ياربّ سَلمتكَ هَمِي وأمرِي ياربّ دبّرني .

﴿رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا﴾.

‏﴿فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم﴾

‏﴿إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ ﴾.

‏وَلَا تَكُلْنِي إِلَى نفسي طَرْفَةَ عَيْن🤍..

‏﴿تَوَفَّني مُسلِمًا وَأَلحِقني بِالصّالِحينَ﴾

‏﴿اللَّهُ لَطيفٌ بِعِبادِه﴾
‏حتى لو خانتكَ اختياراتُك لن يخونكَ لطفُ الله

‏﴿فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ۩﴾

هذي الدعوة غيّرت موازين حياتي ١٨٠ !!
درجة

طبعًا الحزن جِبلَّة آدمية مغروسة فينا، بس الجزء الخفي إنه دُعاء ذي النون الحل لكل ما يجول بقلوبنا من هموم وأحزان، حرفيًا كل ما ضاق خاطري رددتها
كل ما حسيت إني مقصر رددتها
كل ما حسيت الدنيا عطتني ظهرها رددتها
وانا أذاكر أرددها

وثمراتها كثييرة، منها تحس صدرك باارد وتجلس تسأل نفسك أنا كنت زعلان ليه أصلًا؟؟
تنسى السبب بدون مبالغة، وتحس كل الجبال اللي كانت على صدرك صارت دكًّا دكّا