Telegram Web
‏القرآن روح، ما نزل بقلب إلا أحياه
وما أُشربته نفس إلا أيقظها وكان لها نور وبركات🍁🍂
"إذا استوحشتَ من الدّنيا؛ استأنِس بالقرآن، فأقسى غُربة قد يَعيشها الإنسان حينما يَبتعِدُ عن القرآن، والأُنس بالقرآن لا يُوفّق له أيّ أحد! مهما تزاحمت عليك أعمالك، وتراكمت عليك أشغالك، فلا تنشغل عن وردك القرآني، فهو خير لك مما يجمعون" 🍁🍂
كلما أوَيْتَ إلى فِراشك، تذكَّرْ رجلاً من أهل الجنَّة، لم يكُنْ كثير العمل، ولكنه كان سليم الصَّدر.. لا ينام وفي قلبه حقد على أحد!

- بلال البخاري
"وإنّه ليُقضى بالذّكر ما لا يُقضى بالفكر"

•سُبحَان اللّٰه.

•الحَمدُ لِلَّهِ.

•اللّٰه أكبر.

•لا إله إِلَّا اللّٰه.

•لا حَول ولا قُوَّةَ إِلَّا باللهِ.

•سُبحَان اللّٰه وبحمدهِ .. سُبحَان اللّٰه العَظِيم.

•سُبحَان اللّٰه العَظِيم وبحمدهِ.

•استَغفِر اللّٰه العَظِيم وأتُوب إِلَيْهِ.

•اللهُمَّ صلِّ وسلم وبارك على نبيّنَا مُحَمَّد وعلى آلهِ وصحبهِ أجمَعِين.
مــعـاً♡لـلـجـنـة
‏القرآن روح، ما نزل بقلب إلا أحياه وما أُشربته نفس إلا أيقظها وكان لها نور وبركات🍁🍂
«‏الاستماع للقرآن سببٌ من أسباب زيادة الإيمان، قال تعالى: ﴿وإذا تُليَت عليهم آياته زادتهم إيمانا﴾،
ومن شأن الاستماع؛ أنّه يُذهب قسوة القلب ويُرقّقه، فإذا ذهبت قسوته؛ باشرت فيه حلاوة الإيمان، ومن النّاس من يتّخذ له وردًا في الاستماع لا يتخلّف عنه، والله يُحب أن يتعبّد عبده بكلامه!»🍁🍂
-
الانتقال مِنْ سنةٍ ميلاديَّةٍ إلىٰ سنةٍ جديدة لاَ يعني للمُسلم شيئًا، وإنَّما هيَ أيامٌ مِنْ أيامِ الله تعالىٰ كسائر الأيام فَلا دُعاء خاص! ولاَ صلاة خاصَّة! ولاَ غيرها مِنَ العبادَات، يعني باختصار .. الانتقال مِنْ تاريخ ٣١ / ١٢ إلىٰ ١ / ١ هو حدثٌ لاَ يعني لكَ شيئًا .. فكُن طبيعيًا يرحمكَ الله .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿وَمِنَ اللَّيلِ فَتَهَجَّد بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَن يَبعَثَكَ رَبُّكَ مَقامًا مَحمودًا﴾ [الإسراء: ٧٩]

معاني الكلمات:
﴿فَتَهَجَّد﴾ التَّهَجُّدُ: الصَّلَاةُ لَيْلًا بَعْدَ الِاسْتِيقَاظِ.
﴿نافِلَةً لَكَ﴾ فَرِيضَةً زَائِدَةً خَاصَّةً بِكَ.
﴿مَقامًا مَحمودًا﴾ مَقَامَ الشَّفَاعَةِ الْعُظْمَى.
" اللهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ ".
تستقبل الأمة الإسلامية شهر رجب الحرام، وهو من الأشهر الحرم ذات المكانة العظيمة. فما فضل هذا الشهر المبارك؟ وهل توجد أدعية خاصة تُقال عند دخوله؟ وما فضائل أول ليلة فيه؟

