Telegram Web
وعرفتُ أن الليالي
مذاقُ قطرةٍ من العسل، على اللسان تتلاشى.
أنّ الأشياء، دومًا، مُهدّدةٌ بالغياب
وأنني، ذات يومٍ، كنتُ هنا، في هذا المكان.
حيث لن أكون، أبدًا، مرةً أخرى
إِفْـراط | AFR6
راشد الماجد Rashed AlMajid l – راشد الماجد - المسافر (النسخة الأصلية) | 1996
القصة هي ان كانوا اثنين اولاد عم يحبون بعض جداً وجاء الولد تقدم لبنت عمه اللي يحبها ويريد يتزوجها لكن عمة اللي هو والد البنت طلب منه مهر تعجيزي جدًا بمعنى انه رفضه بس بشكل غير مباشر ، راح الولد جمع المبلغ الكبير اللي طلبه والد البنت لأنه يحبها لكن ايضاً والد البنت رفضه بحجة ان في العادات والتقاليد مالتهم مايصير يزوجون اثنين كانوا على علاقة حب ، تعبت البنت بسبب والدها اللي رفض حبيبيها ومرضت مرض خطير جدًا وماعرفوا يعالجونه الاطباء وقال والدها بنسافر برا عشان اعالجك ، قالت البنت ايش الفايدة بتوديني تعالجني وانت ماخليتني اتزوج اللي احبه ؟ وعدها والدها اذا سافروا وتعالجت بيرجع ويزوجها ابن عمها اللي تحبه و وافقت البنت ، ركبوا الطيارة البنت والاب مسافرين يعالجون البنت وكانت مريضة جداً وهم بالطيارة ماتت البنت ، درى حبيبها وحزن حزن شديد على حبيبته اللي ماتت وقعد يبكي يبكي من شدة الحزن الين انعمى من البكاء عليها لانه ماقدر يتزوجها وبعدها ماتتراح الولد للشاعر بدر بن عبدالمحسن او البدروحكى له قصته ، وكتب لنا البدر هالقصيدة الحزينه والمبنية على احداث حقيقية وغناها لنا الفنان العظيم راشد الماجد ب ١٩٩٦ و وصل لنا المشاعر بصوته الجميل وينها عيوني حبيبي؟سافرت مثلك حبيبي يقصد ان حبيبته توفت وعيونه انعمت من بعدهاا و سافرت مثل ماسافرت حبيبته ومارجعت ..
كاظم اسماعيل / 11.22.63
اجرحيني بس عيشي في گلبي
هيا
هيا اجرحيني
الجرح أرحم من فراگك ..
خائفُ هذا القلب
يأخذه الليل الى ظلام حالك ، لا أنسٌ له و لا أنيس .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
21 savage & Ehab almaleky
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏"وهَل تَركَ أبي يوم غديرِ خُم لِأحدٍ عُذراً؟!"

- من قول الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (صلوات الله عليها)

جعلنا الله وإياكم من الثابتين على الصراط المستقيم ، المتمسكين بولاية أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إِفْـراط | AFR6
علي كرم الخليفة – يمحمد مع الجزء المفقود | كريم منصور| بُكائية 6
في العام الأخير من الحرب (1988) انبثق صوت جنوبي أرعب السلطة، بمرثية مطولة من المواويل وكأنها مهداة إلى جميع القتلى الشبان الذين فقدوا أرواحهم وأحلامهم وأعضائهم على السواتر المُغبرة. المرثية تُشبه الأغنية السومرية الأولى التي أهديت إلى الإله، فيما تنطق بالاشمئزاز منه وتقريعه على العبثية التي يصوغ بها المصائر: "أريد ان أتغنى برب الحكمة، الإله الفطن/ الذي ينير الليل وينشر النهار باتساع/... رحوم، يرحم حتى الموتى/ إلا أن هذا الإله لا يعير عبده أهمية، فيبتعد ويتركه فريسة للعذاب". صدح صوت كريم منصور على مدى 60 دقيقة، كصوت قادم من مجاهل القصب و"إله السومريين الملثم في حقول الرز"، يحمل عتباً تاريخياً دامياً للسلطة، وإثارة للمشاعر الكامنة التي صمتت طيلة ثمانِ أعوام على الموت المجاني، فتحوّلت مرثية "يا محمد" إلى رسالة احتجاج انفجرت بوجه كل مهرجانات السلطة بـ"النصر" والأغنيات التعبوية التي سيق بها العراقيون إلى حتوفهم التقليدية في الجبهات، وبيان ختامي جابه جميع بيانات "النصر". مرثية أدانت الحرب والسلطة بضمير عراقي ينزف بحرقة: "تذكر من بجينا حداك أنا وأمي، دورنا على البيبان بالديرة لكيناها مكابر والحدرها جنود يا محمد"/ (جئنا نفتش على أبواب المدينة وجدناها مقابر لكل الجنود يا محمد)، وبات الكاسيت مظهراً من مظاهر التعبير عن رفض السلطة.

كتب المرثية الشاعر الجنوبي عبدالاله المنشد، الذي ظل شيوعياً متخفياً في مجاهل قصبات مدينته العمارة، ووضع الألحان كريم منصور، لتكون مرثية "محمد" الجندي العراقي الذي فرّ من الحرب ورفض أن يساق مجدداً إلى الجبهات، وحين حاصرته قوى السلطة بمنزله المتواضع في أفقر أحياء العاصمة، رفض الاستسلام وأطلق الرصاص على عناصر النظام، لينتحر بعدها في حمّام المنزل، فيُسحل في الحي وتُرمى جثته بإحدى الساحات ثلاثة أيام متواصلة كوثيقة رعب ترسلها السلطة إلى رافضيها. وحين انتشر الكاسيت الذي اختتم به عقد الثمانينات الدامي، كان زفيراً حاراً من رئات معطلة بالحرب...
لا أتّقي خَزَراتِ "الذِّئْبِ" تَرْصُدُني
وأتّقِي نَظَراتِ "الأَدْعَجِ" الشّدِنِ
لا تشركن في رأيك جبانا يضعفك عن الأمر ، ويعظم عليك ما ليس بعظيم .

-  الامام علي (ع)
2024/06/30 18:27:26
Back to Top
HTML Embed Code: