"عيناك وحدهما هما شَرعيَّتي
مراكبي، وصديقتا أسفـاري
إن كان لي وطنٌ، فوجهُك موطني
أو كان لي دارٌ ، فحبك داري
من ذا يحاسبني عليك وأنت لي
هبةُ السماء ونعمةُ الأقدارِ؟
من ذا يُقاضيني وأنت قضيتي
ورفيقُ أحلامي، وضوءُ نهاري
من ذا يهددني وأنت حضارتي
وثقافتي، وكتابتي، ومناري "
مراكبي، وصديقتا أسفـاري
إن كان لي وطنٌ، فوجهُك موطني
أو كان لي دارٌ ، فحبك داري
من ذا يحاسبني عليك وأنت لي
هبةُ السماء ونعمةُ الأقدارِ؟
من ذا يُقاضيني وأنت قضيتي
ورفيقُ أحلامي، وضوءُ نهاري
من ذا يهددني وأنت حضارتي
وثقافتي، وكتابتي، ومناري "
فَلَم أَرَ بَدراً ضاحِكاً قَبلَ وَجهِها
وَلَم تَرَ قَبلي مَيِّتاً يَتَكَلَّمُ!
- المتنبي.
وَلَم تَرَ قَبلي مَيِّتاً يَتَكَلَّمُ!
- المتنبي.
- إذا لم يكن للحياة معنى؛ فلم لا تخلق لها معنى؟
ربما كان من الخطأ أن نبحث في هذه الدنيا عن معنى، بينما مهمتنا الأولى أن نخلق هذا المعنى ..
ـ نجيب محفوظ.
ربما كان من الخطأ أن نبحث في هذه الدنيا عن معنى، بينما مهمتنا الأولى أن نخلق هذا المعنى ..
ـ نجيب محفوظ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- فَلا هوى بَعدَ هِواك يُهتوِى
وماذا بَعدَ عيناكِ أهوَى يا تُرى ؟..
وماذا بَعدَ عيناكِ أهوَى يا تُرى ؟..
- إن كان عندَكَ في الحياةِ أحبةٌ
يَدرونَ عنكَ وإن شكوتَ توجّعوا
وإذا البشائرُ صَبَّحَتْكَ اسْتَبْشَروا
وإذا وَشَى بكَ حاسدٌ لم يَسمعوا
فاصفَعْ قَفَا الأحزانِ لا تأبَهْ بها
واضحَكْ لحظِّكَ إن حَظَّكَ أروَعُ .
يَدرونَ عنكَ وإن شكوتَ توجّعوا
وإذا البشائرُ صَبَّحَتْكَ اسْتَبْشَروا
وإذا وَشَى بكَ حاسدٌ لم يَسمعوا
فاصفَعْ قَفَا الأحزانِ لا تأبَهْ بها
واضحَكْ لحظِّكَ إن حَظَّكَ أروَعُ .
- أريدُ الحياةَ ربيعًا وفجرًا
وحُلمًا أعانِقُ فيهِ السّماء
فماذا تفيدُ قيود السنينِ
نُكبّلُ فيها المُنى والرجاء؟!
تُرى هل تريد سِجنًا كبيرًا
وفي راحتيهِ يموتُ الوفاء؟
أريدُ الحياةَ كطيرٍ طليقٍ
يرى الشّمسَ بيتًا، يرى العُمر ماء
أريدهُ صُبحًا على كل شيءٍ
كفانا معَ الخوفِ ليلَ الشّقاء ..
وحُلمًا أعانِقُ فيهِ السّماء
فماذا تفيدُ قيود السنينِ
نُكبّلُ فيها المُنى والرجاء؟!
تُرى هل تريد سِجنًا كبيرًا
وفي راحتيهِ يموتُ الوفاء؟
أريدُ الحياةَ كطيرٍ طليقٍ
يرى الشّمسَ بيتًا، يرى العُمر ماء
أريدهُ صُبحًا على كل شيءٍ
كفانا معَ الخوفِ ليلَ الشّقاء ..