Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"إذا استحضر الداعي أن المدعوّ سبحانه هو الذي بيده مفاتيح السماوات والأرض، الحييُّ الرحيم الكريم الذي لايرد يدًا رُفعت إليه بحسن ظن ؛ عظُمت رغبته فيه، وانعقد رجاؤه انعقادًا لايخالطه شك أنه لايرده خائبًا ! فبصدق اليقين، وكمال الافتقار؛ تُفتح له الأبواب المرتجة، وتفِد عليه العطايا المدهشة".😭😭


لاتنسونا بالدعاء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قِـيلَ فِي وَصْـفِ الجَنَّـةِ :
وفِيهَـا يَـطُولُ عِنَـاقُ الفَقِـيدِ
ويَـدُومُ لِقَـآءُ البَعِـيدِ .
اسأل الله أن يجعلني وياكم من اهل الجنه🍃🌹😭😭
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كُن معي يا الله فلا أحد يعلم ما أمُر به غيرك".😭
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أقبل الصباح يتنفس في ميدان الحياة وقد طويت صفحة الليل، وذهب إلى ديار الغيب!
وفي كل يوم تمضي قوافل الزمن وهي تختطف حفنة من أعمارنا، إلى أن تفنى ساعاتنا، ويُنادَى المرءُ ليجيب ربه سبحانه وبحمده!
فمنا من ينتظر هذا النداء، منشغلا بربه منكسرًا، خائفا من ذنوبه، لا يدري ما الله تعالى فاعلٌ به، وإنما كل ما يملكه؛ إطراقة مسكين يرجو ربه ويخاف أن يؤاخذ بذنوبه!
ومنا محجوبٌ عن ساعته، في رِقِّ الغفلة!
فمن أراده ربه، أيقظه، فتعاهد نفسه، واستعان بربه في مرضاة ربه! مستحييا من التفات قلبه وشروده بعيدا عن سيده ومولاه، والندم توبة!
والتوبة حياة وميلاد، وتجديد لميثاق العبودية، وخلاصٌ من الإخلاد إلى الأرض!

والعاقل والله من استكثر من الاستغفار، ولزم الافتقار لا يغادره أبدا، عسى يراه سيده في تلك الحال فيرحمه ويغفر له!
ومن لنا سوى ربنا؟!
سبحانه وبحمده لا إله إلا هو!

- وجدان العلي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رب ما يئِسنا من رحمتك، ولا مسَّنا الأسى والعجز بعد أن فوّضناك أمورنا،
نُوقن أن يد الرَّجاء التي تمتدُّ إليك لا تعُود فارغة من عطائك،
فأنت يا ربِّ الكريم الجواد، فاغمرنا برحمتك، وتولَّ أمرنا يا رب.
😭😭

_ وضحة عبد الله
بريقُ الدنيا إذا أقبلَ خَلَبَ اللُّبابَ وخَطَفَ الفؤاد، وحين نلتفت ونركن إليها تجذبنا نحوَ مهاويها، وتؤزّنا إلى زخرفها، فتصبح “أكبرَ هَمِّنَا”، إليها نَصبو، وبها نسبّح، وندور في فلك لذّاتها.

لذا، كان التنبّه لموقعها، وتوقيتُ مُنَبِّهٍ للتذكير بقدرها ومكانتها من “العمر الحقيقي”، واجبًا يُطرق على أنفسنا لتُعيد ضبط البوصلة نحو الآخرة، وتُوقن أن كل الخلق إلى زوالٍ محتوم، وإلى الله المصير.


🩵🩵
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في التعليم: الطالب الذي يكون حاضرًا دائمًا يعرف لحظات غيابه؛ فإذا سئل عن عدد غياباته فمباشرة يجيب بالنفي؛ بل إنه يتذكر اللحظات التي تأخر فيها.. وأما الطالب كثير الغياب؛ فإذا سئل قد لا يتذكر عددها، وإذا حضر يكون حضوره كالغياب؛ لأنه لا يدري عن الدروس الماضية وليس في عقله تسلسل معرفي..

هذا مثال بسيط في حضور القلب وغيابه مع الله فحاضر القلب يعرف حتى تأخراته؛ يقول ﷺ :"إنَّه لَيُغَانُ علَى قَلْبِي، وإنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ في اليَومِ مِائَةَ مَرَّةٍ" فلشدة حضوره ﷺ يعرف هذه اللحظات؛ وأما الغائب فلا يشعر ببعده؛ بل حتى لحظات الحضور كالصلاة يكون غائبا فيها قلبه؛ وإنه لحرمان كبير؛ لا يشعر به إلا صاحب الحضور إذا مرت عليه لحظة غياب..

