Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from بِـــرّ
يا وَيلكُم! علامَ تقاتلونني؟ علىٰ حقّ تركتهُ؟ أم علىٰ سُنة غيّرتها؟ أم علىٰ شريعةٍ بدّلتها؟!"فقالوا: "بل نبغضك لبغضِنا لأبيكَ، وما فعلهُ بأشياخِنا يوم بدرٍ وحنينٍ.
بدأ الرحيل
جَدَ المسير
نُزِعَت الاقنِعة
بانت الحقيقة

قد تبين الرُشد من الغي .
.
في كربلاء ... لم تُذبح الأجساد، بل تجلت الحقيقة المحمدية في أبهى صورها:
أن يفنى العبد بالله، ثم يبقى بالله، ثم يضحي بكل شيء لله ....

عظم الله اجركم بهذا المصاب الجلل
.

سنبقى نحن الناطقونَ بالحقّ ونحنُ المطالبونَ بالحقّ ورافعو رايةِ الحقّ وناشرو كلمةِ الحقّ والمطيعونَ للحقّ والقائمونَ بأمرِ مولانا المهديّ (عجّلَ اللّٰهُ تعالى فرجَه) حتى يقضيَ اللّٰه أمراً كان مفعولاً.

القَائِد السَّيِّد مُقتَدَىٰ الصَّدر (دَامَ وجُودُهُ الشَّريف)
تنتهي اولوياتك
كأنها لمن تكن يوماً ...
عائِدٌ مِن الموت ..
لكِن ؛ بغير جَسد
روحٌ أخرى
ماتت افكار واخرى ولِدت
ينتهي لِيُعـاد
بِـلا مَوعِـد
لقـد .. قَـرر
وما بعد الموتِ إلا .. حياة !

.
ٱلَّذِي خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ مَّا تَرَىٰ فِي خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَٰنِ مِن تَفَٰوُتٖۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ 
السائل بين العطاء والجفاء

عندما يكون بيدك إناء نظيف وفارغ ولكنه يكون بمتناول أيدي الجميع،فكلما لمسه او مسّهُ أحد بقي من أثره شيء سواءً أكان بيدٍ نظيفة او متسخة ،فالبصمة موجودة حتى وان لم ترها !!،، ف مسُّها معنوياً ...
عندما نقرأ سورة الكهف نجد نوعين من الاصلاح والمصلحين اصلاح جزئي فردي أو خاص وهو ما يقوم به الخضر عليه السلام ،واصلاح مجتمعي عام وهو مانجده في منهجية ذي القرنين أما أجتماعهما في سورة الكهف هي إشارة ملاذهم ومربيهم فلا يصل الفرد إلى درجة المصلحين إن لم يكن له كهف معنوي خاص به ...
فلو مررنا سريعاً على قوم من الذين مرّ عليهم ذو القرنين لنأخذ العبرة سنجد الحق يقول(قالُوا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَ مَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلى‏ أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنا وَ بَيْنَهُمْ سَدًّا) ،والفساد يحمل وجوه عديدة لذلك سيكون يأجوج ومأجوج عنوان تنطوي تحته تلك الوجوه ويتبدل بتبدلها ، ومن السياق نفهم ان القوم شخصّوا الفساد وكانوا يطلبون الصلاح وبمجرد ان جاءهم المصلح تجاوبوا معه ( فهل نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلى‏ أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنا وَ بَيْنَهُمْ سَدًّا) يسألونه بحفاوة ويقبلون عليه بشغف إقبال العَطِش الذي يقبل باليسير من الماء ،فقد أعطوا من أنفسهم ما يفرضه هو لمجرد انهم لمسوا فيه الصدق ولم يطلبوا براهين وادلة، فيشغلوا المصلح بإثبات ماهو ثابت عما أراده من اصلاح حالهم، ولذلك كان عطاء المصلح اكثر مما آرادوا ،طلبوا سداً مع خرْجٍ منهم، لكنه أقام لهم ردم!!..
والردم له معاني كثيرة منها :الغير مرئي ،اي هو للتغطية ،وكذلك للاصلاح فعادةً الردم والردع يكون اصلاحي، وبذلك ممكن نحمل يأجوج ومأجوج على الفتن ودبيبها حيث تخلط الحابل بالنابل حتى يصف الحق القوم (وَجَدَ مِنْ دُونِهِما قَوْماً لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلا ) لشدة ما وقع فيهم من الفتن وفي الموروث الروائي ماينقل عن يأجوج ومأجوج سرعة تكاثرهم، وهي قرينة على الفتن وسرعة انتشارها وزيادة المصدقين لها ومُتّبعي مروّجها لذلك لا يكادون يفقهون قولا، ولانهم شعروا حقيقة بخطر هذه المفسدة فرّج الله سبحانه عنهم بذي القرنين .. ومما زاد عطائهم انهم لم يرهقوه سؤالا وتكذيباً بل دخلوا في صلب الموضوع فوراً وطلبوا تخليصهم من الفساد والمفسدين ،فهم استغلوا وجود المصلح استغلالا صحيحاً ولم يلفتوه لما هو فضلة،عما هو خير ...
أَودِيـةٌ بِقَـدرِهَــا
السائل بين العطاء والجفاء عندما يكون بيدك إناء نظيف وفارغ ولكنه يكون بمتناول أيدي الجميع،فكلما لمسه او مسّهُ أحد بقي من أثره شيء سواءً أكان بيدٍ نظيفة او متسخة ،فالبصمة موجودة حتى وان لم ترها !!،، ف مسُّها معنوياً ... عندما نقرأ سورة الكهف نجد نوعين من…
بقيّ ان نعرج على السائل عن ذي القرنين(وَ يَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً)
فمرتبة السائل تكمن في سؤاله؟ فهناك من يسأل عن الروح (ويسألونك عن الروح) فلم يكن سؤالهم عن فراغ إن لم يشغلهم شاغل عن مستوى الروح وهناك من يسأل عن بيت المال وهناك من يسأل عن توافه الامور
ف يسالونك عن ذي القرنين ،فالذي يسأل عن ذي القرنين هو من يريد ان يوفق للخدمة مثله اي خدمة المجتمع، فالسائل من المتكاملين ،والمتقصين لاخبار اهل الصلاح والاصلاح ... وشرح حال الاقوام هو لما يجب ان يكون عليه القوم مع مصلحهم ...

الچو هر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
۞ وَتَرَى ٱلشَّمۡسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَٰوَرُ عَن كَهۡفِهِمۡ ذَاتَ ٱلۡيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقۡرِضُهُمۡ ذَاتَ ٱلشِّمَالِ وَهُمۡ فِي فَجۡوَةٖ مِّنۡهُۚ ذَٰلِكَ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِۗ مَن يَهۡدِ ٱللَّهُ فَهُوَ ٱلۡمُهۡتَدِۖ وَمَن يُضۡلِلۡ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ وَلِيّٗا مُّرۡشِدٗا ١٧

الكهف والعزلة المعنوية
_الشيخ كاظم المنصور
2025/07/08 00:27:34
Back to Top
HTML Embed Code: