وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ (97)
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (98)
وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ (99)
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (98)
وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ (99)
مساء الخير .. أما بعد :
"فلا تغرنك الأقوال إن عظِمت، حتى تلبس من أفعالها حُلل"
منهج ومبدأ وقاعدة حياتية لا تقبل التأويل.
"فلا تغرنك الأقوال إن عظِمت، حتى تلبس من أفعالها حُلل"
منهج ومبدأ وقاعدة حياتية لا تقبل التأويل.
"إننا نندفعُ جدًا، ثم نصلُ للحظة نكتشفُ فيها مدى اندفاعِنا، ثمَ نبدأ بِرسم خط العودة، ثُم لا نعود، لا نعودُ أبداً كما كنّا"
«تشبهين الصورة الأصيلة للأشياء، تلك التي تبدأُ بإندفاعٍ عذب، وتستمر بتسلسلٍ مبهر، وتنتهي بوقعٍ لا يزول أثره إلى الأبد»