د.مرضي بن مشوح العنزي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أدِم السفر في مدائن النعم، وتذوقها نعمةً نعمةً، وأطعم قلبك فرحة الشكر، وسكينته؛ لتجدّد فيه الحياة، والسعادة، واليقين، والطمعَ فيمن سبق إليك بفضله وابتدأك بنعمه، فأوجدك ولم تكُ شيئا، وجاد عليك وأنت فقيرٌ لا تملك شيئا، وصانك بحفظه، ووقاك بمعيَّته، أنت الذي لا يقدر على دفع ضُر ولا جلْب منفعة!

وما دخلَ قلبًا القنوطُ وما غشيه اليأس إلا عندما حُجب عن مشاهدات النعم!

أما من حمل حقيبة عمره، وابتدأ سفر الحمد؛ فإن الصاحب في رحلته هو الله سبحانه وبحمده، والمنتهى هنالك عنده يوم يضع العبد رحاله في الجنة، يردد تراتيل الحمد:

- ﴿وَقالُوا الحَمدُ للهِ الَّذي هَدانا لِهذا وَما كُنّا لِنَهتَدِيَ لَولا أَن هَدانَا الله﴾ [الأعراف: ٤٣]

- ﴿وَقالُوا الحَمدُ للهِ الَّذي صَدَقَنا وَعدَهُ وَأَورَثَنَا الأَرضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الجَنَّةِ حَيثُ نَشاءُ فَنِعمَ أَجرُ العامِلينَ﴾ [الزمر: ٧٤]

- ﴿وَقالُوا الحَمدُ للهِ الَّذي أَذهَبَ عَنَّا الحَزَنَ إِنَّ رَبَّنا لَغَفورٌ شَكورٌ﴾ [فاطر: ٣٤]

فيا لهُ من سفر مُبارك وثواب مُبارك"♥️!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••
ما من قلبٍ تأخّر عن السير في ركاب الهدى، إلا وسُحب إلى غيره؛ فليس الإنسان مخلوقًا ليبقى على هامش التأثّر، بل هو في جوهره كائنٌ مولَع بالاقتداء، إمّا أن يقوده نور، أو يتخطفه بريق زائف.

والفتنة لا تبدأ من عقلٍ معترض، بل من قلبٍ فارغ، تأخّر عن الامتلاء بالنور، فامتلأ بالسراب، فإن تأخر المرء عن إدراك ركب الاقتداء، فليعلم أن ذلك ليس حيادًا كما يُخيَّل له، بل هو انكشافٌ أمام موجات الفتن التي لا تنتظر إذنًا لتغزو، ولا تعترف بمنطق التردّد، وكلّ تأخّرٍ في الاقتداء، يفتح الباب واسعًا للافتتان؛ لأن القلب لا يبقى فراغًا، بل تملؤه صورةٌ ما، فكرةٌ ما، قدوةٌ ما، وربما كانت على النقيض تمامًا من النور الأول.

وحين يتأخّر العبد عن النور، لا يأتيه الظلام دفعة واحدة، بل يتسلّل إليه على هيئة إعجاب، وانبهار، وتأثّر، حتى يجد نفسه وقد انصرف عن المعصوم -الوحي- إلى المبهور به، والقلوب لا تقف في منتصف الطريق؛ إمّا أن تُزفّ إلى الأثر، أو تُسحب إلى الافتتان، فليس في شأن الهداية مناطق رماديّة، فيا من تُبطئ عن الأثر، انتبه؛ فإن البطء عن الطريق لا يعني أنك ثابت، بل قد يعني أن الطريق بُدل من تحت قدميك دون أن تشعر.

فلا تؤخّر قلبك عن مواضع النور، فكلّ تأخرٍ في الاقتداء، هو تأشيرة عبور للفتنة، ولكن دون أن تشعر.
••

تواق
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" من لزم الاستغفار في ساعة السّحر؛ يُوشك أن يُفتح له من خزائن هذا الذكر، من ذهاب الهمّ والحَزن، وذهاب العِلل، ومن تنزّل أسباب الشفاء، وحصول الثواب والرحمة والمغفرة، وقد يُذنب العبد ذنبًا فيُحرم بسبب هذا الذنب؛ فضلٌ من الله ونعمة، وما من شيء يُجلي هذه الموانع والآفات كالاستغفار ".
💻 ¦¦ عـــالــــم التقنيـــة📱
: T.me/programmerst

😍 ¦¦ هنا ستقرأ كلاما يساوي ذهباً
: T.me/samo_buy

👱‍♀ ¦¦ لـ فتاة لطيفه تنشر يومياتها
: https://www.tgoop.com/beautifel_girl

•••━═•✿•═━•••
👁‍🗨لــ ٲضافة قناتك
🔸By @ART_list
•┈┈┈•❈••✦✾✦••❈•┈┈┈•
2025/07/03 12:24:54
Back to Top
HTML Embed Code: