Telegram Web
- كنت أصمت طوال الوقت تقريبا كنت أريد في كثير من الأحيان أن أتكلم، ولكنني لا أجد في الواقع شيئا أقوله،إن خير ما يفعله الإنسان أحيانًا هو الصمت.
2
- إنّني لا آسف على شيء فقدته لأن ما فقدت لا وجود له في رأيي وإحساسي.
السابع عشر من ديسمبر، يقف عاجزًا أمام مزاجي المتقلب الذي يفيض عن حدّه، وكل محاولات إصلاحه تلاشت هباءً. ما ذنب قلمي لأُلقي به في حافة الانكسار؟ تأملتُ طويلًا كوب الشاي أمامي، حائرة، كيف لماء أحمر أن يكون مصلحًا لمزاجي المُعتل؟
أعتذر منك أيها الصديق المُفضل، لكنني لم أعد أُطيق هذا الضجيج الذي يعصف برأسي. أسئلة مبعثرة تتزاحم بلا إجابات، أولها كآخرها وأوسطها كظلّها، متشابهة حدّ التناقض.
لقد أتعبني كل شيء، وضاق بي الصبر.

– جودي أبوت
1
الحساب محذوف
و أزدادَ امـتلاءً بفراغــي .
1
الصمت ، يمنحك متعة التنزه في عقول الاخرين .
1
لا قلب لي ،
جـرب اغــراء عقلي ، لعلي لك امـيل .
2
نجوت من حروب كثيرة , وقتلتني اغنية .
1
اود محادثة احد
2
لقد كنت أحاول و أنا أعرف مسبقًا مصير هذه المحاولات، كنت أريد أن أهزم حظي هذه المرة، أن أحظى بشيء حقيقي و أنتصر به أمامه، أن أصدق لمرة واحدة فكرة أن الأشياء تأتي على مقاس قلبك و تستمر معك كيفما كنت، كنت أريد كل هذا و أنا متأكد بأنني سأفشل كالمعتاد وأخرج أجرّ خيبتي خلفي •
2
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
👍1
- ‏لكنَّها غريبة جدًا رأيت ثُقبًا واسعًا بي ولم تهرُب، لم تفزع أبدًا، سقطت في فراغي العميق ولم تُحاول النَّجاة.
- لم أحرص يومًا على إخفاء أطباعي السيئة وإظهار محاسني أبدًا، لا تقلقني فكرة أن يُساء الظن بي فأنا أحرص أن أكون كما أنا.
1
أياكم ان تذكروا النعم أمام فاقديها .
لا ذنب للزمن هذه ، حقيقتهم
ونَقول للحياة ، نحنُ على قيدك اقوياء .
1
الأماكن المزدحمة بالناس تسلب مني الهدوء .
- كيف يكون الخذلان؟
"كطفلٍ هرول إلى أمه باكياً لتحتضنه، فتلقى صفعة ليكُف عن البكاء، هكذا يكون الخذلان."
🤩1
انها الواحده بعد منتصف الليل :
وعدت نفسي أن أتناسى كل ماحصل وأن أكف عن السهر وعن التفكير الذي يلتهم رأسي، أحتاج لمن يستمع لأحزاني لمن يخبرني بأنني سأتعافى من خوفي هذا، أدعو الله كل يوم بأن يهدأ قلبي فقد هده التعب، أحتضن نفسي مواسية دموعي التي تنهمر دون إرادة مني تبلل دموعي وسادتي كل ليلة متى ستجف دموعي تلك سئمت الكذب بأن معدتي تؤلمني كيف أخبرهم بأن كل مايؤلمني هي أفكاري
2025/07/09 19:38:58
Back to Top
HTML Embed Code: