أُمْضِي اللَّيَالِي أَرْتَجِي وَأُطَالِبُ
فَلَا اللَّيْلُ يَأْتِينِي بِنُورِ وِصَالِهِ
وَلَا الصُّبْحُ يَلْقَانِي بِمَا أَنَا رَاغِبُ
فَلَا اللَّيْلُ يَأْتِينِي بِنُورِ وِصَالِهِ
وَلَا الصُّبْحُ يَلْقَانِي بِمَا أَنَا رَاغِبُ
"قَد تَحبِسُ العَينُ دَمعًا لَا مِدَادَ لهُ
أوَّاهُ مِن دَمعَةٍ فِي القَلبِ مَجرَاهَا"
أوَّاهُ مِن دَمعَةٍ فِي القَلبِ مَجرَاهَا"
"يُرعبني أنني حتى الآن،
لازلتُ اشعرُ بعدم الانتماء
لأي مكانٍ،
أو أي شخصٍ،
أو أي عيونٍ
أو أي كتفٍ،
لازالت الوحشة تلازمني
حتى أحيانًا على وسادتي
لازلتُ اشعرُ بعدم الانتماء
لأي مكانٍ،
أو أي شخصٍ،
أو أي عيونٍ
أو أي كتفٍ،
لازالت الوحشة تلازمني
حتى أحيانًا على وسادتي
أينما وجد الرماد سَتجدني
أنا الحريق الهائل الذي أحبّك
كان بوسعك أخمادي
بأبتسامة واحدة .
أنا الحريق الهائل الذي أحبّك
كان بوسعك أخمادي
بأبتسامة واحدة .