الحمدلله على نعمٍ تسكُننا ونجهَلها
وتحفنا من كل جانَب دون أن نشعر
الحمَدلله دائمًا وأبدًا ،
وتحفنا من كل جانَب دون أن نشعر
الحمَدلله دائمًا وأبدًا ،
«ياربِّ، أنا عبدُك الذِي أعيتْه الحِيلُ وتعطلت بين يديه الوَسائل، وأنتَ الله الذِي لا يمنعُ عَطاءكَ انعدامُ الحيلةِ ولا عَجزُ الوَسيلة، فاكتُب عاقبَتي بقُدرتِك لابِجهدي الهَزيل، واكتُب وُصولي بِكرمكَ لا بسَيري الأعرَج، واكتُب رِضايَ بابتِغائي وَجهك لا بخُطواتي المَكسُورة»
يَا مَنْ هُدِيْتُمْ بِالنَبْيِّ مُحَمّدٍ
سِيرُوا بِهُدَىٰ نبِيِّكُمْ تَعْظِيمَا
وَإذَا سَمِعْتُمْ ذِكْرَهُ في مَجْلِسٍ
صَلُّوٓا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوٓا تَسْلِيمَا ﷺ.
سِيرُوا بِهُدَىٰ نبِيِّكُمْ تَعْظِيمَا
وَإذَا سَمِعْتُمْ ذِكْرَهُ في مَجْلِسٍ
صَلُّوٓا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوٓا تَسْلِيمَا ﷺ.
سِرْ إلى اللهِ و أقبِل عليهِ؛ فلاَ يُلملِمُ شعثَك، و يروي ظَمأك إلاّ هُوَ.
ولا يَصدنَّك ذَنبٌ، ولا يُثبطنّكَ مُنفِّرٌ، تخففْ من ذلِكَ كُلِّه وألقِي بثقلِكَ وسِر إليه، و إنْ تعذّر لكَ هذا لضَعفٍ فِيك، فسِر إليه مُتعَرِّجاً بثقلك، راجياً في رَحمته، سائِلاً منهُ المَغفرةَ والعَون، ولا تَنسى أنّهُ رحمٰنٌ رحيم، يُقيل العَثرة، ويقبلُ التّوبة ويعفُو عن كَثير.
إليهِ ارجِع و سِر مُتعرِّجاً فالغايةُ أن لا تنقطِع.
ولا يَصدنَّك ذَنبٌ، ولا يُثبطنّكَ مُنفِّرٌ، تخففْ من ذلِكَ كُلِّه وألقِي بثقلِكَ وسِر إليه، و إنْ تعذّر لكَ هذا لضَعفٍ فِيك، فسِر إليه مُتعَرِّجاً بثقلك، راجياً في رَحمته، سائِلاً منهُ المَغفرةَ والعَون، ولا تَنسى أنّهُ رحمٰنٌ رحيم، يُقيل العَثرة، ويقبلُ التّوبة ويعفُو عن كَثير.
إليهِ ارجِع و سِر مُتعرِّجاً فالغايةُ أن لا تنقطِع.
ابْقَ سائراً فِي الطّريقِ المُوصِلَةِ إلَى اللهِ،
فمَنْ دَاومَ السّيرَ وَصل - وَ لوْ بعدَ حِينْ.
فمَنْ دَاومَ السّيرَ وَصل - وَ لوْ بعدَ حِينْ.
ألاَّ يَشقى في صُحبتي أحدٌ، أن يَظَل قلبي هَينًّا لَينًّا مَهما بَلغتْ قَسوَّة العَالَم حَولي،
وأن يَكون حُضوري -دائمًا- خَفيفًا ومَقبولًا بين النَّاس .
وأن يَكون حُضوري -دائمًا- خَفيفًا ومَقبولًا بين النَّاس .