من المعلوم بداهة أنَّ شهر رَجَبٍ من الأشهرِ الحُرم؛ قال الله تعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ} [التوبة: 36]،
وعَنْ أَبِي بَكْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ قَالَ: " الزَّمَانُ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلاَثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو القَعْدَةِ وَذُو الحِجَّةِ وَالمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ، الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ " صحيح البخاري (4/ 107) (3197). 
والتفت الحافظ ابن حجر الى فضل شهر رجب بملفت رائع فقال: إنّ أمثل ما ورد في ذلك: ما رواه النسائي من حديث أسامة بن زيد - رضي الله عنه - قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ، قَالَ: «ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» سنن النسائي (4/ 201) (2357).
فهذا فيه اشعارٌ بأنَّ في رجب مشابهة برمضان، وأن الناس يشتغلون من العبادة بما يشتغلون به في رمضان ويغفلون عن نظير ذلك في شعبان لذلك كان يصومه، وفي تخصيصه ذلك بالصوم إشعار بفضل رجب وأن ذلك كان من المعلوم المقرر لديهم.  تبين العجب بما ورد في شهر رجب ص 27.
وورد فضل صيام شهر رجب عموماً من فعله؛ فعن عُثْمَانَ بْن حَكِيمٍ الْأَنْصَارِيُّ، قَالَ: سَأَلْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ، عَنْ صَوْمِ رَجَبٍ وَنَحْنُ يَوْمَئِذٍ فِي رَجَبٍ فَقَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، يَقُولُ:
" كَانَ رَسُولُ اللهِ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ: لَا يُفْطِرُ، وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ: لَا يَصُومُ " صحيح مسلم (2/ 811) (1157).  
وأما استقبال شهر رَجَبٍ بدعاء المخصوص:
فقد جاء في مسند الإمام أحمد من زوائد ابنه عَبْدِ اللهِ أنه قال: (حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ زَائِدَةَ بْنِ أَبِي الرُّقَادِ، عَنْ زِيَادٍ النُّمَيْرِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ، قَالَ: " اللهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي رَمَضَانَ " وَكَانَ يَقُولُ: " لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ غَرَّاءُ، وَيَوْمُهَا أَزْهَرُ ") مسند أحمد ط الرسالة (4 / 180): (2346). 
تخريج الحديث:
رواه الطبراني في الدعاء (1 / 284) (911)، والمعجم الأوسط (4 / 189) (3939)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (659)، والبيهقي في شعب الإيمان(3/375)، وكذا في الدعوات الكبير(2 / 142) (529). ، وفضائل الأوقات  (1 / 104) (14).، ورواه أبو نعيم في الحلية (6/269) ، والبزار في مسنده : (13 / 117): (6496)، كلهم بلفظ: أَنَّ النَّبِيّ: كَانَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ، وَكان إِذَا كَانَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ قَالَ: هَذِهِ لَيْلَةٌ غراء ويوم أزهر».
وعند دراسة اسناد الحديث تبين أن فيه ضعف، والضعف هنا ليس بالشديد الواهي؛ وعليه فيعمل به في فضائل الاعمال. والدليل على ذلك أن علماء الحديث وكما سيأتي أَخذوا الفوائد المستنبطة منه وهم يتكلمون عن فضل هذا الشهر استنادا لإيرادهم له فلو كان ضعيفا واهيا أو مكذوبا لما استنبطوا هذه الفوائد منه، ولعدوه حديثاً باطلا لا يستدل به ولا يعمل به في فضائل الإعمال والله أعلم بالصواب.
