Telegram Web
سأسيرُ في الطريق وإن كان مُهدمًا !
دائمًا ما اسأل نفسي "ما الذي يُبقيكم هُنا رغم إختفائي؟"
إما عنّ غيابي فسأفُصح عن السببِ قريبًا.
حتى اللغة العربية تعتذر عن عجزها للإفصاح عن المشاعر وإن كانت قيد أنمله، فما بالُك يا فُلان!
بَهُت القول أو صّدق، مازلتُ أؤمن بما أقول!

https://x.com/8xi9i/status/1907602707029869033?s=46
العيونُ إنْ نَطقَت، أَكفَت.
كاللُّغةِ إذا أحبَّتْ، هَجَرَتْك.
أحيانًا كل ما عليك فِعلُهُ هو أن تبقى أنت، دون أيِّ إعتراء.
وإعتراء هُنَا تصنيفٌ مجازي للتصنّع أو التزييف.
2025/07/13 21:20:14
Back to Top
HTML Embed Code: