مَاذا لو أحببتني اليوم
وعَاندت الظروف
مَاذا لو اخبرتني انك تُحبني
مَاذا لو تحَادثنا الان؟
قُل لي الا تشتاق لي مَثلما افعل؟
ماذا لو كُنت تقرأ مَكاتيبي.

لاشيء سيجعلك بحال أفضل سوى البعد عن كُل شيء يؤذيك.

فَـاليشهد الحُب
اني احبك حباً فاق اتساعي
واني بتلك المحبه اصحبت شخصاً اخر
وسأظل ماحييت أتذكر تأثير ذاك الحب .

منذ أن عرفتك
وحتى الآن…..
وأنا على يقين
بأنتي لم أحب أحدًا بهذا العُمق وبهذا الإنتماء
ولا يوجد في روحي أعز منك ولن أحضى بهذا الشعور مع شخص آخر .
منذ أن عرفتك وأنت لا تتوقفين
عن كونك افصل ما حدث في حياتي♥️.

‏اللهم إن الطريق طويل, وليس معي إلا نفسي أرشدني بحكمتك لا بحكمتي, ودلني على ما تشاء لا على ما أشاء, أنت صاحب الأمر وأنا ليس لي من الأمر شيء

‏فيه قوة خارقة اسمها "اليقين بالله" نتخطى بها أزماتنا، ونستمر في الدعاء حتى لو كانت كل الأبواب مغلقة والظروف ليست ميسرة وكل الأسباب توحي بعكس ما نتمنى لكننا على يقين أن الله سيصلح كل شيء في الوقت المناسب.

اقتنعت أخيرا ان الراحة لاتعني ان أعيش حياة جميلة بل تعني أفراغ راسي من كل شيئ يزعجني.

ولسوء حظك، أنا لا أُنسى ، ستفتش عني في وجوه آلاف العابرين ولن تجدني، ستبحث عني في كل شيء ولن تجدني، ولن يقوى قاموس ذاكرتك على محوي بسهولة.

المبالغة بالعطاء والحب دائماً هيج نهايتها 👏🏻🤦🏼‍♀️

المشكلة إنك ركضت مسرعًا بمجرد أن سمعت النداء بينما كل ما كان عليك فعله هو أن تلتفت.

لم تأتِني الأشياء من تلقاء نفسها أبدًا..
كنت في كل مرة أنا من يبادر بالسير نحوها، ويحاول أن يتمسك بها، ويحافظ على وجودها، وكنت أرى في مبادرتي وسعيي نحو كل الأشياء التي أحببتها واجب وفرض وإلا فكيف أقول أنّي أحبها.. لذلك لم أتذمر.
لكن عندما ترحل عنكَ للأبد كل الأشياء التي وضعت فيها جزء من عمرك وتتخلى عنك رغم كل الجهود التي بذلتها، حينها تتساءل: ما الذي كان يجب علىّ فِعله ولم أفعله؟

‏يارب أمنحني البصيرة لأرى الأشياء كلها كما تُريدني أن أراها بشكلها الحقيقي، لا مثلما يريدها قلبي

"‏أحرص بالرد على الكلمة اللطيفة بحرارةٍ أكبر من دفئها، خوفًا من أن يتسلل بعض الندم إلى قائلها"

حلاوة العُمر مع من تَوده 🤍

‏قد ينسى الإنسان أنه حيّ بعض
فترات حياته ، حتى تَلمسه يدٌ تُحبّه

في صمت الليل،أُخفي حبي
تحت نجومٍ لا تعرف دربي
قلبي يناديك، لكنك بعيد
كأنك حلمٌ لا يُدرك في كربي.