أقوال السلف في فضل أول ليلة منه.
1-  قـال عبد الله بن عمر: (خمَسُ ليالٍ لا تردُّ فيهن الدُّعاء ليلةُ الجمعة وأولُ ليلةِ من رَجَب وليلةُ النِّصف من شعبان وليلتيِ العيدين) مصنف عبد الرزاق: ج4/ص317، والبيهقي في شعب الايمان: شعب الإيمان (5/ 288) (3440).
2-  روى الخلال بإسناده عن خالد بن معدان قال: (حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هارون المقرئ ثنا أَحْمَد بْن الْحَسَن الفقيه ثنا الْحَسَن بْن عليّ ثنا سويد بْن سَعِيد ثنا سَلَمة بْن مُوسَى الْأَنْصَارِيّ بالشام عن أَبِي مُوسَى الهلالي عن خَالِد بْن معدان قَالَ: خمس ليالٍ فِي السنة من واظب عليهن رجاء ثوابهن وتصديقًا بوعدهن أدخله الله الجنة، أول ليلة من رجب يقوم ليلها ويصوم
نهارها، وليلة النصف من شعبان يقوم ليلها ويصوم نهارها، وليلة الفطر يقوم ليلها ويصوم نهارها، وليلة الأضحى يقوم ليلها ويصوم نهارها وليلة عاشوراء يقوم ليلها ويصوم نهارها) فضائل شهر رجب للخلال (ص: 75).، وهو ما ذكر ابن حجر في تلخيص الحبير تلخيص الحبير: (2/160).. 
3-  قال ابن حجر: وَرَوَى الْخَطِيبُ فِي "غُنْيَةِ الملتمس" بإسناده إلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَنَّهُ كَتَبَ إلَى عَدِيِّ بْنِ أَرْطَاةَ قال: عَلَيْك بِـأَرْبَعِ لَيَالٍ فِي السَّنَةِ فَإِنَّ اللَّهَ يُفْرِغُ فِيهِنَّ الرَّحْمَةَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ رَجَبٍ وَلَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ وَلَيْلَةُ الْفِطْرِ وَلَيْلَةُ النَّحْرِ تلخيص الحبير: (2/160).
قلت: ولم أقف عليه في المطبوع فلعه سقطت من النسخة التي بين أيـدينا منه، وإنما وقفت عليه في الترغيب والترهيب لقوام السنة وهذا نصه قال: (أخبرنا عبد الواحد بن علي بن فهد ببغداد، أنبأ أبو الفتح بن أبي الفوارس، ثنا عمر بن أحمد الوراق، ثنا محمد بن هارون بن عبد الله، ثنا محمد بن يحيى الأزدي، ثنا محمد بن هانئ، ثنا عبد الله بن أبي سباق، عن الزهري قال: كتب عمر بن عبد العزيز إلى عدي بن أرطأة وهو عامله على البصـرة: (أن عليك بـأربع ليالٍ من السنة، فإن الله -عز وجل- يفرغ فيهن الرحمة إفراغاً، أول ليلة من رجب، وليلة النصف من شعبان، وليلة الفطر، وليلة الأضحى) الترغيب والترهيب لقوام السنة (2/ 393) (1851).
4-  وقـال سيدنا الشافعي رحمه الله: (بلغنا أنه كان يقال: إن الدعاء يستجاب في ليلة الجمعة، وليلة الأضحى، وليلة الفطر، وأول ليلة من رجب، وليلة النصف من شعبان، وبلغنا أن ابن عمر كان يحيي ليلةَ جمعٍ، وليـلةُ جمع هي: ليلة العيد لأن في صبحها النحر... ثم قال: -أي الشافعيّ-: وأنا أستحبُّ كل ما حكيت في هذه الليالي من غير أن يكون فرضا) الأم للشافعي (1/ 264)، وشعب الإيمان (5/ 287) (3438)، وينظر تلخيص الحبير: (2/161).
   قال ابن حجر: ذَكَرَهُ صَاحِبُ الرَّوْضَةِ مِنْ زِيَادَاتِهِ وَوَصَلَهُ ابْنُ نَاصِرٍ فِي كِتَابِ فَضَائِلِ شَعْبَانَ لَهُ تلخيص الحبير: (2/161).
          فيا ربنا بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان
وصَلَّى اللهُ وسَلَّمَ على سيّدنا مُحمّدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.
د.فهمي احمد القزاز
‏هل تساءلتَ يومًا لماذا في القرآن
"الظُلمَات"جَمع، وَ"النُّور" مُفرد؟

يقول ابن القيِّــــــــم:
هـذا من إعجازِ القرآن
لأنَّ طريق الحقِّ واحد
وطُرق الباطلِ مُتعدِّدة

العيش مع القرآن سبب لرضى الله
العيش مع القرآن سبب للرفعة
العيش مع القرآن سبب لنيل الشفاعة
العيش مع القرآن سبب للسعادة
العيش مع القرآن سبب لزيادة الإيمان
العيش مع القرآن سبب للبركة والفلاح

من عرف قيمة ذلك لن يهجر القرآن أبدًا ..

أنت لا تعلم إلى أي درجة الله رحيم بحالك، لا تعلم عن ألطاف الله الخفية التي تحفك دائماً ، لا تعلم كيف يُسخّر لك الأشخاص والمواقف والأحداث وحتى الصدف والمفاجات، لا تعلم كيف يبعد عنك ما تحبه لشرّ لا تدركه، وكيف يقرب لك ما لا تحبه لخير لا تعرفه، فاحمد الله على ما لم تحط به . خبراً🍁🍂
اللهم احفظ أحبتي بحفظك، وارزقهم سعادة لا تنقطع، وصحة في البدن، وراحة في القلب، وحقق لهم ما يتمنون، وبارك لهم في حياتهم وأرزاقهم، واجعلهم من أهل الجنة برحمتك يا أرحم الراحمين🍁🍂
‏"وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ"
لا تسخط ولا تتذمر من قضاء ربك ولو ظننته شراً لك،فلعل في أمر تكرهه النجاة والسلامة،وربما في شيء تخافه الخير الكثير،قل: "الحمد لله"،
وظن بربك خيراً، لأنه لطيف بك جلّ في علاه .
"اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ"🍁🍂
‏الخيرة فيما يختاره الله، والخير كل الخير في تدابير الله لنا، وما يختاره الله لنا هو خيرٌ لنا حتى لو كان عكس رغبتنا، وكل اختيارات الله صالحة حتى وإن كنا لا نفهم كل أسبابه..وكل مَن حُرِمَ من شيء فذلك لأنه خير له، فوالله؛ والله لن تجد أجمل من اختيارات الله
ِظم_الصلاة_على_الرسول

‏"عندما يتأمل الإنسان :
‏أن صلاته على النبي ﷺ
‏يوم الجمعة وليلتها
‏ستعرض عليه
‏يستحي أن يكون قليل البضاعة
‏قليل العدد
‏لعظيم حقه عليه ﷺ".
‏محمد المختار الشنقيطي

🍃🌸🍃
البلاء لاينزل على المستغفرين قال تعالى : (وما كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ..
.
#كنوز_الحسنات

قراءة قل هو الله أحد مرة واحدة تعدل ثلث القرآن وقراءتها 10 مرات يبنى لك بها بيت في الجنة

فهيا نكثر من قراءة {قل هو الله أحد}
لتبني لنا بيوتاً في الجنة بإذن الله
➊ قراءة سورة الكهف
➋ الإغتسال
➌ السواك
➍ الطيب
➎ التبكير إلي صلاة الجمعة
➏ أن يلبس المسلم أحسن ثيابه
➐ أن يُكثِر من الصلاة على النبي ﷺ

للّهُمَّ،صّلِ،وسَلّمْ،عَلۓِمُحَمدﷺ🍁🍂
‏"يا زارعًا حُبَّ النبيِّ بقلبهِ
‏أسقيتَ زرعكَ بالصلاةِ عليهِ

‏ هذا محمدُ ما تشوَّق عاشقٌ
‏أحدًا كشوقِ العاشقينَ إليهِ"
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد🍁🍂
2025/01/03 09:19:13
Back to Top
HTML Embed Code: