعدها أبداً إلاَّ فلان ابن فلان خفّت موازينُه وشقي شقاءً لاَ يسعد بعده أبدًا..
فانظر معَ أيُّ الفريقين تحب أن تكون!
اسأل الله لي ولكَ توبةً لا نضلُ بعدها ولا نشقى بمعصية الله أبداً، اسأل الله أن يغسل حوبَتنا ويسلل سخيمة قلوبنا ويرزقنا من خشيته ما يحول بيننا وبين معاصيه.. آمين.
-زاد (بتصرف).
كيف حالك؟
أجِب في نفسك وقل الحمد لله من قلبك حتى ولو كنت في ابتلاء؛ فكل حالٍ يستحق الحمد، يكفي أن الله منحك فرصة لتُصلح أعمالك بإمهاله إياك ليوم آخر لتقرأ هذه الكلمات علها تنفعك ..
أما بَعد،،
تبقى أقل من شهر على انتهاء اختبار هذا العام، لربما أنسَتك الدنيا آخرتك، وأنساكَ غرورك مساوئَك، فأتيتُ لأذكرك وأُذكر نفسي ..
في شهر شعبان القادم ستُطوىٰ صحيفة هذا العام، سيُرفع عملك إلى الله، ألَا يعني هذا لكَ شيئاً ؟
في العام الماضي ذهبَت صحيفتك بسواد ما فيها من ذنوبك، وقلة ما فيها من صالح الأعمال، ولم تتحسر ولم تخَف ولم تخشَ عاقبة ذلك،،
لماذا لا تعزم على إصلاح ما مضى في هذا الوقت؟
لماذا لا تُكثر الصيام لتمحو الشهوات؟
وتكثر الصلاة لإصلاح باقي الطاعات؟
وتكثر الاستغفار لمحو المعاصي والزلات؟
كم صحيفةٍ رُفعت لله وليتها ما رُفعت!!
كم ذنب حُفر في صحيفتك لم تأبه به ولم تهتم! أولَست محاسَب؟ أولَست على الله معروضاً؟ !
فلماذا عدم الاكتراث إذن؟!
إن أذِن الله لك بإمداد عمرك حتى لحظة رَفع صحيفتك في شعبان، فلا تضيع فرصتك تلك وأحسِن فيما بقى يغفِر لك ما قد مضى، أرِ الله منك خيراً فيما بقى، أرِ الله منك في هذه المدة القصيرة ما لم تفعله في باقي العام..
يا صاحبي، انظر إلى مرارة الحسرات على التفريط، فليت الذنوب إذا تخلت خلت..
من الاغترار أن تُسيء، فيُحسن إليك، فتترك التوبة توهمًا أنك تُسَامَح في الهفوات، فكم من ذنب استُدرجت لأجله، ألَا يكفيك طول طريق الذنوب الذي سِرت فيه! "))
ألا تريد العودة لطريق الجنة؟!
ألا تريد التوبة؟!
اشترِ الجنة بإصلاح نفسك في هذه المدة..
أحسِن فيها عملك؛فإن الله لا يضيع أجر المُحسنين
تُب، ولو أذنبت تُب ولو عُدت تُب .. وربك واسع المغفرة!
لله درّ من تصيّد الفرص، فكانت حجة له لا عليه! :)
يا صاحبي.. كم نظرةٍ وكلمةٍ وعملٍ، وتقصير؟
كم مرةً تستحق التوبة، عندما جعلت فيها الله أهون الناظرين إليك؛ فعصيته!
كم ذنبٍ يا تُرى!
تفكر وجاهد، ولا تبرح حتى تُصلح!
ولا تبرح حتى تبلغ الرضا، ولا تحقرنّ شيئاً من الشر أن تتقيه، ولا شيئاً من الخير فتفعله!
قال مالك بن مغول عَن عُبَيد الله بن العيزار : إذا وزن العبد[عند الميزان] نادى ملَك: ألا إن فلان ابن فلان قد ثقُلت موازينُه وسعِد سعادةً لاَ يشقىٰ بعدها أبداً إلاَّ فلان ابن فلان خفّت موازينُه وشقي شقاءً لاَ يسعد بعده أبدًا..
فانظر معَ أيُّ الفريقين تحب أن تكون!
اسأل الله لي ولكَ توبةً لا نضلُ بعدها ولا نشقى بمعصية الله أبداً، اسأل الله أن يغسل حوبَتنا ويسلل سخيمة قلوبنا ويرزقنا من خشيته ما يحول بيننا وبين معاصيه.. آمين.
-زاد (بتصرف).
لا بأس عليك..
يُمكنُك أن تبدأ من جديد، أدرِك موطِنَ الزلل، انوِ الخيرَ والقُرب، اسعَ بِكُلّ جِدٍّ واعمَل، امشِ إلى ربّك يأتِك هرولة..
واللهِ ليس كلامًا يُقال، إنّما مَن لم يملّ مِن القُرب مهما أوقعتْه الذنوب فهو قريبٌ؛ ما دام يستغفِر سيُغفَر له، ما دام يدعو سيُستجابُ له!
