Telegram Web
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيها
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ.
في الأحزان هانت أحزاننا ،
وفي الأفراح أُهمِلت أفراحنا ،
ثم ، انتهت الاختبارات ..
على الرغم من ثبوت الجبال، سقوط حجارتها إنهيار، ماذا عن سقوط دمعتي وأنا لستُ ثابت؟💔
‏"الكلُّ جارح ولم يغفر أحد لأحد.
‏جريحةً مثلك، وجارحةً أيضًا،
عشتُ ساعيةً مني إليك
والآن أمضي هاربة منك إلي."
وكأن الدنيا تراكمت على قلبي دفعة واحدة ولولا صلابة الأضلع لخرج القلب من مكانه..
🥀
- ثم نترك الأشياء تمامًا
‏ونهدأ
‏لا ننتظر شيئًا
‏نعانق أنفسنا
‏ونجلس فى الأركان
‏حتى نُشفى.
‏- شعرتُ بأنني مُتعبة
‏رغبتُ فقط في ألّا أتواجد
‏لساعات؛ لأيام؛ شعرتُ بحاجةٍ للإختباء
‏للإختفاء
‏للتلاشي
‏للرحيل للسماء
‏شعرتُ بأن كُل خطوة
‏كانت تقودني للتيّه
‏وبأن كل كلمة
‏كانت تجُرني للصمت
‏وبأنني غريبة
‏غير مفهومة
‏ووحيدة
‏هكذا بصورة أبدية
‏وبأنني مهما حاولت
‏لن أستطيع.
أريد مغادرة هذه المدينة دون أن ألتفت ...
لقد سرقت ملامحي، وفي كل ليلة تأكلني كآخر وجبة على الأرض ثم تبصقني، وأحياناً تبتلعني داخل ظلامها.
كنت أظن أنني أيقظت شهوتها بالكتابة ثم خاب ظني بعدما كتبت كثيرًا ولم يتحول الظلام فيها إلى أدنى ضوء.
كل ليلة تمضي هنا تقتلني أكثر، لم أعد ذالك المرح الشهي الذي كان، صرت شخص ٰ اخر يكره التورط في حكايات الحب الفاشلة،
عرفت هنا كيف تصنع منك المدن مسخًا أو أضحوكة أو تجعلك شيئًا منسيًا في أوقات الغياب ...
هنا ستظل تحارب من أجل الاحتفاظ بنفسك كاملاً وبعد تعبٍ ومشقة ستكتشف أن كل ما احتفظت به كان ناقصًا.
في يوم قريب جدًا سوف أغادر ولن ألتفت.*
وقد مات شغفي،
وقضت روحي نحبها،
هاجرتُ من حُزنٍ إلى سدمٍ
وظننتُ أني أُحسِن صُنعا،
أقلعت عن الخطأ وأدمنتُ الخطايا،
هربت من الماء خوف الغرق فوقعت
في البيداء وهلكتُ عطشا، حزينًا، كئيبًا،
بائِسًا، بضع وعشرين أمنية كانت فوق إرادتي،
ثم في برهةٍ تُصبِح مخاوفي، تجاوزت الخوف إلى
الهلع، أسى ممزوج التعاسة، كل النوافِذ مغلقة،
ماذا عن الأبواب؟! مزدحمة بالمآتم، وأنت؟!
حبيس اللحظة..!
أهربُ مِني إليَّ ولا أحد يلاحِقُني، فمن من تهرب؟!
تسألُني ولم أجِد جواب لسؤالي فكيف اجيبك؟!
ضجرتْ الإستفهام من تكرارها، وضجرتُ من جواب
السؤال بالسؤال أيا كلماتي أيقضيني،
ويا تناهيدي إترُكيني فأنا إشتقتُ لعافيتي.*
يومًا ما ستصبح أعمى، مثلي ستجلس في مكان ما، ذرة ضائع في الفراغ، إلى الأبد، في القمة، مثلي يوما ما ستقول، تعبت، أريد أن أجلس وستجلس. ثم تقول لنفسك، أنا جائع، سأنهض وأحضر طعامي، لكنك لن تنهض ستقول لنفسك، أخطأت في جلوسي، ولكن بما أني جلست فلأجلس مدة أطول ثم أقوم بعدها و أحضر طعامي. لكنك لن تنهض و لن تحضر طعامك ستنظر قليلا إلى الجدار، ثم تقول ؛ سأغمض عيني فأنام ربما قليلا، و بعدها تتحسن الأمور، و تغمض عينيك. وعندما تفتحهما لن تجد جداراً، الفراغ اللانهائي سيحاصرك، وكل الموتى الذين يبعثون من كل العصور لن يسدوا هذا الفراغ ستكون أنت كحصى صغيرة وسط البراري. نعم يومًا ما ستتذوق ما أنا فيه، ستكون مثلي، و الفارق أنه لن يكون معك أحد، لأنك لم تشفق على أحد، و لأنه لن يكون هناك من يشفق عليك.*
الأصعب من فُقدان شخصٍ تُحبه..هو المجهود الذي تبذُله كل يوم للتأقلُم على غيابه ، أن تُحاول جاهدًا ألا تبكي وأن تعتاد الأيام بدونه .. ثم فى لحظةٍ عابرة ، صورة أو حتى أُغنية تتذكرُ كل شئ فـ تبكي.*
"و إن سألوك ، عن الإهتمام
فقل لهم إنه كلمة السر التي تفتح القلوب ..!
أوركـــــيد 🩵
كل الاحتمالات تقول
أننا نستطيع طي ماضٍ سحيق من الأذى
في ظل ضحكة تعرفنا ونعرفها..
صحيح أننا لانعلم مكانتنا بقلوب بعض البشر
لكن نستطيع أن نشعر بها من تصرفاتهم,,,√
عندما يبكي الياسمين ....
تتعثر الكلمات في الحناجر ...
وترتجف الأقلام فوق السطور .
ويرتعش الفؤاد من ذكريات في القبور ...
تهاجر طيور الأمل من غير رجعة ..
وتتهاوى من الأفق ألوان الحياة ..
وتذبل ورود الحب في صمت كسير
عندما يبكي الياسمين ....
تتكاثر الغربان السوداء لتحجب نور القمر ...
وتتلاشى ضحكات طفل بريئة ..
وتسافر دموع الحنين عبر قطار من السكون
فلا تبكي أيها الياسمين ...
ولا تحزن من نوائب هذا الدهر ...
أعد الحياة كما كانت ...فبك تكون الحياة أجمل ..
باب خشبي..!
كلما طرق عليه أحد
إرتعد..!
يظن كل يدٍ فأس،
وكل طارقٍ حَطَّاب..!

باب خشبي..!
لم تساعده الظروف،
فى أن يكون تابوتًا فيستلقي،
أو أن يكون مَرْكِبًا فيتموج،
ظل معاقبًا هكذا..!
بالوقوف مذ كان شجرة

باب خشبي..!
من شدةِ شوقه للغابةِ،
صار يسمع صريره زقزقةً
ويشعر بالمفتاح كمنقار.*
يتحدثُ الإنسانُ
عن آلامهِ
حديث الشُعراء،
ولكنَّهُ حينَ يخلو بها
يَبكيها.*
أنَقَرضتْ جْميع الإسِتثنائاتْ ، الكُل مثُل الكُل .
‏لا شيء في هذه الحياة أكثر حزنًا من أن اضطر لمعاملة الذين أحبّـهم كغرباء، لا شيء على الإطلاق •
2024/11/25 05:56:18
Back to Top
HTML Embed Code: