واحَسرَتاهُ لِعُمرٍ ضاعَ أَكثَرُهُ
وَالوَيلُ إِن كانَ باقيهِ كَماضيهِ

وحُبُّكَ في العُمرِ رِزقي..

أنا إن غَزتني النّائِبات هَزمتُها بِكَ يا عَليّ.

الأبُ الرحيم يوم لا ينفع لا مالٌ ولا بنون الا من اتى الله بِحُب علي

نلتقيكم بعد دور ثاني ان شاء الله
لا تنسونا من طيب دعواكم 🤍🤍.

أَبكِي وَ مَا لِبُكَائِي فَائِدَةٌ  البُكَاء لَا يُعِيدُ حَبِيبًا قَد إِرتَحَل
الآن شُعُورِي مِن عَينَاي يَخرِجُ  لأَن الفُؤَاد مَا عَادَ يَحتَمِلُ
هَذهِ آخِر اللَحَضَاتِ القَاك هَل بَعد الغَيبةِ القَادِمةِ لِقاء..؟؟!!

‏عُودي إليهِ، فإنَّ الدارَ موحشةٌ
مَا عادَ فيهَا أحاديثٌ تُسليّـهِ

لا أحد يهتم لأمرك ،اختر نفسك فوق كل شيء

أشعر احياناً بالرغبة في الاستمرار في النوم لألف سنة أو أنني فقط غير موجود ، أو لست واعياً بوجودي على الاقل ، لذالك لست احاول منع نفسي من ممارسة التفكير ، أريد لكل شيء أن يتوقف. ''أريد من هذه العجلة أن تتوقف عن الدوران''

انا السماء انا المطر في داخلي رغبات الهطول ورغبات الجفاف والقدر
،انا الارض انا الشجر
انا الحب و انا الفراق  كل شيء اصبح عندي سواء ، من سيصل الي اليوم اولا؟
احزان جب يوسف ام فرح يعقوب باللقاء بعد النحيب والضجر؟
لا حسرة على وداع ولا فرح على لقاء اصبح كل شيء اليوم سواء
نيران  اخمدتها الرياح فلا داعي الى الاندفاع ، فقد احترق المحصول فلاداعي للحصاد اكمل نومتك سيدي الفلاح
جدران بيت خاوية وقيثارة ، قطع الوتر
عصافير على الشباك تزقزق مرفرفة بأجنحتها ،  تخاطب الفلاح القي نظرة ياسيدي نبت الامل.
لا اكتراث لا شعور ، صمت طويل وأأفه
رياح عاتية قلعت جذور وهدمت سنابلُ
ما شأننا نحن وهذا الامل؟
بداية لنهاية ام انها عودة لبداية
لا اكتراث ....
كل شيء اصبح  اليوم سواء

حُسَـين مُـفيد.𖤐

إنه عالم الكلمات، حيث تتناغم الحروف وتتراقص المعاني، تأتي لحظة تتجرد فيها الحروف من نقاطها وتشكيلها. تتراصف الجمل عارية، بلا زينة، كأرواح تتوق إلى العودة إلى جسدها. يصبح النص لوحة تجريدية، تحمل في طياتها قصة الفراق والانتظار.
إنها حالة من الفوضى الفنية، حيث يتحول النص إلى مساحة من التأمل والبحث. تتساقط الحروف كأوراق الخريف، والنقاط كنجوم تتبعثر في سماء الليل. يبقى القارئ في حالة تأمل، يحاول إعادة ترتيب الفوضى، ليعيد إلى النص روحه المفقودة.

 .
سقط القناع ..
لا إخوة لك يا أخي،,,لاأصدقاءُ !
يا صديقي،,,لا قلاعُ !
لا الماءُ عندكَ ،لا الدواءُ , لا السماءُ, ولا الدماءُ ..
ولا الشراعُ ولاالأمامُ ولا الوراءُ..
حاصر حصارك .. .لا مفرُّ !
سقطت ذراعكَ فالتقطها !
واضرِبْ عدوك..لا مفرُ ..
وسَقَطْتُ قربك،فالتقطني !
واضرب عدوكَ بي،فأنت الآن :
حرٌّ و حرٌٌ وحرٌّ

- محمود درويش

SHUTTER ISLAND  ,
لوحة القبلة من قبل غوستاف كليمت

العيدُ لِلنَّاسِ ، أما أنتِ لي عيدي
يا فرحة العيد، يا أختَ العناقيدِ!

فليفرحِ الناس هذا اليوم،فرحتنا
في كل يومٍ توازي فرحة العيد.

يا قِبلة القلب مكتوبٌ على قدري
في اللوحِ ، في الكف ، في كل الأسانيدِ.

ألاَّ أحب سوى عينيكِ فابتسمي
ما العمر لولاكِ؟ما دنياي؟ ما عيدي؟