Telegram Web
‏إذا أردت أن تهزم أنثى .. اسْتعنْ بـ أخْرى
لا تغركم الصورة هي اللي جلطتة

( يقتلوا القتيل و يمشوا في جنازته )
أردت أن اشتري لها منزل جميل وسيارة ... ونسافر الي جزر المالديف ... لكنها رفضت أن تبيع كليتها ..!
اتصلت بي وصوتها يرتجف لقد عاد
ساعدني ارجوك انه يحاول قتلي
هرعت ك عادتي لأنقاذها وحملت معي مسدسي فلطالما فعلت ذلك فزوجها رجل سكير مدمن ما ان يأتي الليل حتى يجن جنونه ويحاول قتلها
كنت احبها جدآ غير ان اهلها رفضوا زواجي منها واجبروها على الزواج برجل يكبرها بعشرون عاما
مضى على زواجها 5 سنوات وهو يعذبها في كل يوم
ما ان وصلت الى منزلها حتى سمعت صراخها طرقت الباب كثيرا لم يفتح احد فقمت بكسر الباب ما ان دخلت حتى وجدته يمسك سكينا يحاول قتلها فقمت بااطلاق الرصاصة على رأسه ليموت فورا
اتفقت معها على ان اقوم بالحفر داخل حديقة المنزل وادفنه
عندما بدأت بالحفر شيئا فشيئا
ظهرت لي ملابس شخص وبعد قليل ظهرت جثتها كاملة كانت قد دفنت في حديقة منزلها نعم فقد انتحرت قبل عامين انتحرت لانها لم تستطع ان تكمل حياتها مع شخص لاتحبه
حين رأيتها داخل الحفرة هرعت بااتجاه المنزل لأتأكد بأنها هناك وان زوجها ملقى على الارض
ما ان دخلت لم اجدها ولم اجد زوجها
بل وجدت نفسي ملقا على الارض والرصاصة في رأسي
يا ترى من الذي اتصل بي ومن الذي قتلني ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حبيبها تركها خمس دقائق 🤦‍♂
هذه الفتاة تريد ان تكمل دراستها ... جملة قيلت لكل شخص بائس مفلس ذهب لخطبة فتاة
مستقبلي كلما وقف على رجليه يصاب بالدوار و يقع مرة أخرى اعتقد انه حامل…
الفتاة الوحيدة التي خرجت معاها في حياتي ..
كماا قال احد البؤساء نصيبنا من الحديد قد اكلناه في العدس
اللهم اجعلها من نصيبي ونصيبكم
يطلبون القهوة على أساس أنها منشط لعقولهم، ثم يستخدمون مؤخراتهم في التفكير طوال اليوم.!
أصغي لي جيداً ، أنا لست كباقي الرجال !
لقد سائت الأوضاع كثيراً ، اللهم زوجة ثرية....!؟🖤🦇
كيف كان يوم العيد
كان يوما مليئاً بالنسخ واللصق وتحويل الرسائل . .
إذا لم يكلمك أحد أو تشعر بالوحدة إشرب الماء
شرب الماء لن يغير أي شيئ .. ولكن على الاقل ستشعر بالوحدة دون عطش . . !
سئلتني : اين حقي؟
فأجبتها : حقك نائم ينتظر حلول الظلام، و حقي انا اين هو؟
فأجابتني : حقك ينتظر حقي ليستمتعوا بالحقوق.


تبا لواجبات النهار و المجد لحقوق الليل
عدنان يحمل قرش لكنه خائف من لينا... ايعقل انهنَ مخيفات
لهذه الدرجة!
2024/09/29 07:29:38
Back to Top
HTML Embed Code: