التشابه المذهل بين جوانب القاصفة الشبح B-2 Spirit (أغلى طائرة موجودة ومن أسرعهم) والصقر الجوال. لمحة عن كيف أن المهندسين تلاميذ نجباء للطبيعة.

نقطة ماء لحظة سقوطها تعكس خريطة العالم على شكل الكرة الأرضية ، ساعات طويلة قضاها المصور المبدع " markus reugels "لالتقاط هذه الصورة في التوقيت المناسب

بالقرب من مطار ستوكهولم بالسويد تقبع طائرة جامبو تم تحويلها بالكامل الى فندق، وتستطيع السكن في مقصورة القيادة او المحرك والتنزه على الجناح.

هل تعلم أن عندما تشعر بأنه ينقصك شيء ما ولا تعرف ما هو هذا الشيء فينصح بأخذ كأس من الماء لأن دماغك يستجيب بهذا الشعور عند حاجتك للماء ، كذلك الأمر عندما تستيقظ متعبا ومستاءة في الصباح فأنت تحتاج غالبأللماء فقط حتى تستعيد طاقتك وحيويتك

‏هل تعلم ؟
عام 1990 تم الإعلان عن مشروب وهمي لمعرفة أثر الإعلانات
‏فطالب الناس بذلك المشروب وقامت المطاعم بتوفيره تلك كانت بداية مشروب "ليمون بالنعناع"

هل تعلم ؟

الاشخاص الذين يتساقط لهم الشعر باستمرار يرجح انهم يفكرون بسرعة ولهم معدل أعلى في المحاكمات العقلية وبالتالي هم أكثر ذكاء من غيرهم

مختصر الحياة.

‏حزام فينوس Cestum veneris مخلوق بحري على شكل شريط هلام يتميز بهيكله الرشيق الشفاف من عجائب صنع الخالق

‏قبل أيام التقط هذا المشهد للقمر المكتمل من سان فرانسيسكو ، وقد ظهر القمر فيه كبيرا ومدهشا..

حادثة غدر بين أسد ومدربه في السيرك " محمد الحلو"
وهو مدرب أسود مصري راحل. كان يعمل في السيرك القومي بالعجوزة في فترة السبعينيات وكان يعد من أشهر مدربي الأسود .
شاهد ما حل به

بدأت قصته أثناء أحد العروض في السيرك. حينما استدار محمد الحلو ليتلقى تصفيق النظارة بعد نمرة ناجحة مع الأسد ( سلطان ). وفي لحظة خاطفة قفز الأسد على كتفه من الخلف وأنشب مخالبه وأسنانه في ظهره.

وسقط المدرّب على الأرض ينزف ومن فوقه الأسد الهائج. واندفع الجمهور والحرّاس يحملون الكراسي. وهجم ابن الحلو على الأسد بقضيب من حديد وتمكن أن يخلص أباه ولكن بعد فوات الأوان.

تم نقله الى المستشفى ولكنه توفي بعد ذلك بأيام. كانت آخر كلمة قالها محمد الحلو وهو يموت: أوصيكو ما حدش يقتل سلطان. وصية أمانة ما حدش يقتله.

على لسان لوبا محمد الحلو حفيدة محمد الحلو وهي تروي تفاصيل الحادث:
«أثناء العرض وأمام الجمهور هجم عليه الأسد وعضه عضة قوية في جنبه، ولأن الأسد هجم على جدي من ظهره فإنه لم يأخذ باله، فمن المعروف أن المدرب عندما يعطى ظهره للأسود فالمساعدين يقولون له اسم الأسد الذي خلفه حتى يتجه نحوه في حالة الهجوم عليه، ووقت الهجوم كان جدي يحي الجمهور ومن قوة التصفيق لم يسمع صوت المساعدين عندما نبهوه، فانقض عليه الأسد وعضة بقوة.

كان وقتها موسم التزاوج بين الأسود فكانت الأنثى تحب ذكر واحد اسمه (جبار) فالحيوانات لا تتحكم في غرائزها، وعندما أراد الأسد (سلطان) الاقتراب منها فالأسد (جبار) ضربه، فأراد والدي السيطرة على الموقف فضرب الأسد (سلطان) حتى لا يضرب الأسد (جبار) أمام الجمهور، فالأسد (سلطان) اعتقد إن جدي مع الأسد (جبار) ضده، وبعد انتهاء العرض أثناء تصفيق الجمهور، انقض الأسد (سلطان) على جدي أمام الجمهور وامسك بفكية في خصره»

بعد الحادث قرر مدير السيرك نقله إلى حديقة الحيوان باعتباره أسداً شرساً لا يصلح للتدريب ولا للعروض وبعد فتره من نقله إلى حديقة الحيوان مات الاسد.

يقال إن الأسد رفض رفضًا قاطعا ان يتناول أي طعام لعدة أيام حتى تم نقله لحديقة الحيوانات وهناك واصل إضرابه. وذات يوم بدأ الجنون يسيطر عليه وراح ينهش نفسه بمخالبه ويحكى انه قام بقطع ذيله ثم راح يعض يده التي ضرب بها مدربه...
حتى آخيرا سقط ميتًا.

" لكن لا يوجد مصادر موثوقة تتعلق بهذا الجزء من القصة"