“أحب في نفسي صلابتي، أنا امرأة صلبة، واسعة الحيلة على أقدارها، ربما أبقى لساعات مع نفسي أراقب ما يتداعى مني، أبكي، أتهاوى، ولكني ألملم كل الذي حدث في أرض الخفاء، وأخرج كأني لم أحصل يوماً إلا على النصر”.

في اللهجة اليمنيه عوضاً عن " انتظرك" نقول "اراعي لك"
اعظم ما قيل في رقة اللطف والادب في جواب الانتظار " اراعي لك وكان شعور الخوف عليك والترقب والتشوق تحضر في معنى أكثر من لو قلت انتظر لك "💙

العائلة التي تمنح إبنتها الثقة لا يُشترط أن تكون عائلة مُنفتحة، فقد تكون عائلة بسيطة، لكنها طيبة تُراعي الله، وتأكُل الحلال وتخاف الحرام، وتعرف الأصول، فكذلك هي إبنتهم شرَبت من الأصل، وتذوقت الأدب، وتربت في بيتٍ علَّمها كيف تكون بنتًا داخله وكيف تكون خارجه، لذلك هُم منحوها كامل الثقة التي يعلمون أنها لن تُخيِّب فيها ظنهُم أبدًا

🖤

‏أهلاً يا ديسمبر أرحل يا اكتوبر أخبرهم يا يناير لا تذهب يا أبريل شهور ذولي ولا سواقين عند اهاليكم؟.

رأيتُ صورتك اليوم بالصدفة وأنا أقلب بهاتفي وقفت لوهلة..قمت بالتفكير "متى كانت أخر مرة قمت بالتفكير بك؟!!، متى كانت أخر مرة تابعتُ حسابك؟!!، متى كانت أخر مرة راودني الفضول بها لأتابعك أو لأرى مستجداتك؟!!"
حاولتُ تذكر رقم هاتفك؛ يا إلهي لقد نسيته ايضاً..وأنا الّتي كنتُ احفظه كـ أسمي..
ضحكتُ بشدة، ضحكتُ حتى دمعت عيناي..يا إلهي لقد تجاوزتك اخيراً، إن هذا التجاوز عظيم، تجاوز عظيم للغاية..🖤

#راقت
#حرفياً

‏ أتمنى أن لا تنجو مني يوماً ومن أشيائي التي تبقيني مألوفاً لديك وأن تتعثر بي دائماً 💜

-
تقولُ لي صديقتي: استمريت على وِرد ذكر الله؛ رغم العطل الذي أصاب الجوال، والبحث، والسفر؛ وبكثرة الذِكر عمل الجوال كما السابق بمعجزة

البارحة قلت تأتي الكهرباء قبل نهاية وِرد لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا أخسر عملي؛ فأتت بفضل الله وحده.

تقولُ صديقتي الأخرى: لي ثلاث ليالٍ بورد لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم كبير العدد.. اتصلوا بي أن أعود لعملي اليوم

في القرن ال ٢١، قرن السرعة، والإنترنت، والحوسبة السحابية

[وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ]
[وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ]
[وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَر]. 💙

‏- لم يقُل ذلك لكنَّهُ كان دافئاً، يُحب من عينيّه 💛.

ثم قالت :
خبئني بك ، دع من ينظر إلى قلبك يراني فيبتعد.