الماضي يؤلمك!، والمعاصي تُكبّلك!
لا بأس على قلبِك، اللهُ يُهدهِدُه، اقرأ معي.. بقلبِك الباكي من حُبّ الله ورحمته، اجمَع شتات قلبِك حتّى تُنهي هذي الآية فقط..
" إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا "
سيئاتُك حسنات يا مسكين، انفُضْ عنك غبار اليأس، لا بأس!
- محمد علام
يُمكنُك أن تبدأ من جديد، أدرِك موطِنَ الزلل، انوِ الخيرَ والقُرب، اسعَ بِكُلّ جِدٍّ واعمَل، امشِ إلى ربّك يأتِك هرولة..
واللهِ ليس كلامًا يُقال، إنّما مَن لم يملّ مِن القُرب مهما أوقعتْه الذنوب فهو قريبٌ؛ ما دام يستغفِر سيُغفَر له، ما دام يدعو سيُستجابُ له!
الماضي يؤلمك!، والمعاصي تُكبّلك!
لا بأس على قلبِك، اللهُ يُهدهِدُه، اقرأ معي.. بقلبِك الباكي من حُبّ الله ورحمته، اجمَع شتات قلبِك حتّى تُنهي هذي الآية فقط..
" إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا "
سيئاتُك حسنات يا مسكين، انفُضْ عنك غبار اليأس، لا بأس!
- محمد علام
هناك أمور في القلب لا يواسيها إلا القرآن،
مهما حاولت أن تواسي نفسك وأن تمسح على قلبك فلن تجد أبلغ من هذه النعمة وهذه المعجزة الربانية،
لن تجد مثله في مواجهة الأمراض الروحية، والنفسية، والعضوية،
ولن تجد مثيل للقرآن في ترتيب مشاعرك وأفكارك، لا مواساة كمواساة القرآن أبدًا. "))💚
-لصاحبه.
#افتح_مصحفك.🪴
مهما حاولت أن تواسي نفسك وأن تمسح على قلبك فلن تجد أبلغ من هذه النعمة وهذه المعجزة الربانية،
لن تجد مثله في مواجهة الأمراض الروحية، والنفسية، والعضوية،
ولن تجد مثيل للقرآن في ترتيب مشاعرك وأفكارك، لا مواساة كمواساة القرآن أبدًا. "))💚
-لصاحبه.
#افتح_مصحفك.🪴
Audio
القرآنُ هو حبلُ الله المَمدود من السماء؛ فقل لي بِرَبِّك، هل لعاقلٍ أن يتركَ حبلَ نجاتِه وهو غَرِيقٌ!
#ورد_السماع 🎧
#ورد_السماع 🎧
Forwarded from السَّائِحون
السلام عليك..
أخشى عليك عصيان الله بالنِعم التي رزقتها بفضله؛ أخشى أن تُقصر في الدفء وغيرك يعبد الله في البرد والظلم، أخشى أن تتسخط وأنت في نعم الله وقد وصلتك أخبار المستضعفين في سوريا وغزة والسودان
أي بُني.. تأدب في حضرة النِعم
وعليك بالحمد والشكر باللسان والجارحة
ولا تكثر الشكوى وربك الكريم.
أخشى عليك عصيان الله بالنِعم التي رزقتها بفضله؛ أخشى أن تُقصر في الدفء وغيرك يعبد الله في البرد والظلم، أخشى أن تتسخط وأنت في نعم الله وقد وصلتك أخبار المستضعفين في سوريا وغزة والسودان
أي بُني.. تأدب في حضرة النِعم
وعليك بالحمد والشكر باللسان والجارحة
ولا تكثر الشكوى وربك الكريم.
يقترب رمضان.. .. بم تنصح متابعيك؟
ج/ لزوم القرءان تدبرًا والسجود ضراعة والرحمة بالخلق كلهم تعاملا
وجعل الاستغفار صاحبا لنا في دروب الحياة، حتى نُقبل على رمضان خفاف القلوب ..
اللهم بلغنا رمضان في عافية وقبول وسعة وسعادة وشكر
-الشيخ وجدان العلي.
ج/ لزوم القرءان تدبرًا والسجود ضراعة والرحمة بالخلق كلهم تعاملا
وجعل الاستغفار صاحبا لنا في دروب الحياة، حتى نُقبل على رمضان خفاف القلوب ..
اللهم بلغنا رمضان في عافية وقبول وسعة وسعادة وشكر
-الشيخ وجدان العلي.
أخي
ما لك قد سلكت كُل الطرق ورأيتها خاسرة ..
أما آن الأوان أن تسلك طريق ربك ؟
أخي أما آن الأوان؟
- هشام
ما لك قد سلكت كُل الطرق ورأيتها خاسرة ..
أما آن الأوان أن تسلك طريق ربك ؟
أخي أما آن الأوان؟
- هشام