ذَنبِي إنّي عَميق
بَينما الكُل يَغِرقُ بِالسَطحِية
عَميِق!
بَينما الكُل يَنظِرُ للأمرِ نَظرةٍ خَاطِفة وأنا اغُوص بِالتَفاصِيل.
بَينما الكُل يَغِرقُ بِالسَطحِية
عَميِق!
بَينما الكُل يَنظِرُ للأمرِ نَظرةٍ خَاطِفة وأنا اغُوص بِالتَفاصِيل.
هذهِ المَرة الأولىٰ و الأخِيرة التِي أعيِشُ فِيها
لِماذا يَبدو الأمرُ مُقرفاً
كَما لو انّي قُمت بِذلك مِئَات المَرات؟
لِماذا يَبدو الأمرُ مُقرفاً
كَما لو انّي قُمت بِذلك مِئَات المَرات؟
أنَا لا أشبهُ ما أبدو عَليه الآن
أنَا أشبَهُ مَا فَقَدتُه
أشبَهُ جَمِيع أخَطائِي،أشبَهُ كُل المَشَاعِر التِي عَبَرت مِن خِلالِي و إستَقَرت دَاخِلي
أنَا أشبَهُ مَا فَقَدتُه
أشبَهُ جَمِيع أخَطائِي،أشبَهُ كُل المَشَاعِر التِي عَبَرت مِن خِلالِي و إستَقَرت دَاخِلي
لا أعَلمُ مَاهِيتي
لكِن أشعِرُ بِأنَني لَم أكُن سِوىٰ لحنٍ حَزِين يُزعجُ الإلٰه السَعِيد!
لكِن أشعِرُ بِأنَني لَم أكُن سِوىٰ لحنٍ حَزِين يُزعجُ الإلٰه السَعِيد!
أسفِي علىٰ المَنزِل الذي كُنت أُنَاديهِ مِن وحِشَاتِ المَلاجئِ مَلجِئي.
أنَا فِي قَلقٍ مُستَمِر مُنذ مُدّة طَويِلة
ثَمة شِيءٌ دَاخِلي أكبَر مِن ريَاحٍ
شِيءٌ يَشبهُ العَاصِفة
يُمَزقُ طَمأنِينتِي،يُمَزِقُني،يُمَزقُ كُل شَيءٍ
أُريد ان أهَدأ،أن أطمَئِن،أن أبقىٰ أنا بِشكلٍ أخَف.
ثَمة شِيءٌ دَاخِلي أكبَر مِن ريَاحٍ
شِيءٌ يَشبهُ العَاصِفة
يُمَزقُ طَمأنِينتِي،يُمَزِقُني،يُمَزقُ كُل شَيءٍ
أُريد ان أهَدأ،أن أطمَئِن،أن أبقىٰ أنا بِشكلٍ أخَف.
تَوقَفتُ عَن أكل نَفسِي حِينما أَدركتُ
إنِّي أمُوت بِشكَلٍ بَطيء وانتَ بُمُنتَصفِ حَياتُكَّ.
إنِّي أمُوت بِشكَلٍ بَطيء وانتَ بُمُنتَصفِ حَياتُكَّ.