ٰ



أيّام والبكَا تهوِين ,,
داوَيت بيه مجروحةْ الغَلا ..

- بومعلومَة.

ٰ

بعد سنَة.. ثلاث.. عشْر ..
ليأخُذ الزّمن ما يأخذ لكن ليُعطيني رجلًا صالحًا أستطيعُ أن أحكي لابنَتي عنه بفخرٍ وأقول:
"آه كانَ الزمانُ قاسيًا لكنُّه أهدانِي والدكِ في النّهاية."

- رؤيا محمد.

ٰ



مانــا امنلّي نطلبو الشڪـيرة ؛
آجواد، و مسامي فعلنا شاڪرنا ..




ٰ

ٰ



ڪـلّي يا غالي العطابة ••
حظّك زَين الها ما نابا ! ..




ٰ

ٰ


خطَا عزيز دايِخ فيه ,,
شكّيت في مراسِيلي اعدَا! ..

- حمَد بوعمَيرة.


ٰ

«وَلِحُبِّ مَحبُوبٍ تُحِبُّ قبيلةً
وَلِأجلِ عَينٍ ألفُ عينٍ تَكرَمُ!»

إنّ الصلاةَ على النبيِّ مُحَمَّدٍ؛
‏تُرضي القلوبَ وتُذهبُ الأحزانا .

|صلُّوا عليهِ وسلِّمُوا تسليمَا|

ٰ

عليك الصلاة في كل وان وحين ؛
وعليك كل وقت وكل حين سلام ..

اعداد النفس واعداد رمش العين ؛
واعداد ما طروك وما سهو الآنام ..

وان شاءالله روَايا نرجعوا صادرين ؛
من حوضك، وفِـ جوارك يجي لختام ..

بجاه من خلقنا من شراب وطِين ؛
ودار خاتمةْ الاديان هو الإسلام ..

الشّاعر/ علي شَحّات.

سيرة ذاتيّة:

سلعةْ ذهب ما سامها سَوّام؛
لا ارخصتْ للدلّال والسوَّامَة ..

مرابط آجواد امنسّبات آكرام؛
افلان بُوه، وافلان المنبّا خَالَه ..


ٰ

"ها أنتِ اليوم تتذكرين أوطانًا صغيرةً كانت مُتاحةً لكِ على الدوام، ولكنّكِ يا عائشة تؤثرينَ المنافِي عن سِبْق وعيٍ ورَغبة!"..

-بثينة العيسى.

ٰ




راس مالِي و ربحِي فيـك ,,
لو بيش يا عَصَر ما انبدّلك! ..




ٰ

ٰ


العَيـن الْها في لَذْع النَّـار ••
اتريـد إلّي ما عمـره صَار! ..


ٰ

أنت الآن جيد حقاً.. لم تعد تخدعك الأحاديث المشحونة بالود.. والوعود القاطعة بالبقاء.. والأسئلة الباهتة عن حالك.. أنت الآن وحيد وكثير.. كثير بك.. برضاك عن فقدان لهفتك تجاه البعض.. بركضك بعيداً عنهم متأبطاً ما تبقى منك بينما كنت تُظلم ليضيئوا.. أنت الآن من دونهم وقد نجوت.

- مفتاح العلواني.

ٰ


ورّيني اهمُومك وَين ؟ ,,
و اخذِي ادمُوع من عين عينهن ..


ٰ

ٰ

ليام يسلكن للمظاليم ،
ليام داسات العجايب ..

ليام يقلبن ف المقاديم ،
ع لرض من قو الهبايب..

ردوا بالكم يا معاليم ،
ليام موش ديمَا حبايب ...

ٰ

الأمِير 🔇🖤.

ٰ


ماعَـد ايـردّ الشي كَـي ماضيّـه ؛
ولا عمر "ميّت" ردّ بَيـن آقرانـه ..
هذي مُوش قولَةْ قال لَي امغبيّه ؛
إلِّي تنسكب ماعد اتجي مليانة! ..

- آمِنة محمود.


ٰ

سُئلَ عبدُ اللهِ بن سلامٍ عن سببِ إسلامِهِ فقال: تأمَّلتُ وجهَ النبيِّ ﷺ فأيقنتُ أنَّهُ ليس بوجهٍ كذَّاب.

- رواه أحمد.