سقطت أغراضها أمامه ، بينما هو لم يحرك ساكنا ، بل إكتفى بتدخين سيجارته ورشفة من القهوة ، عندما جمعت أغراضها نظرت إليه بإشمئزاز و قالت: " ربما عليك أن تساعد غيرك ".
فرمى سيجارته و أمسكها من ذراعها قائلا : "إذا ساعدتك سوف تقع عيني في عينك و سوف تبتسمين ، و أبتسم ، و سوف نلتقي مرة أخرى ، ثم موعد عشاء ، ثم تخبرين صديقاتك على أنني معجب بك و سوف أتجنب الخروج مع أصدقائي ، و سوف تتطور علاقتنا ، ثم تمنعينني من التدخين ، تلك نقطة التغيير ، سأحبك لدرجة أنك سوف تصابين بالغرور , وتقومين بإثارة الغيرة لحبيبك الأول ثم يعود إليك و سوف أكتشف ذلك ، سوف أسهر الليالي و أشتاق إليك و يتملكني الإكتئاب و سأصبح كاتب يحب النهايات الحزينة ولا يغير من أسلوبه ، كل هذا بسبب أنني ساعدتك.
ثم وضع يده في جيبه وقال لها آسف سيدتي يسعدني أن أكون وقحاً على أن لا أقع في تلك المصيدة أبدا.

مافائدة عيونك ِ الخضراء ِ ... وأنت ِ عمياء ٌ البصيرة ِ ...!
ما فائدة ٌ غمازتك ِ وأنت تملكين َ حفرة في عقلك ِ تمتلئٌ بالتفاهات ِ ...! مالجدوى في كونك ِ مليحة َ ممشوقة القوام ِ ،مكتظة الارداف ِ ...ماجدوى إتخامك ِ أنوثة ً وأنت ِ ترتدين َ الكعب َ العالي ، أنيقة َ في ثوبك ِ الأسود ِ القار ِ ...! ولا َ تملكين َ شخصا ً بفخامتي ِ يذكرك ِ كلما أٌتيحت له فرصة ٌ بمدى تفردك وسحرك ِ ، يغرقك ِ غزلا ً ، ويغدق ٌ عليك من فيض حبه ِ ، مهما َ كنت ِ وافرة الجمال ِ يا فراشتي ، أنت بحاجة لرجل ِ ... تضعين َ رأسك ِ الفارغ َ على صدره ِ ،ليملأه ٌ بالأمان ِ والسكينة ِ ، ويشعرك َ بأنك ِأنثى ويشعرك ِ بالإنتماء ِ ....

منشور لاصطياد سمكة التونة العنيدة

نبذه عني:
-قصتي اللعينه حسناً أنا شخصٌ كسول ومُمِل ومُكتئب، ولا اُحب الازعاج ولا أحب الأماكن المكتضة بالناس، أفضل أن أبقى لوحدي بعيداً عن نِفاق المجتمع، أكره المجامله وأفضل أن اكون صريحاً، لا أحب التغيير في حياتي، أفضل أن أعيش كما اعتدت لا أملك حلماً معيناً إسعى لتحقيقه، ولكن كل ما اريده هو النجاح، لدي طرقي الخاصه بالاستمتاع في حياتي لا يمكنني الوثوق بشيء يسمى "بشر" فكل ماهو متواجد في هذا العالم هو الكذب والنفاق، إنني لا أكره البشر ولكنني أفضل أن لا يتواجدوا بالقرب مني، أمشي لوحدي في طريق الضلام متخبطاً باليأس والحظ السيء أواجه صراعاً كبيراً داخل راسي لا أعلم متى سوف ينتهي، أنا داخل معركه فقدت فيها كل ما بداخلي لكن لسوء الحظ جسدي بقي واقفاً، أتمنى أن تنتهي هذه الحرب حتى لو فقدت جسدي بها، المهم أن تنتهي حسناً أضن أن كلامي بات مملاً، قلت لكم أنني شخصٌ مُكتئب ومُمِل وهذا كل شيء...

ليس كل القراء قادة ولكن كل القادة قراء

آقوآل شبه صريحة ..'🖤
آلشبح في آلغرفة آلمجآورة لغرفتي ذهب .. و ترك لي رسآلة " لن آجعل آبوآب غرفك تتخبط بعد آلآن " .. '🖤
هذآ سيئ ، كآن يؤنسني حتى و إن كنت آسمع ضجيجي في حضور آلصمت .. هذآ عجيب ..! كيف لي آن آؤذي شبح ..'؟

يوما ما سأتوقف على حرب النساء وأعشق احداهن
وسأزعجكم

بمنشورات الحب كما تفعلون بي ..! 💙

‏أراهن بكل ثروتي المتمثله في نعجة ودجاجتين بعد أن خسرت البقرة في رهان سابق أنها هي من طلبت منه أن ينظر لها هكذا لحظة التصوير

‏ليس إلتهاب باللوزتين أيُها الطبيب ، إنها كلمة عالقة 🖤

أتظنين أني لا أستطيع تجاوزكي وأني سأتعثر بكي كثيراً وأراكي في كل الوجوه ولن أرى امرأة بقدر جمالك ؟
- حسناً أنتي مُحقّة .

عزيزتي لا تصديقه اذا قال لكِ اتحدث مع صديقي
نحن الشباب لا نتحدث مع بعض بعد منتصف الليل!!

" هل يمكن ان يكون سبَب فشل كُل مُحاولاتِي في الخُروج من هَذا البلد البائِس هُو فتَاة
تَدعو الله أن أكُون مِن نَصِيبهَا !! "

كل ما في الأمر أن شفيق اضرم النار في سبونج بوب

حسب .. خطتي المستقبلية ، كل شيء يسير إلى الآن في الإتجاه الخطأ .. !!