‏"ﻟﻴﺲ ﺍﻋﺘﺮﺍﺿًﺎ ﻋﻠﻰ مَا ﺃﻧﺖَ ﻗﺎﺿﻴﻪِ
ﻟﻜﻦ ﻗﻠﺒﻲَ ﻳﻜﻔﻴﻪِ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻴﻪِ
ﻳﺎ ﺭﺏّ ﻣﺎ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷ‌ﺣﺰﺍﻥِ ﻣﻘﺪﺭﺓٌ
ﻓﺒﺎﻋﺪِ ﺍﻟﺤﺰﻥَ ﻋﻦ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺁﻭﻳﻪِ"

‏«إن الرضا يُفرِّغ قلب العبد، ويُقللُ همَّه وغمَّه، فيتفرغ لعبادة ربه بقلب خفيف من أثقال الدنيا وهمومها وغمومها».

‏أَرِنَا مِن جَميلِ تَدبِيرِكَ ما يُذِيبُ مخاوفِنا.

‏"من أراد تعجيل النِّعم فليكثر من الاستغفار"

‏"فسلّم الأمرَ للرحمن وارضَ بهِ
هو البصيرُ بحالِ العبد من ألمِ"

‏"أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تضرعا
فَإِذا رَدَدتَ يَدى فَمَن ذا يَرحَمُ
ما لى إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرجا
وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّى مُسلمُ"

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ • وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ اكْفِنَا بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأغْنِنَا بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ».

عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :

"مُرُوا صِبْيَانَكُمْ بِالصَّلَاةِ إذَا بَلَغُوا سَبْعًا ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا إذَا بَلَغُوا عَشْرًا ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي المَضَاجِعِ".

[مسند الإمام أحمد].

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :

"كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَالأمِيرُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ عَلَيْهِمْ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أهْلِ بَيْتِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ ، وَالمَرْأةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ ، وَعَبْدُ الرَّجُلِ رَاعٍ عَلَى مَالِ سَيِّدِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُ ، ألَا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ".

[مسند الإمام أحمد].

عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
أن النبي ﷺ قال :

"لَا يَسْتَرْعِي اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَبْدًا رَعِيَّةً قَلَّتْ أوْ كَثُرَتْ إلَّا سَألَهُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْهَا يَوْمَ القِيَامَةِ أقَامَ فِيهِمْ أمْرَ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أمْ أضَاعَهُ حَتَّى يَسْألَهُ عَنْ أهْلِ بَيْتِهِ خَاصَّةً".

[مسند الإمام أحمد].

﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.

«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ، وَأصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ».

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا من أفْضَلِ مَنْ تَوَجَّهَ إلَيْكَ وَأقْرَبِ مَنْ تَقَرَّبَ إلَيْكَ وَأنْجَحِ مَنْ سَألَكَ وَطَلَبَ إلَيْكَ».

﴿وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ كُلِّ هَمٍّ وَكَاشِفَ كُلِّ غَمٍّ وَمُنَفِّسَ كُلِّ كَرْبٍ وَمُجِيبَ دُعَاءِ المُضْطَرِّينَ ، يَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثِينَ وَيَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، ارْحَمْنَا رَحْمَةً تُغْنِينَا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ».

﴿شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم﴾.

«اللَّهُمَّ عَلِّمْنَا مَا يَنْفَعُنَا وَانْفَعْنَا بِمَا عَلَّمْتَنَا وَزِدْنَا عِلْمًا إلَى عِلْمِنَا».

‏"أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تضرعا
فَإِذا رَدَدتَ يَدى فَمَن ذا يَرحَمُ
ما لى إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرجا
وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّى مُسلمُ"

أتدري كيف يُسرق عمر المرء منه ؟!

يذهل عَنْ يومه في ارتقاب غده ، ولا يزال كذلك حتى ينقضي أجله ، ويده صِفر من أي خير .

قال عمر بن الخطاب رضى اللّه عنه |
من كتم سره كان الخيار بيده ، ومن عرّض نفسه للتّهمة فلا يلومنّ من أساء الظنّ به.

أدعية مأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم في الركوع :
_ سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة
_اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، وعليك توكلت، أنت ربي، خشع سمعي وبصري ولحمي ودمي ومخي وعصبي لله رب العالمين

‏سر عجيب في هذا الدعاء، كرروه بيقين فَلربما قضى الله بهِ حاجتي وحاجتكم :

يا مدبر الليلِ والنهار، بَدِّل ضيقي لفَرَج وعَجزي لقوة وأحلامي لواقع وأَخرجني من حَولي إلى حَولك وقُل لما أتمناه من أمري أن يكون فإنه لا يُعجزك ولا يصعب عليك شيئ، اللهم بحق سورة يس ومحمد والبقرة وآل عمران أن تسعد قلبي وقلب كل من دخل وحوقل فإنها رافعة نافعة دافعة وكنز من كنوز الجنة".♥️

‏يقول ابن تيمية:
‏«إذا ناجى العبد ربَّهُ في السَّحَر
واستغاث بهِ وقال:
"يا حيُّ يا قيُّوم لا إله إلاَّ أنت
برحمتك أستغيث"؛
أعطاه الله من التمكين
ما لا يعلمهُ إلّا الله»

‏- الـوتــر 🤍