وَينشَأ ناشِئُ الفِتيانِ مِنّا
عَلى ما كانَ عَوَّدَهُ أَبوهُ
وَما دانَ الفَتى بِحِجىً وَلَكِن
يُعَلِّمهُ التَدَيُّنَ أَقرَبوهُ
عَلى ما كانَ عَوَّدَهُ أَبوهُ
وَما دانَ الفَتى بِحِجىً وَلَكِن
يُعَلِّمهُ التَدَيُّنَ أَقرَبوهُ
﴿وَلَا الضَّآلِينَ﴾
- وضعتُ يدّي على قلبي و قُلت :
« آميين يا ربّ لا أضلّ و لا أتوه و لا يذلّني قلبِي، و لا تتوّقف حواسي عن إدراكِ رضاك، اللهمّ إنني أُناجيك وحدِي
و تسمعنِي وحدك.»
- وضعتُ يدّي على قلبي و قُلت :
« آميين يا ربّ لا أضلّ و لا أتوه و لا يذلّني قلبِي، و لا تتوّقف حواسي عن إدراكِ رضاك، اللهمّ إنني أُناجيك وحدِي
و تسمعنِي وحدك.»
من عاشَ مع القُرآن في لياليه الكثيرة، وصاحبه في أوقاته مُصاحبة العزيز لعزيزَه؛ حُقّ لهُ أن يسعد ويطمئن، ففي الحَديث: إنّ لله أهلين، أهل القرآن أهلُ الله وخاصّته"، وأهلُ الله لا خوف عليهم ولا هُم يحزنون، وإن اعتراهم شيئًا من الأكدار، ففي الآيات غياثًا وعوضًا وسلوى عن كلّ فائت!
يقول أحدُ الصالحين : ذَهَبَت الصِّحة فلم أَعُد أُصلِّي قيام اللَّيل إلا بالبَقرةِ وآلِ عِمران ..
فاين نحن من هذا ؟! .
فاين نحن من هذا ؟! .
صلى عليك الله يا نُورًا سرى في المشرقين ففرت الظُلماتُ ، اللهُم صل وسلم على نبينا مُحمد