Telegram Web
اللهم إنا نستودعك جنين وأهلها
نحن الطوفان؛
نحن اليوم التالي💚.
إِذَا كَانَ لِلْبَاطِلِ جَوْلَةٌ، فَإِنَّ لِلْحَقِّ دَوْلَة
‏كما في كلِّ مرَّةٍ،
‏نخرجُ منها مكلومين ولكن أعزَّاء،
‏فاقدين ولكن رؤوسنا مرفوعة،
‏إلى أن يتحقق فينا وعد رسول الله ﷺ
‏لا يضرهم من خذلهم، حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك!
في الوَقت الذي تَظن فيه أنّ غزة هدأت والأمر انتهى
لا تَنسَ إرتجاف الأجساد برداً في الخيام!
فاللهُمَ دفئاً وسلاماً..💔
اشتدَّ علينا البرد ونحنُ في بيوتِنا،*
*اللهُمَّ هوّن برد الشتاءِ على من لا مأوى لهم
دَربُنَا دَربٌ طَوِيل
صَبرُنَا فِينَا أَصِيل
إِنَّنَـا لَـن نَستَـقِـيد
نَصرُنَا أَو فَالمَنُون .
الملثم يُعلن تأجيل تسليم الأسرى حتى إشعار آخر رداً على انتهاكات الاحتلال للإتفاق "البروتوكول الإنساني"
القرارُ قراركم
والأرض أرضكم
والعزَّة في قولكم
والقوّة في فعلكم
فالحُر تحت الأرضِ يُشعل ثورةً
والحُرُ رُغم الموتِ ليس يموتُ.
"والله لأدخلن بعرجتي هذه الجنة"
الصحابي عمرو بن جموح رضي الله عنه.
كان عمرو أعرج فذهب إلى النبي صلّ الله عليه وسلم يشتكي له من أبنائه بأنهم يمنعونه من الجهادِ في سبيل الله وذلك بسبب عرجته بِحجة (ولا على الأعرجِ حرجٌ)
وقال للنبي يارسول الله ،والله لأدخلن بِعرجتي هذه الجنة
فلما مات قالَ عنهُ رسول الله صلّ الله عليه وسلم "كأني أراه يمشي بِرجله هذه في الجنة"
لن يحدث في ملك الله إلا ما أراد الله 💚
في آخر مرةٍ تحدث فيها ترامب عن إدخال غزة في الجحيم ، تلظَّت به لوس أنجلوس وأطفأ الله نيران غزة ..هذه المرة سيرون جهنم لم يروها من قبل
مَجهولِين فِي الَأرض مَعروفِين فِي السَماء، لا نَسمعُ إِلا أَصواتهِم تَبتَهل بِالدُعاء مَع كُل رَمية، إِنَهم وَرثة عِباد الله الصاَلحين الذَين دَعوا الله فَاستَجابَ لَهم
اللهُمَّ لا تُحقّق لملّةِ الكُفرِ في غزّة غاية، ولا ترفَع لليهودِ في الضّفّة راية، اللهُمّ كُن مع مُجاهِديك في المَيادين، اكلأهم بكلأك واحفَظهم بحفظك، وسدّد رميَهم، وثبّت أقدامهم، وشُدّ السّواعد الضّاغطة على الزّناد، وقوِّ العزائم الذّوّادة عن الدّين والبِلاد
من باع في ١٩٧٣

لن يشترى في ٢٠٢٥

باعوا الد،م ..... باعوا الأرض والعـ.ـر.ض!!!
مهما فعلتم والله ان جندنا لهم الغالبون .
البائع والشاري لا يعادلون ذرة غبارٍ على نعل طفلٍ في غزة .
"إنّما ذلكمُ الشيطان يُخوّف أولياءهُ فلا تخافوهم وخافونِ إن كنتم مؤمنين"

نَزَلت هذه الآية في يومِ أُحُد، يوجّه الله خطابه للناس يشرح لهم كيفَ أنَّ الشيطان يُعظّم صورة وقوّة أنصاره في صدور الناس كي يخاف الناس منهم، فكانَ الأمر الإلهي: لا تخافوهم وخافونِ في تركِ أمري إن كنتم مؤمنين مُصدّقين بوعدي فإني مُتكفّل لكم بالنصرة والظفر.

ومن يُتابع وينظر، يعلم أنَّ ظاهر الأمر قوّة للظالمين، لكن باطنه وحقيقته هو استدراج عظيم لهم، سيكونُ لهُ ما بعدهُ، والمواجهة لا بُدَّ حاصلة.
فَازَ مَن فازْ ، وَ سَبَقّ مَو سَبق
أمّا نَحنُّ فَيّا لَيّتنا نَبني إلَيّهُم سُلماً .
‏مِنْ شَمَالِ الْبِلَادِ لِجَنُوبِهَا ؛ انْصُرْ شَبَابَنَا الْمُشْتَبِكِينَ يَا اللَّه وَأَيِّدْهُمْ بِجُنُودٍ مِنْ عِنْدِكَ ، وَاهْزمْ إِسْرَائِيل
عَلَى أَيْدِيهِمْ .
2025/02/15 04:44:31
Back to Top
HTML Embed Code: