كيف يمكن للمرء أن ينظر لأشياءه..
دون الخوف المستمر بفقدانها..

- لمن أبدأ الحديث معك بجملة بقولك شي بس لاتزعل!
- معناها بزعلك بس لا تقول شي 🌚🤌

ربنا ممكن يغيّر حالك من حال إلى حال في لحظة
ممكن تكون إنسان غير موفّق فربنا يكرمك ويكتب لك النجاح.
ممكن تكون مش محبوب وسط اللي حواليك فربّنا يكرمك بصحبة تانية ترد الروح.
ممكن تكون بتعافر ومش عارف توصل فربنا فجأة يسخّر لك الطريق وكل اللي فيه عشان يساعدوك.
ممكن تكون على أد حالك فربّنا يفتح عليك أبواب رزق عمرك ما حلمت بيها.
اُصْدُق مع الله يفتح لك كل الأبواب المغلقة ويغيّر حالك من حال المحاولة إلى حال الوصول💛

قلت اذكركن 😂🤌

فرق كبير بين شخص زعلان وشخص غضبان وشخص مُدرِك، الزعلان مُمكن يتراضى، والغضبان هياخُد وقته ويهدى، لكن المُدرِك دا بيبقى وضعه صعب حبتين، لإنّه فهم اللي فيها وشاف كُل حاجة على حقيقتها، وفي الحالة دي الواحد ما بيبقاش زعلان على فُراق حد ولا زعلان من حد .. لأ هو زعلان على نفسه وعلى سنين عُمره اللي ضاعت على ناس ما تستاهلش، ناس عمل عشانها كُل خير وما شافش منهم غير كُل شر وأَذية.

‏"مُرهقة يا الله، ليس كأيّ وقتٍ مضى، فبلُطفٍ منك أزحِ ذلك الثُقل من فوق قلبي."

تعز علي نفسي وأعز عليها ، ولا أرضى أن أرى انكساري في عين أحد ، رغم اتفاقي مع فكرة أن الناس للناس ، وأن الأصدقاء وجدوا من أجل هذا ، إلا أني لا أهضم المواساة ولا أتقبلها ، أنعزل عن الجميع في كل مرة يصيبني الحزن وألجأ لله وحده حتى يداويني الوقت ، ثم أعود إليهم بقلبٍ سليم وصدرٍ منشرح 💛

كأنك جميع الأماكن على خريطتي اينما وقع نظري وجدتك دائمآ وجهتـي 🤍

روحي بغيابك تضيييييييييع 🥹
اشتقت لك ..

الشووق باين فيني و فيييك ، لاجينا نخفيه الأآهااات فضحتناا 🥹❤️

مشتاق لك ، و شوقي ' الليلة غريب ..
ما أشتقت لك بس , حتى أشتقت أقول أشتقت لك 🥹❤️

الضغط حق مذاكرة الدروس والمرمطه وانك تكون مهدود تنام ساعه وتصحى تكمل اللي وراك وتعيد نفس الضغط وانك بتسعى بكل ما فيك عشان توصل لنجاح بتتمناه من امتع حاجات الدنيا مهما كان الصياح اللي بتصيحو هيفضل شعور انك لك قيمه وسط اللي حولك وهم شايفينك بتسعى وفخورين بك شعور ممتع لابعد حد فيارب ادينا على قد كل تعبنا ف السعي كل يوم حتى لو مذاكرتنا مش كافيه ادينا على قد خوفنا وقلقنا وطمنا يارب وعلى قد كل عين بتشوفنا ومستنيه تشوفنا  حاجة عظيمه واجبرنا ♥️

آفتقدتكك كثيراً ، ولم أقتنع بِ رحيلك لكننيَ ، مازلت لا اصدق لماذا أنتظركك إلىَ الآن ."

غاب و رفع عني القلم ... أتصفح رثة رسائله ... فـ أموت صراخاً ... و أضحك من كثرة الألم ..!